أَمَا
تكون حرف استفتاح. مثل أَلاَ، نحو: أمَا والله ما فَعَلتُ هذا.وحرف عَرْض، مثل: أَما تأْكل مَعَنا ؟وتكون بمعنى حَقاً. نحو: أَما أَنك مُصيب.
تكون حرف استفتاح. مثل أَلاَ، نحو: أمَا والله ما فَعَلتُ هذا.وحرف عَرْض، مثل: أَما تأْكل مَعَنا ؟وتكون بمعنى حَقاً. نحو: أَما أَنك مُصيب.
معنى
في قاموس معاجم
أَمَّا
تكون حرف شرط وتفصيل وتوكيد، وفي التنزيل العزيز: {كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعَادٌ بِالقَارِعَةِ. فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ. وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ}.
تكون حرف شرط وتفصيل وتوكيد، وفي التنزيل العزيز: {كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعَادٌ بِالقَارِعَةِ. فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ. وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ}.
معنى
في قاموس معاجم
إِمَّا
تكون للتفصيل: نحو {إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إمَّا شَاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً}.و- للتخيير، نحو: {إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْناً}. و- للإباحة، نحو: تعلَّمْ إِمَّا رياضة وإِمَّا أَدباً. وللشك، نحو: جاءَني إِمَّا محمد وإِمَّا عليّ إذا لم ...
تكون للتفصيل: نحو {إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إمَّا شَاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً}.و- للتخيير، نحو: {إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْناً}. و- للإباحة، نحو: تعلَّمْ إِمَّا رياضة وإِمَّا أَدباً. وللشك، نحو: جاءَني إِمَّا محمد وإِمَّا عليّ إذا لم تعلم الجائيَ منهما. وللإِبهام، نحو: {وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لأَمْرِ اللهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ}.
معنى
في قاموس معاجم
الأَمَةُ
المَمْلوكةُ خِلاف الحُرَّة وفي التهذيب الأَمَة المرأَة ذات العُبُودة وقد أَقرّت
بالأُمُوَّة تقول العرب في الدعاء على الإِنسان رَماه الله من كل أَمَةٍ بحَجَر
حكاه ابن الأَعرابي قال ابن سيده وأُراهُ
( * قوله « قال ابن سيده وأراه إلخ » يناسبه
الأَمَةُ
المَمْلوكةُ خِلاف الحُرَّة وفي التهذيب الأَمَة المرأَة ذات العُبُودة وقد أَقرّت
بالأُمُوَّة تقول العرب في الدعاء على الإِنسان رَماه الله من كل أَمَةٍ بحَجَر
حكاه ابن الأَعرابي قال ابن سيده وأُراهُ
( * قوله « قال ابن سيده وأراه إلخ » يناسبه ما في مجمع الامثال رماه الله من كل
أكمة بحجر )
مِنْ كل أَمْتٍ بحَجر وجمع الأَمَة أَمَواتٌ وإِماءٌ وآمٍ وإِمْوانٌ وأُمْوانٌ
كلاهما على طرح الزائد ونظيره عند سيبويه أَخٌ وإِخْوانٌ قال الشاعر أَنا ابنُ
أَسْماءَ أَعْمامي لها وأَبي إِذا تَرامى بَنُو الإِمْوانِ بالعار وقال القَتَّالُ
الكِلابي أَما الإِماءُ فلا يَدْعُونَني وَلَداً إِذا تَرامى بَنُو الإِمْوانِ
