فَخِذٌ
ناشِلَةٌ:
قليلة اللحم.
والنَشيلُ: لحمٌ
يُطبَخُ بلا
توابِل.
ونَشَلْتُ
اللحمَ عن القِدْرِ
أَنْشُلُهُ
بالضم،
وانْتَشَلْتُهُ،
إذا
انتَزَعْته
منها.
والمِنْشَلُ
والمِنْشالُ:
حديدةٌ
يُنشلُ بها
اللحم من
القِدر.
والمَنْشَلَةُ
بالفتح: مو
فَخِذٌ
ناشِلَةٌ:
قليلة اللحم.
والنَشيلُ: لحمٌ
يُطبَخُ بلا
توابِل.
ونَشَلْتُ
اللحمَ عن القِدْرِ
أَنْشُلُهُ
بالضم،
وانْتَشَلْتُهُ،
إذا
انتَزَعْته
منها.
والمِنْشَلُ
والمِنْشالُ:
حديدةٌ
يُنشلُ بها
اللحم من
القِدر.
والمَنْشَلَةُ
بالفتح: موضع
الخاتم من
الخنصر.
معنى
في قاموس معاجم
شُلْتُ
بالجَرَّةِ
أَشولُ بها
شَوْلاً: رفعتها.
ولا تقل
شِلْتُ. ويقال
أيضاً:
أَشَلْتُ الجرَّةَ،
فانْشالَتْ.
وشالَ
الميزانُ،
إذا ارتفعت
إحدى
كِفَّتَيه.
وشالَتِ
الناقةُ
بذَنَبها
تَشولُه
وأشالَتْه، أي
رفعتْه. قال
النَمْر بن
تَولَبٍ يصف
فر
شُلْتُ
بالجَرَّةِ
أَشولُ بها
شَوْلاً: رفعتها.
ولا تقل
شِلْتُ. ويقال
أيضاً:
أَشَلْتُ الجرَّةَ،
فانْشالَتْ.
وشالَ
الميزانُ،
إذا ارتفعت
إحدى
كِفَّتَيه.
وشالَتِ
الناقةُ
بذَنَبها
تَشولُه
وأشالَتْه، أي
رفعتْه. قال
النَمْر بن
تَولَبٍ يصف
فرساً:
جَمومُ
الشَدِّ
شائِلَهُ
الذُنابـى
تَخالُ
بياضَ
غُرَّتِها
سِراجا
وشالَ
ذَنبُها، أي
ارتفع. أبو
زيد: تَشاوَلَ
القومُ: تناول
بعضُهم بعضاً
في القتال
بالرماح.
والمُشاوَلَةُ
مثله.
والشَوْلُ:
الماءُ
القليلُ في
أسفل القِربة؛
والجمع
أَشْوالٌ. قال
الأعشى:
وصَبَّ
رُواتُها
أَشْوالَها
والشَوْلُ
أيضاً:
النُوقُ التي
خفَّ لبنها وارتفع
ضَرعُها وأتى
عليها من
نِتاجها سبعة
أشهر أو
ثمانية،
الواحدة
شائِلةٌ، وهو
جمع على غير
القياس. يقال
منه:
شَوَّلَتِ
الناقة
بالتشديد، أي
صارت شائِلَةً.
وقول الشاعر:
حتَّى
إذا ما
العَشْرُ
عنها
شَوَّلا
يعني
ذهب وتصرّم.
وأما
الشائِلُ بلا
هاءٍ فهي الناقةُ
التي تَشولُ
بذَنَبِها
للّقاح ولا لبن
لها أصلاً؛
والجمع
شُوَّلٌ. قال
أبو النجم:
كأنّ
في
أذنابِهِنَّ
الشُوَّلِ
وشَوْلَةُ
العقربِ: ما
تَشولُ من
ذَنَبِها. وتسمَّى
العقربُ
شَوَّالَةً.
والشَوْلَةُ:
كوكبان
نيِّران
متقاربان
ينزلهما
القمر، يقال
لهما حُمَةُ
خُفِّ العقرب.
والمِشْوَلُ:
مِنْجلٌ
صغيرٌ.
وَشوَّالٌ:
أوّل أشهر
الحج، والجمع
شَوَّالاتٌ
وشَواوِيلُ.
ورجلٌ شَوِلٌ،
أي خفيفٌ في
العمل
والخدمة مثل
شُلْشُلٍ. وقولهم
في المثل
للإنسان ينصح
القومَ: أنْتَ
شَوْلَةُ
الناصحةُ،
قال ابن
السكيت: كانت
شَوْلَةُ
أَمَةٌ
لعُدْوانَ
رَعناءَ،
وكانت تنصح مواليها
فتعود
نصيحتها
وبالاً
عليهم، لحمقها.