رُمْتُ
الشيء
أرومُهُ
رَوْماً، إذا
طلبتَه. ورَوْمُ
الحركة الذي
ذكره سيبويه،
هي حركةٌ مُخْتَلَسةٌ
مختفاةٌ
لضربِ من
التخفيف، وهي
أكثر من
الإشمام
لأنها
تُسْمَعُ،
وهي بزنة الحركة
وإن كانت
مختلسة مثل
همزة بيْن
بيْن، كما
قال:
أَأَنْ
رُمْتُ
الشيء
أرومُهُ
رَوْماً، إذا
طلبتَه. ورَوْمُ
الحركة الذي
ذكره سيبويه،
هي حركةٌ مُخْتَلَسةٌ
مختفاةٌ
لضربِ من
التخفيف، وهي
أكثر من
الإشمام
لأنها
تُسْمَعُ،
وهي بزنة الحركة
وإن كانت
مختلسة مثل
همزة بيْن
بيْن، كما
قال:
أَأَنْ
زُمَّ
أَجْمالٌ
وَفـارَقَ
جـيرَةٌ
وصاحَ
غرابُ
البيْن أنت
حَزينُ
ابن
الأعرابي:
رَوَّمْتُ
فلاناً
ورَوَّمْتُ
بفلان إذا
جعلتَه يطلبُ
الشيءَ.
والمَرامُ: المطلبُ.
والرامُ: ضربٌ
من الشجر.
معنى
في قاموس معاجم
الإرَمُ:
حجارة
تُنْصَبُ
عَلَماً في
المفازة،
والجمع آرامٌ
وأُرومٌ.
والأرومُ فتح
الهمزة: أصل
الشجرة
والقرنِ. قال
صخرُ الغَيّ
يهجو رجلاً:
تَيْسَ
تُيوسٍ إذا
يُناطِحُها
يأْلَمُ
قَرْناً
أُرومُهُ نَقِـدُ
الإرَمُ:
حجارة
تُنْصَبُ
عَلَماً في
المفازة،
والجمع آرامٌ
وأُرومٌ.
والأرومُ فتح
الهمزة: أصل
الشجرة
والقرنِ. قال
صخرُ الغَيّ
يهجو رجلاً:
تَيْسَ
تُيوسٍ إذا
يُناطِحُها
يأْلَمُ
قَرْناً
أُرومُهُ نَقِـدُ
قوله:
"يأْلُمُ
قَرْناً" أي
يَأْلُكُ
قَرْنَه.
أبوزيد: ما
بالدار
أَريمٌ وما
بها أَرِمٌ،
بحذف الياء،
أي ما بها
أحدٌ. قال
زهير:
دارٌ
لإَسْماء
بالَغمْريْنِ
مـاثـلة
كالوحْي
ليس بها من
أهلها
أَرِمُ
وأَرَمَ
على الشيء
يأْرِمُ
بالكسر، أي
عَض عليه.
وأَرَمَهُ أيضاً،
أي أكله. قال
الكميت:
ونَأْرِمُ
كُلَّ نابِتَةٍ
رِعاءً=وحُشّاشاً
لَهُنَّ
وحاطِبينا أي
من كَثْرتها.
وقوله
"لهنَّ" أي
للنابتة. ومنه
سَنَةٌ
آرِمَةٌ، أي
مستأصِلَة.
ويقال: أَرَمَتِ
السَنَةُ
بأموالنا، أي
أكلتْ كلَّ شيء.
وأَرَمْتُ
الحبْلَ
آرِمُهُ، إذا
فَتَلْتَهُ
فَتْلاً
شديداً.
والأُرَّمُ:
الأَضْراس، كأنه
جمع آرِمٍ.
يقال: فلان
يَحرُق عليك
الأُرَّمَ!
إذا
تَغَيَِّظَ
فحَكَّ
أضراسه
بَعضَها ببعض.
قال الشاعر:
نُبِّئْتُ
أَحْماءَ
سُلَيْمى
إنَّـمـا
باتو
غَضاباً
يَحرْقُونَ
الأُرَّما
وقولهم:
جاريٌة
مَأرومَةٌ
حَسَنةُ الأَرْمِ،
إذا كانت
مجدولةَ
الخَلْقِ.
ويقال: الأُرَّمُ:
الحصى. قال
الشاعر:
يَلوكُ من
حَرْدٍ
عَلَيَّ
الأُرَّما