بالعار ويروى بَنُو الأُمْوانِ رواه اللحياني وقال الشاعر في آم مَحَلَّةُ سَوْءٍ
أَهْلَكَ الدَّهْرُ أَهْلَها فلم يَبْقَ فيها غَيْرُ آمٍ خَوالِفِ وقال السُّلَيْك
يا صاحِبَيَّ أَلا لا حَيَّ بالوادي إِلا عبيدٌ وآمٍ بين أَذْواد وقال عمرو بن
مَعْديكرب وكُنْتُمْ أَعْبُداً أَوْلادَ غَيْلٍ بَني آمٍ مَرَنَّ على السِّفاد
وقال آخر تَرَكْتُ الطيرَ حاجِلَةً عليه كما تَرْدي إِلى العُرُشاتِ آمِ
( * قوله « العرشات » هكذا في الأصل وشرح القاموس بالمعجمة بعد الراء ولعله
بالمهملة جمع عرس طعام الوليمة كما في القاموس وتردي تحجل من ردت الجارية رفعت
إحدى رجليها ومشت على الأخرى تلعب )
وأَنشد الأَزهري للكميت تَمْشِي بها رُبْدُ النَّعام تَماشِيَ الآمِ الزَّوافِر
قال أَبو الهيثم الآم جمع الأمَة كالنَّخْلة والنَّخْل والبَقْلَة والبَقْل وقال
وأَصل الأَمَة أَمْوَة حذفوا لامها لَمَّا كانت من حروف اللين فلما جمعوها على
مثال نَخْلَة ونَخْل لَزِمَهم أَن يقولوا أَمَة وأَمٌ فكرهوا أَن يجعلوها على
حرفين وكرهوا أَن يَرُدُّوا الواو المحذوفة لما كانت آخر الاسم يستثقلون السكوت
على الواو فقدموا الواو فجعلوها أَلفاً فيما بين الأَلف والميم وقال الليث تقول
ثلاث آمٍ وهو على تقدير أَفْعُل قال أَبو منصور لم يَزد الليث على هذا قال وأُراه ذهب
إِلى أَنه كان في الأَصل ثلاث أَمْوُيٍ قال والذي حكاه لي المنذري أَصح وأَقيس
لأَني لم أَرَ في باب القلب حرفين حُوِّلا وأُراه جمع على أَفْعُل على أَن الأَلف
الأُولى من آم أَلف أَفْعُل والألف الثانية فاء أَفعل وحذفوا الواو من آمُوٍ
فانكسرت الميم كما يقال في جمع جِرْوٍ ثلاثة أَجْرٍ وهو في الأَصل ثلاثة أَجْرُوٍ
فلما حذفت الواو جُرَّت الراء قال والذي قاله أَبو الهيثم قول حَسَنٌ قال وقال
المبرد أَصل أَمَة فَعَلة متحركة العين قال وليس شيء من الأَسماء على حرفين إِلاَّ
وقد سقط منه حرف يُسْتَدَل عليه بجمعه أَو بتثنيته أَو بفعل إن كان مشتقّاً منه
لأَن أَقلَّ الأُصول ثلاثة أَحرف فأَمَةٌ الذاهب منه واو لقولهم أُمْوانٌ قال
وأَمَةٌ فَعَلة متحركة يقال في جمعها آمٍ ووزن هذا أَفْعُل كما يقال أَكَمَة وآكُم
ولا يكون فَعْلة على أَفْعُل ثم قالوا إِمْوانٌ كما قالوا إِخْوان قال ابن سيده
وحمل سيبويه أَمَة على أَنها فَعَلة لقولهم في تكسيرها آمٍ كقولهم أَكَمة وآكُم
قال ابن جني القول فيه عندي أَن حركة العين قد عاقَبَتْ في بعض المواضع تاء
التأْنيث وذلك في الأَدواء نحو رَمِث رَمَثاً وحَبِطَ حَبَطاً فإِذا أَلحقوا التاء
أَسكنوا العين فقالوا حَقِلَ حَقْلةً ومَغِلَ مَغْلةً فقد ترى إِلى مُعاقبة حركة
العين تاءَ التأْنيث ومن ثم قولهم جَفْنة وجَفَنات وقَصْعة وقَصَعات لَمَّا حذفوا
التاء حَرَّكوا العين فلما تعاقبت التاءُ وحركة العين جَرَتا في ذلك مَجْرى
الضِّدين المتعاقبين فلما اجتمعا في فَعَلة تَرافَعا أَحكامَهما فأَسقطت التاءُ
حُكْمَ الحركة وأَسقطت الحركةُ حكمَ التاء وآل الأَمر بالمثال إِلى أَن صارَ كأَنه
