رَتَعَتِ
الماشيَةُ
تَرْتَعُ
رُتوعاً، أي أكلت
ما شاءت. ويقال:
خرجنا
نَرْتَعُ
ونلعب، أي
ننعم ونلهو وإبلٌ
رِتاعٌ: جمعُ
راتِعٍ،
وقومٌ
راتِعونَ. والموضعُ
مَرْتَع.
وأَرْتَعَ
إبلَه
فَرَتَعَتْ،
وقومٌ
مُرْتِعونَ.
وأَرْتَعَ
الغيثُ، أي
أنبت ما
رَتَعَتِ
الماشيَةُ
تَرْتَعُ
رُتوعاً، أي أكلت
ما شاءت. ويقال:
خرجنا
نَرْتَعُ
ونلعب، أي
ننعم ونلهو وإبلٌ
رِتاعٌ: جمعُ
راتِعٍ،
وقومٌ
راتِعونَ. والموضعُ
مَرْتَع.
وأَرْتَعَ
إبلَه
فَرَتَعَتْ،
وقومٌ
مُرْتِعونَ.
وأَرْتَعَ
الغيثُ، أي
أنبت ما
تَرْتَعُ فيه
الإبل.
معنى
في قاموس معاجم
الرَعاوي
الرُعاوي،
بفتح الراء
وضمها: الإبل
التي تَرْعى
حوالي القوم
وديارِهم؛
لأنّها الإبل
التي
يُعتَمَل
عليها. ورَعا
يَرْعُو، أي كفَّ
عن الأمور.
يقال: فلانٌ
حسن
الرَعْوَةِ والرِعْوَةِ
والرُعْوى
والارْعِواءِ.
وقد ارْعَوى
عن القبيح.
والا
الرَعاوي
الرُعاوي،
بفتح الراء
وضمها: الإبل
التي تَرْعى
حوالي القوم
وديارِهم؛
لأنّها الإبل
التي
يُعتَمَل
عليها. ورَعا
يَرْعُو، أي كفَّ
عن الأمور.
يقال: فلانٌ
حسن
الرَعْوَةِ والرِعْوَةِ
والرُعْوى
والارْعِواءِ.
وقد ارْعَوى
عن القبيح.
والاسم
الرُعيا
بالضم والرَعْوى
بالفتح.
الرِعْيُ
بالكسر:
الكلا.
وبالفتح المصدر
والمَرْعَى:
الرِعْيُ،
والموضع، والمصدر.
والراعي جمعه
رُعاةٌ،
ورُعْيانٌ،
ورِعاءٍ.
وفلان يَرْعى
على أبيه، أي
يَرْعى غَنَمه.
قال الفراء:
رجلٌ
تَرْعِيَّةٌ
وتُرْعِيَّةٌ،
للذي يجيد
رِعْيَة
الإبل. ويقال
أيضاً: رجلٌ
تِرْعايَةٌ
في معنى
تِرْعِيَّةٍ.
وراعَيْتُ
الأمر: نظرتُ
إلى أين يصير.
وراعيته:
لاحظته
وراعَيتُهُ
من مُراعاةِ
الحقوق.
ويقال: الحمار
يُراعي
الحُمُرَ، أي
يَرْعى معها:
قال أبو ذؤيب:
مِن
وَحْشِ
حَوْضي
يُراعي
الصيدَ
منتبذاً
كأنه
كوكبٌ في
الجـوِّ مُـنْـحَـرِدُ
واسْتَرْعَيْتُهُ
الشيء
فَرعاهُ. وفي
المثل: من
اسْتَرْعى
الذئبَ ظَلَم.
والراعي:
الوالي.
والرَعِيَّةُ:
العامّة.
يقال: ليس
المَرْعِيُّ
كالراعي.
وتقول:
أَرْعَيْتُ
عليه، إذا أبقيتَ
عليه
وترحّمته.
وأَرْعَيْتُهُ
سمعي، أي
أصغيت إليه.
ومنه قوله
تعالى:
"راعِنا". ورَعى
الأمير
رَعِيَّتَهُ
رِعاية.
ورَعَيْتُ
الإبلَ
أَرْعاها
رَعْياً.
ورَعى البعير
اكلأ.
وارْتَعى
مثله.
ورَعَيْتُ
النجوم:
رَقبْتها.
قالت الخنساء:
أَرْعى
النجومَ وما
كُلِّفْتُ
رِعْيَتَها
وتارةً
أَتَغَشَّى
فَضْلَ أَطْمـاري
ويقال
رَعَيْتُ
عليه
حُرْمَتَهُ
رِعَايَةً.
وأَرْعى الله
الماشيةَ، أي
أنبت لها ما
تَرْعاهُ. قال
الشاعر:
كأنَّها
ظبيةٌ
تَعْطُو إلى
فَنَـنٍ
تأكل من
طَيِّبٍ
واللهُ
يُرْعيها