أبَنّ
بالمكان: أقام
به.
والبَنَّةُ:
رائحةٌ، طيّبة
كانت أو
منتنةً.
والجمع
بِنانٌ.
وكِناسٌ
مُبِنٌّ، أي
ذو بَنَّةٍ،
وهي رائحة بعر
الظباء إذا
رعت الزهَر.
والبَنانَةُ:
واحدة البَنانِ،
وهي أطراف
الأصابع. وجمع
القلة
بَناناتٌ. بني
بَنى فلان
أبَنّ
بالمكان: أقام
به.
والبَنَّةُ:
رائحةٌ، طيّبة
كانت أو
منتنةً.
والجمع
بِنانٌ.
وكِناسٌ
مُبِنٌّ، أي
ذو بَنَّةٍ،
وهي رائحة بعر
الظباء إذا
رعت الزهَر.
والبَنانَةُ:
واحدة البَنانِ،
وهي أطراف
الأصابع. وجمع
القلة
بَناناتٌ. بني
بَنى فلان
بيتاً من البُنيان.
وبَنى على
أهله بِناءً
فيهما، أي زَفَّها.
وبَنَّى
قُصوراً،
شُدِّدَ
للكثرة. وابْتَنى
داراً وبَنى
بمعنىً.
والبنيانُ:
الحائطُ.
وقوسٌ
بانِيَةٌ،
بَنَتْ على
وَتَرِها، إذا
لَصِقَتْ به
حتَّى يكاد
ينقطع.
والبَنِيَّةُ
على
فَعيلَةٍٍ:
الكعبةُ.
يقال: لا
وربِّ هذه
البَنِيَّةِ
ما كان كذا
وكذا. والبُنى
بالضم مقصورٌ
مثل البِنى.
يقال:
بُنْيَةٌ
وبُنىً،
وبِنْيَةٌ
وبِنىً بكسر
الباء مقصور.
وفلان صحيح
البِنْيَةِ،
أي الفِطرة.
والمِبْنَاةُ:
النِطْعُ.
والابْنُ
أصله بَنَوٌ،
والذاهبُ منه
واوٌ كما ذهب
من أبٍ وأخٍ؛
لأنَّكَ تقول في
مؤنثه بنتٌ
وأختٌ، ولم نر
هذه الهاءَ
تلحق مؤنّثاً
إلاّ ومذكّره
محذوف الواو.
ويقال ابْنٌ
بَيِّنُ
البُنُوَّةِ.
والتصغير
بُنَيٌّ. قال
الفراء: يا
بُنَيِّ ويا
بُنَيَّ
لغتان، مثل يا
أَبَتِ ويا
أَبَتَ.
وتصغير
أبْناء أُبَيْناءٌ،
وإن شئت
أُبَيْنونَ.
والنسبة إلى
ابْنٍ
بَنَويٌّ،
وبعضهم يقول
ابْنِيٌّ. ويقال:
رأيت بناتَكَ
بالفتح،
ويجرونه مجرى
التاء
الأصلية.
وبُنَيَّاتُ
الطريق هي
الطُرُقُ
الصِغار
تتشعّب من
الجادَّةِ،
وهي التُرَّهاتُ.
والبناتُ:
التماثيل
الصغار التي
تلعب بها الجواري.
وفي حديث
عائشة: كنت
ألعبُ مع
الجواري بالبَناتِ.
وبنتُ الأرض:
الحصاةُ.
وابنُ الأرض:
ضربٌ من
البقْل.
وتقول: هذه
ابْنَةُ
فلانٍ وبنتُ
فلانٍ، بتاء
ثابتة في
الوقف والوصل.
والجمع
بنَاتٌ لا
غير. تقول: هذا
ابْنُمٌ
ومررتٌ بابْنِمٍ
ورأيتُ
ابْنماً،
تتبع النونُ الميمَ
في الإعراب،
والألف
مكسورةٌ على
كلِّ حال. قال
حسّان:
ولَدْنا
بَني
العنقاء
وابْنَيْ
مُحرِّقٍ
فأَكْرِمْ
بنا خالاً
وأَكْرِمْ
بنا ابْنما
وتَبَنَّيْتُ
فلاناً، إذا
اتّخذتَه
ابْناً.