فَعْلٌ وفَعْلٌ بابٌ تكسيره أَفْعُل قال الجوهري أَصل أَمَة أَمَوَة بالتحريك
لأَنه يُجْمع على آمٍ وهو أَفْعُل مثل أَيْنُق قال ولا يجمع فَعْلة بالتسكين على
ذلك التهذيب قال ابن كيسان يقال جاءَتْني أَمَةُ الله فإِذا ثنَّيت قلت جاءَتني
أَمَتا الله وفي الجمع على التكسير جاءَني إِماءُ الله وأُمْوانُ الله وأَمَواتُ
الله ويجوز أَماتُ الله على النقص ويقال هُنَّ آمٌ لزيد ورأَيت آمِياً لزيد
ومرَرْت بآمٍ لزيد فإِذا كَثُرت فهي الإِماء والإِمْوان والأُمْوان ويقال
اسْتَأْمِ أََمَةً غير أَمَتِك بتسكين الهمزة أَي اتَّخِذ وتَأَمَّيْتُ أَمةً ابن
سيده وتَأَمَّى أَمَةً اتَّخَذها وأَمَّاها جعلَها أَمَة وأَمَتِ المرأَةُ
وأَمِيَتْ وأَمُوَتْ الأَخيرة عن اللحياني أُمُوَّةُ صارت أَمَةً وقال مُرَّة ما
كانت أَمَةً ولقد أَمُوَت أُمُوَّة وما كُنْتِ أَمَةً ولقد تَأَمَّيْتِ وأَمِيتِ
أُمُوَّة الجوهري وتَأَمَّيتُ أَمَةً أَي اتَّخَذت أَمَة قال رؤبة يَرْضَوْن
بالتَّعْبِيدِ والتَّآمي ولقد أَمَوْتِ أُمُوَّة قال ابن بري وتقول هو يأْتَمِي بزيد
أَي يَأْتَمُّ به قال الشاعر نَزُورُ امْرأً أَمّا الإِلَه فَيَتَّقي وأَمّا
بفِعْل الصَّالحِينَ فَيَأْتَمِي والنسبة إِليها أَمَويٌّ بالفتح وتصغيرها
أُمَيَّة وبَنو أُمَيَّة بطن من قريش والنسبة إِليهم أُمَويٌّ بالضم وربما فَتَحوا
قال ابن سيده والنسب إِليه أُمَويٌّ على القياس وعلى غير القياس أَمَويٌّ وحكى
سيبويه أُمَيِّيٌّ على الأَصل أَجروه مُجْرى نُمَيْريّ وعُقَيْلّي وليس أُمَيِّيٌّ
بأَكثر في كلامهم إِنما يقولها بعضهم قال الجوهري ومنهم من يقول في النسبة إليهم
أُمَيِّيٌّ يجمع بين أَربع ياءَات قال وهو في الأَصل اسم رجل وهما أُمَيَّتانِ
الأَكبر والأَصغر ابنا عَبْدِ شمس بن عبد منافٍ أَولاد عَلَّةٍ فمِنْ أُمَيَّة
الكُبْرى أَبو سفيان بن حرب والعَنابِسُ والأعْياصُ وأُمَيَّة الصُّغْرى هم ثلاثة
إِخوة لأُم اسمها عَبْلَة يقال هم العَبَلات بالتحريك وأَنشد الجوهري هذا البيت
للأَحْوَص
( * قوله « وأنشد الجوهري هذا البيت للاحوص » الذي في التكملة أن البيت ليس للاحوص
بل لسعد بن قرط بن سيار الجذامي يهجو أمه ) وأَفرد عجزه أَيْما إِلى جنة أَيما
إِلى نار قال وقد تكسر قال ابن بري وصوابه إِيما بالكسر لأَن الأَصل إِما فأَما
أَيْما فالأَصل فيه أَمّا وذلك في مثل قولك أَمّا زيد فمنطلق بخلاف إِمّا التي في
العطف فإِنها مكسورة لا غير وبنو أَمَة بطن من بني نصر بن معاوية قال وأَمَا
بالفتح كلمة معناها الاستفتاح بمنزلة أَلا ومعناهما حقّاً ولذلك أَجاز سيبويه
أَمَا إِنَّه منطلق وأَما أنه فالكسر على أَلا إِنَّه والفتح حقّاً أَنَّه وحكى
بعضهم هَما والله لقد كان كذا أَي أَما والله فالهاء بدل من الهمزة وأَمَّا أَما
التي للاستفهام فمركبة من ما النافية وأَلف الاستفهام الأَزهري قال الليث أَمَا
استفهام جحود كقولك أَمَا تستحي من الله قال وتكون أَمَا تأْكيداً للكلام واليمين
كقولك أَما إِنَّه لرجلٌ كريم وفي اليمين كقولك أَمَا والله لئن سهرت لك ليلة
