الوَسَنُ:النُعاسُ،
والسِنَةُ
مثله. وقد وَسِنَ
الرجلُ
يَوْسَنُ،
فهو وَسْنانٌ.
واسْتَوْسَنَ
مثله.
واوْسِنْ يا
رَجُلُ
لَيْلَتَكَ،
والألف ألف
وصلٍ. وتقول:
ما له هَمٌّ
ولا وَسَنٌ
إلا ذاك.
ووَسِنَ
الرجلُ أيضاً
فهو وَسِنٌ،
أي غُشِيَ
عليه من
الوَسَنُ:النُعاسُ،
والسِنَةُ
مثله. وقد وَسِنَ
الرجلُ
يَوْسَنُ،
فهو وَسْنانٌ.
واسْتَوْسَنَ
مثله.
واوْسِنْ يا
رَجُلُ
لَيْلَتَكَ،
والألف ألف
وصلٍ. وتقول:
ما له هَمٌّ
ولا وَسَنٌ
إلا ذاك.
ووَسِنَ
الرجلُ أيضاً
فهو وَسِنٌ،
أي غُشِيَ
عليه من
نَتْنِ ريح
البئر، مثل أَسِنَ.
وأوْسَنَتْهُ
البئر. وهي
ركيَّةٌ مُوسِنَةٌ.
وقولهم:
تَوَسَّنَها،
أي أتاها وهي
نائمة،
يريدون به
إتيان الفحل
الناقة.
وامرأةٌ
مِيسانٌ،
بكسر الميم،
كأنَّ بها
سِنَةٌ من رَزانتها.
معنى
في قاموس معاجم
الأصمعي:
أَبَّسْتُ به
تَأْبيساً،
أي ذَلَّلْتُهُ
وحقّرته،
وكسَّرته. قال
الشاعر:
إنْ
تَكُ
جُلْمودَ
بِصْر لا
أُؤَبَّسُهُ
أُوقِدَ
عليه
فأَحْميهِ فَيَنْصَدِعُ
قال:
وأبَسْت به
أَبساً مثلُه.
وأنشد
الأصمعي:
أَبَّسْتُ به
تَأْبيساً،
أي ذَلَّلْتُهُ
وحقّرته،
وكسَّرته. قال
الشاعر:
إنْ
تَكُ
جُلْمودَ
بِصْر لا
أُؤَبَّسُهُ
أُوقِدَ
عليه
فأَحْميهِ فَيَنْصَدِعُ
قال:
وأبَسْت به
أَبساً مثلُه.
وأنشد
للعجَّاج:
أُسودُ
هَيْجا لم
تُرَم بِأَبْسِ
والأَبْسُ
أيضاً: المكان
الخشن، مثل
الشأْزِ.
والتَأَبُّسُ:
التغيُّر.
ومنه قول
المتلمس:
تُطيفُ به
الأيَّامُ ما
يَتَأَبَّسُ.