معنى
في قاموس معاجم
البَوْنُ:
الفضل
والمزية. يقال
بانَهُ يَبونُهُ
ويَبينُهُ،
وبينهما
بَوْنٌ بعيدٌ
وبَيْنٌ
بعيدٌ،
والواو أفصح.
فأمَّا في
البعد فيقال:
إنَّ بينهما
لَبَيْناً لا
غير.
والبُِوانُ
بكسر الباء
وضمها: عمود
من أعمدة
الخباء.والجمع
بُونٌ بالضم.
والبا
البَوْنُ:
الفضل
والمزية. يقال
بانَهُ يَبونُهُ
ويَبينُهُ،
وبينهما
بَوْنٌ بعيدٌ
وبَيْنٌ
بعيدٌ،
والواو أفصح.
فأمَّا في
البعد فيقال:
إنَّ بينهما
لَبَيْناً لا
غير.
والبُِوانُ
بكسر الباء
وضمها: عمود
من أعمدة
الخباء.والجمع
بُونٌ بالضم.
والبانُ: ضربٌ
من الشجر
طيِّب الزهر.
واحدتها بانَةٌ.
قال امرؤ
القيس:
كَخُرْعوبَةِ
البانةِ
المُنْفَطِرْ
ومنه
دُهْنُ
البانِ.
معنى
في قاموس معاجم
ابن
السكيت:
ألَبَّ
بالمكان، أي
أقام به ولزِمه.
وقال الخليل:
لَبَّ لغة
فيه. قال
الفراء: ومنه
قولهم
لَبَّيْكَ،
أي أنا مقيم
على طاعتك. ونُصب
على المصدر
كقولك حمداً
لله وشكراً.
وكان حقُّه أن
يقال لَبًّا.
وثُنِّيَ على
معنى التأكيد،
أي إلباب
ابن
السكيت:
ألَبَّ
بالمكان، أي
أقام به ولزِمه.
وقال الخليل:
لَبَّ لغة
فيه. قال
الفراء: ومنه
قولهم
لَبَّيْكَ،
أي أنا مقيم
على طاعتك. ونُصب
على المصدر
كقولك حمداً
لله وشكراً.
وكان حقُّه أن
يقال لَبًّا.
وثُنِّيَ على
معنى التأكيد،
أي إلباباً بك
بعد إلبابٍ.
قال الخليل:
هو من قولهم:
دارُ فلان
تَلُبُّ
داري، أي
تُحاذيها، أي
أنا مواجهك
بما تحبُّ،
إجابة لك.
واللبُّ:
العقل،
والجمع
الألباب، وقد
جمع على أَلُبٍّ.
قال أبو طالب:
فلبي
إليه
مُشْرِفُ
الأَلُبِّ
وربَّما
أظهروا
التضعيف في
ضرورة الشعر.
كما قال
الكميت:
إليكمْ
ذَوي آلِ
النبيِّ
تطلَّعَـتْ
نوازِعُ
من قلبي
ظِماءٌ
وأَلْبُبُ
ويقال
بنات
أَلْبُبٍ:
عروقٌ في
القلب يكون منها
الرِقَّة.
وقيل
لأعرابيَّة
تعاتب ابناً
لها: مالَكِ
لا تَدعينَ
عليه? قالت: تَأْبى
له بناتُ
أَلْبُبي.
وقال المبرّد
في قول
الشاعر:
قد
عَلِمَتْ
منه بَناتُ
أَلْبَبِه
يريد
بناتِ
أَعْقَلِ هذا
الحيّ. فإنْ
جمعتَ أَلْبُباً
قلت
أَلابِبُ،
والتصغير
أُلَيْبِبٌ.
واللبيب:
العاقل،
والجمع
أَلِبَّاءُ.
