في
حرف خافض، وهو
للوعاء
والظرف وما
قدِّر تقديرَ
الوعاء. تقول:
الماء في
الإناءِ،
وزيدٌ في
الدار،
والشكُّ في
الخبر. وقد
يكون بمعنى عَلَى
كقوله تعالى:
"ولأُصَلِّبَنَّكم
في جُذوع النَّخل".
وزعم يونس
أنَّ العرب
تقول: نزلت في
أبيكَ،
يريدون ع
في
حرف خافض، وهو
للوعاء
والظرف وما
قدِّر تقديرَ
الوعاء. تقول:
الماء في
الإناءِ،
وزيدٌ في
الدار،
والشكُّ في
الخبر. وقد
يكون بمعنى عَلَى
كقوله تعالى:
"ولأُصَلِّبَنَّكم
في جُذوع النَّخل".
وزعم يونس
أنَّ العرب
تقول: نزلت في
أبيكَ،
يريدون عليه.
وربَّما
استعمل بمعنى
الباء، قال
زيد الخيل:
ويركب
يوم
الرَوْعِ
فيهـا
فـوارسٌ
بَصيرون
في طعن
الأباهر
والكُلى
أي
بطعن الأباهر
والكُلى.
معنى
في قاموس معاجم
الإفْكُ:
الكذبُ،
وكذلك
الأَفيكَةُ،
والجمع
الأَفائِكُ.
ورجلٌ
أَفّاكٌ، أي
كذّابٌ. والأَفْكُ
بالفتح: مصدر
قولك
أَفَكَهُ
يَأْفِكُهُ
أَفْكاً، أي
قَلَبَهُ
وصرفه عن
الشيء ومنه
قوله تعالى:
"قالوا أجِئْتَنا
لِتَأْفِكَنا".
قال عُروة بن
أُذَيْنَ
الإفْكُ:
الكذبُ،
وكذلك
الأَفيكَةُ،
والجمع
الأَفائِكُ.
ورجلٌ
أَفّاكٌ، أي
كذّابٌ. والأَفْكُ
بالفتح: مصدر
قولك
أَفَكَهُ
يَأْفِكُهُ
أَفْكاً، أي
قَلَبَهُ
وصرفه عن
الشيء ومنه
قوله تعالى:
"قالوا أجِئْتَنا
لِتَأْفِكَنا".
قال عُروة بن
أُذَيْنَة:
إنْ
تَكُ عن أحسن
الصَنيعَةِ
مَأْ
فوكاً
ففي آخَرينَ
قد أُفِكـوا
يقول:
إن لم توفَّقْ
للإَحسان
فأنت في قومٍ
قد صُرِفوا عن
ذلك أيضاً.
وائْتَفَكَتِ
البلدة بأهلها،
أي انقلبتْ.
والمؤْتَفِكاتُ:
الرياح تختلف
مهابُّها.
تقول العرب:
إذا كثرت
المُؤْتَفِكاتُ
زَكَتِ
الأرضُ.
قال أبو زيد:
المَأْفوكُ:
المأفونُ،
وهو الضَعيف
العقل والرأي.
وقوله تعالى:
"يُؤْفَكُ عنهُ
مَنْ أُفِكَ".
قال مجاهد:
يُؤْفَنُ عنه
من أُفِنَ.
وأرضٌ
مأْفوكَةٌ،
أي لم
يُصِبْها مطر
وليس بها
نباتٌ. ورجلٌ
مَأْفوكٌ: لا
يصيب خيراً.