السَيْلُ:
واحد
السُيولِ.
وسالَ الماء
وغيره
سَيْلاً
وسَيَلاناً،
وأَسالَهُ
غيره
وسَيّلَهُ
أيضاً.
ومَسيلُ
الماءِ: موضع
سَيْلِهِ،
والجمع
مَسايِلُ،
ويجمع أيضاً
على مُسُلٍ
وأَمْسِلَةٍ
ومُسْلانٍ.
ويقال
للمَسِيلِ
أيضاً مَسَلٌ
بالتحريك.
وال
السَيْلُ:
واحد
السُيولِ.
وسالَ الماء
وغيره
سَيْلاً
وسَيَلاناً،
وأَسالَهُ
غيره
وسَيّلَهُ
أيضاً.
ومَسيلُ
الماءِ: موضع
سَيْلِهِ،
والجمع
مَسايِلُ،
ويجمع أيضاً
على مُسُلٍ
وأَمْسِلَةٍ
ومُسْلانٍ.
ويقال
للمَسِيلِ
أيضاً مَسَلٌ
بالتحريك.
والسائِلَةُ:
الغُرَّةُ
التي
عَرُضَتْ في
الجبهة وقصبَةِ
الأنف. وقد
سالَتِ
الغُرَّةُ،
أي استطالت
وعَرُضَتْ.
فإنْ دقّتْ
فهي
الشِمْراخُ.
وتَسايَلَتِ
الكتائبُ،
إذا سَلَتْ من
كلِّ وجه.
والسيلانُ: ما
يُدخل من
السيف
والسِكِّين
في النِصاب.
ومُسالاَ
الرجل: جانِبا
لِحيته،
الواحد مُسالٌ.
وقال:
فلو
كان في الحيّ
النَجِيِّ
سَوادُهُ
لَما
مَسَحَتْ
تلك
المُسالاتِ
عامِرُ
ومُسالاهُ
أيضاً:
عِطْفاهُ.
والسَيالُ
بالفتح: ضربٌ
من الشجر له
شوكٌ، وهو من
العَضاهِ.
معنى
في قاموس معاجم
الأَسَلَةُ:
مستدَقُّ
اللِسان
والذِراع.
ورجلٌ أَسيلُ
الخدِّ، إذا
كان ليِّن
الخدّ طويلَه.
وكلُّ
مسترسلٍ
أَسِيلٌ. وقد
أَسُلَ بالضم
أَسالَةً.
وقولهم: هو
على آسالٍ من
أبيه، مثل
آسانٍ، أي على
شبهٍ من أبيه
وعلاماتٍ
وأخلاقٍ. أسن
الآسِنُ من
ال
الأَسَلَةُ:
مستدَقُّ
اللِسان
والذِراع.
ورجلٌ أَسيلُ
الخدِّ، إذا
كان ليِّن
الخدّ طويلَه.
وكلُّ
مسترسلٍ
أَسِيلٌ. وقد
أَسُلَ بالضم
أَسالَةً.
وقولهم: هو
على آسالٍ من
أبيه، مثل
آسانٍ، أي على
شبهٍ من أبيه
وعلاماتٍ
وأخلاقٍ. أسن
الآسِنُ من
الماء، مثل الآجِنِ.
وقد أَسَنَ
الماء
يَأْسَنُ
ويأْسُنُ
أُسُوناً.
ويقال أيضاً:
أسِنَ الماء
بالكسر
يأْسَنُ
أَسَناً، فهو
أسِنٌ.
وأَسِنَ الرجل
أيضاً، إذا
دخل البئر
فأصابته ريح
منتِنة من ريح
البئر أو غير
ذلك فغُشيَ
عليه،أو دارَ رأسُه.
قال زهير:
يُغادِرُ
القِرْنُ
مصفرَّاً
أَنـامِـلُـهُ
يَميدُ
في الرمح
مَيْدَ
المائحِ
الأَسِنِ
وتَأَسَّنَ
الماء:
تغيَّر. أبو
زيد: تأَسَّنَ
عليّ
تَأَسُّناً،
اعتلّ وأبطأ.
أبو عمرو:
تأَسَّنَ
الرجلُ أباه،
إذا أخذ أخلاقه.
وقال
اللحيانيّ:
إذا نزع إليه
في الشّبَهِ.
يقال هو على
آسانٍ من
أبيه، أي على
شمائلَ من
أبيه، أو على
أخلاق من
أبيه، واحدها
أُسُنٌ مثل
خُلُقٍ
وأخْلاقٍ.
والاسُنُ
أيضاً: واحد الآسانِ،
وهي طاقات
النِسْعِ
والحَبْلِ،
عن أبي عمرو.
وأنشد الفراء
أسعد بن زيدِ
مناةَ بن
تميم،
ولَقَتُ سعدٍ
الفِزْرُ:
لقد
كنتُ أَهْوى
الناقِمِيَّةَ
حِقْتَةً
فقد
جعلّتْ
آسانُ
وَصْلٍ
تَقطّعُ
والأَسُنُ
أيضاً: بقيّة
الشحم. يقال:
سمنتْ ناقته
عن أُسُنٍ، أي
عن شحمٍ
قديمٍ. والجمع
أَسانٌ.