وقد لَبِبْتَ
يا رجل بالكسر
تَلَبُّ
لَبابَةً، أي
صرت ذا لُبٍّ.
وحكى يونس بن
حبيب: لَبُبَتْ
بالضم. ولُبُّ
النخل: قلبها.
وخالص كلِّ شيء
لُبُّهُ.
ولُبُّ
الجَوْزِ
واللوز
ونحوِهما: ما
في جوفه؛
والجمع
اللُبوب. تقول
منه: ألَبَّ
الزرع، مثل
أحبَّ، إذا
دخل فيه الأكلُ.
ولَبَّبَ
الحَبُّ
تلبيباً، أي
صار له لُبٌّ.
واللبيبة:
ثوبٌ
كالبَقيرة.
ولبَّبْتُ
الرجلَ
تلبيباً، إذا
جمعتَ ثيابه
عند صدره
ونحرِه في
الخصومة ثم
جررته.
والحَسَبُ
اللبابُ: الخالص؛
ومنه سمِّيت
المرأة
لُبابَةَ.
واللَبَّةُ:
المَنْحَرُ،
والجمع
اللَباتُ،
وكذلك اللَبَبُ،
وهو موضع
القلادة من
الصدر من كلِّ
شيء، والجمع
الألباب.
واللَبَبُ
أيضاً: ما يشدُّ
على صدر
الدابَّة
والناقة يمنع
الرَحْل من
الاستِئخار.
تقول منه:
أَلْبَبْتُ
الدابَّةَ
فهو مُلْبَبٌ.
وقياسه مُلَب.
كما يقال: مُحَبٌّ
من أحببته.
ومنه قولهم:
فلان في
لَبَبٍ
رَخِيّ، إذا
كان في حال
واسعة. قال
الأحمر: اللَّبَبُ:
ما استرقَّ من
الرمل. قال ذو
الرمّة:
برَّاقَةُ
الجيدِ
واللَّبَّاتِ
واضِحة
كأنَّا
ظَبْيَةٌ
أفضى بها لَبَـبُ
ورجلٌ
لَبٌّ، أي
لازمٌ للأمر؛
يقال: رجلٌ
لَبٌّ طَبٌّ.
وأنشد أبو
عمرو:
لَبًّا
بأعجاز
المَطِيِّ
لا حِقا
وامرأة
لَبَّةٌ، قال
أبو عبيد: أي
قريبة من الناس
لطيفة. ورجلٌ
لبيب مثل
لَبٍّ. قال
المُضَرِّبُ
ابن كعبٍ:
فقلتُ
لها فِيئي
إليكِ
فإنَّني
حرامٌ
وإنِّي بعد
ذاكَ لبيبُ
أي
مع ذاك مقيم.
وقال بعضهم
أراد ملب من
اللبية.
ولببته لباً.:
ضربت
لَبَّتَه. وتَلَبَّبَ
الرجل، أي
تَحَزَّمَ
وتشمَّر.
معنى
في قاموس معاجم
اللَبَنُ:
اسم جنسٍ،
والجمع
الألبانُ.
واللَبَنُ
أيضاً: وجعٌ
في العنق من
الوسادة. وقد
لَبِنَ الرجل
بالكسر. ويقال
أيضاً:
لَبِنَتِ الشاة
لَبَناً، أي
غَزُرَتْ.
وناقةٌ
لَبِنَةٌ: غزيرةٌ.
أبو زيد:
اللَبونُ من
الشاء والإبل:
ذات
اللَبَنِ،
غزيرة
اللَبَنُ:
اسم جنسٍ،
والجمع
الألبانُ.
واللَبَنُ
أيضاً: وجعٌ
في العنق من
الوسادة. وقد
لَبِنَ الرجل
بالكسر. ويقال
أيضاً:
لَبِنَتِ الشاة
لَبَناً، أي
غَزُرَتْ.
وناقةٌ
لَبِنَةٌ: غزيرةٌ.
