أبو
زيد:
المَأْفونُ:
المَأْفوك.
والأَفَنُ، بالتحريك:
ضعف الرأي.
وقد أَفِنَ
الرجل بالكسر
أَفَناً،
وأُفِنَ
إفْناً، فهو
مَأْفونٌ وأَفينٌ.
وفي المثل:
إنَّ
الرِقينَ
تُغطِّي أَفْنَ
الأَفينِ.
وأَفَنَه
الله سبحانه
يَأْفِنُهُ
أَفْناً فهو
مَأْف
أبو
زيد:
المَأْفونُ:
المَأْفوك.
والأَفَنُ، بالتحريك:
ضعف الرأي.
وقد أَفِنَ
الرجل بالكسر
أَفَناً،
وأُفِنَ
إفْناً، فهو
مَأْفونٌ وأَفينٌ.
وفي المثل:
إنَّ
الرِقينَ
تُغطِّي أَفْنَ
الأَفينِ.
وأَفَنَه
الله سبحانه
يَأْفِنُهُ
أَفْناً فهو
مَأْفونٌ.
والجوز
المَأْفونُ: الحشَف
الفاسد.
والأَفْنُ:
النَقْص.
والمُتَأَفِّنُ:
المُتَنَقِّصُ.
وأَفَنَ
الفصيلُ ما في
ضَرع أُمِّه،
إذا شربَه
كلَّه.
وأَفَنَ الحالبُ،
إذا لم يَدَعْ
في الضَرع
شيئاً. ويقال:
الأَفْنُ
الحلب خلاف
التَحْيينِ،
وهو أن تحلُبها
أَنّى شئت من
غير وقتٍ
معلوم. قال
المخبَّل:
إذا
أُفِنَتْ
أَرْوى
عِيالَـكَ
أَفْـنُـهـا
وإنْ
حُيِّنَتْ
أَرْبى على
الوَطْبِ
حِينُها
وأَفِنَتِ
الناقة
بالكسر: قلّ
لبنُها، فهي أفِنَةٌ،
مقصورةٌ. أبو
عمرو: جاءنا
فلانٌ على
إفَّانِ ذلك،
أي على حين
ذلك.