أبو زيد:
اللَبونُ من
الشاء والإبل:
ذات
اللَبَنِ،
غزيرةً كانت
أم بكيئةً،
وجمعها
لِبْنٌ
ولُبْنٌ عن
يونس. يقال: كم
لُبْنُ غنمك،
أي ذوات
الدَرِّ منها.
قال: فإذا
قصدوا قصد
الغزيرة
قالوا:
لَبِنَةٌ، وقد
لَبِنَتْ
لَبَناً. وقال
الكسائي:
إنَّما سمع كم
لِبْنُ غنمك?
أي كم رِسْلُ
غنمك. وابنُ
اللَبونِ: ولد
الناقة إذا
استكمل السنة
الثانية
ودخَل في
الثالثة،
والأنثى ابنة
لَبونٍ،
لأنَّ أمَّه
وضعت غيره
فصار لها
لَبَنٌ. ولَبَنْتُهُ
ألْبِنُهُ:
سقَيتُه
اللبن، فأنا
لابِنٌ. يقال:
نحن نَلْبُنُ
جيراننا، أي
نسقيهم
اللَبَنَ
ولبنه بالعصا
يلبنه بالكسر
لبناً إذا
ضربه بها
يقال: لبنه
ثلاث لبنات.
ولَبَنَهُ
بصخرة، ضربه
بها. ورجلٌ
لابِنٌ أيضاً:
أي ذو لَبَنٍ،
كقولك: تامرٌ،
أي ذو تمرٍ.
قال الحطيئة:
وغَرَرْتَني
وزَعَمْـتَ
أَ
نَّكَ
لابِنٌ
بالصيف
تامِرْ
وأَلْبَنَ
القومُ: كثُر
عندهم
اللَبَنُ. وألْبَنَتِ
الناقة: نزل
لَبَنُها في
ضَرعها، فهي
مُلْبِنٌ.
وقال:
أعْجَبَها
إذ
أَلْبَنَتْ
لِبانُهْ
وفرسٌ
مَلْبونٌ
ولَبينٌ:
ربِّيَ
باللَبَنِ. وقومٌ
مَلْبونونَ،
إذا ظهر منهم
سفهٌ يصيبهم
من ألبان
الإبل، مثل ما
يصيب أصحاب
النَبيذ.
ويقول: هذا
عُشب
مَلْبَنَةٌ
بالفتح، أي
يكثُر عليه
لبنُ الشاة.
وجاء فلانٌ
يَسْتَلْبِنُ،
أي يطلب لَبَناً
لعياله أو
لضيفانه.
واللَبِنَةُ:
التي يُبنى
بها، والجمع
لَبِنٌ. قال
ابن السكيت:
من العرب من
يقول
لِبْنَةٌ
ولِبْنٌ.
ولَبَّنَ
الرجل
تَلبيناً،
إذا اتَّخذه،
والمِلْبَنُ:
قالب
اللَبِنِ.
والمِلْبَنُ:
المِحْلَبُ. ولَبِنَةُ
القميص:
جُرُبَّانُهُ.
والتَلَبُّنُ:
التَلَدُّن،
وهو التمكٌّن
والتلبُّث.
والمُلَبَّنُ
بالتشديد:
الفلاتَجُ،
وأظنُّه مولَّداً.
واللِبانُ
بالكسر،
كالرضاع،
يقال: هو أخوه
بلِبانِ أمّه.
قال ابن
السكيت: ولا
يقال بلبَن
أمّه، إنَّما
اللَبَنُ
الذي يُشرب من
ناقة أو شاةٍ
أو بقرة. قال
كميت يمدح
مخلد ابن
يزيد:
تَلقى
النَدى
ومجلداً
حَليفَيْن
كانا
معاً في
مَهْدِهِ
رَضيعَيْن
تنازَعا
فيه لِبانَ
الثَديَيْن
واللَبانُ
بالفتح: ما
جرى عليه
اللَبَبُ من الصدر.
واللُبانُ
بالضم:
الكُنْدُرُ.
واللُبانَةُ:
الحاجةُ.
واللُبْنى:
شجرة لها لبنٌ
كالعسل،
وربَّما
يُتبخَّر به.