لأَدَعَنَّكَ نادماً أَمَا لو علمت بمكانك لأُزعجنك منه وقال الفراء في قوله عز
وجل مِمّا خَطاياهم قال العرب تجعل ما صِلَةً فيما ينوى به الجزاء كأَنه من
خطيئاتهم ما أغرقوا قال وكذلك رأَيتها في مصحف عبد الله وتأْخيرها دليل على مذهب
الجزاء ومثلها في مصحفه أَيَّ الأَجَلَيْنِ ما قَضَيْتُ أَلا ترى أَنك تقول
حَيْثُما تكن أَكن ومهْما تَقُلْ أَقُلْ ؟ قال الفراء قال الكسائي في باب أَمَّا
وإِمَّا إذا كنت آمراً أَو ناهياً أَو مخبراً فهو أَمّا مفتوحة وإِذا كنت مشترطاً
أَو شاكّاً أَو مُخَيِّراً أَو مختاراً فهي إِمَّا بكسر الأَلف قال وتقول من ذلك
في الأَول أَمَّا اللهَ فاعْبُدْه وأَمّا الخمر فلا تشرَبْها وأَمّا زيد فقد خرج
قال وتقول في النوع الثاني إِذا كنت مشترطاً إِمّا تَشْتُمَنَّ فإِنه يَحْلُم عنك
وتقول في الشك لا أَدري من قام إِمَّا زيد وإِمَّا عمرو وتقول في التخيير
تَعَلَّمْ إِمَّا الفقه وإِما النحو وتقول في المختار لي دار بالكوفة فأَنا خارج
إِليها فإِما أَن أَسكنها وإِمّا أن أَبيعها قال الفراء ومن العرب من يجعل إِمّا
بمعنى أَمّا الشرطية قال وأَنشدني الكسائي لصاحب هذه اللغة إِلاَّ أَنه أبدل إِحدى
الميمين ياء يا لَيْتَما أُمَّنا شالت نَعامتُها إِيما إلى جنة إِيما إِلى نار قال
الجوهري وقولهم إِيما وأَيْما يريدون أَمّا فيبدلون من إِحدى الميمين ياء وقال
المبرد إِذا أَتيت بإِمّا وأَما فافتحها مع الأَسماء واكسرها مع الأَفعال وأَنشد
إِمَّا أَقَمْتَ وأَمّا أَنت ذا سفر فاللهُ يَحْفَظُ ما تأْتي وما تَذَرُ كسرت
إِمّا أَقمتَ مع الفعل وفتحت وأَمّا أَنت لأَنها وَلِيَت الاسم وقال أَبا خُراشة
أَمَّا أَنتَ ذا نَفَرٍ المعنى إِذا كنت ذا نَفَر قال قاله ابن كَيْسان قال وقال
الزجاج إِمّا التي للتخيير شبهت بأَن التي ضمت إِليها ما مثل قوله عز وجل إِمّا
أَن تُعذبَ وإِما أَن تَتَّخذَ فيهم حُسْناً كتبت بالأَلف لما وصفنا وكذلك أَلا
كتبت بالأَلف لأَنها لو كانت بالياء لأَشبهت إِلى قال قال البصريون أَمّا هي أَن المفتوحة
ضمت إِليها ما عوضاً من الفعل وهو بمنزلة إِذ المعنى إِذا كنت قائماً فإِني قائم
معك وينشدون أَبا خراشة أَمَّا كنت ذا نفر قالوا فإِن ولي هذه الفعل كسرت فقيل
إِمَّا انطلقتَ انطلقتُ معك وأَنشد إِمّا أَقمت وأَما أَنت مرتحلا فكسر الأُولى
وفتح الثانية فإِن ولي هذه المكسورة فعل مستقبل أَحدثت فيه النون فقلت إِمّا
تذهبنَّ فإِني معك فإِن حذفت النون جزمت فقلت إِما يأْكلْك الذئب فلا أَبكيك وقال
الفراء في قوله عز وجل انا هديناه السبيل إِمّا شاكراً وإِمَّا كفوراً قال إِمّا
ههنا جزاء أَي إِن شكر وإِن كفر قال وتكون على إِما التي في قوله عز وجل إِمّا
يعذبهم وإِما يتوب عليهم فكأَنه قال خلقناه شقيّاً أَو سعيداً الجوهري وإِمّا
بالكسر والتشديد حرف عطف بمنزلة أَو في جميع أَحوالها إِلا في وجه واحد وهو أَنك
تبتدئ بأَو متيقناً ثم يدركك الشك وإما تبتدئ بها شاكّاً ولا بد من تكريرها تقول
جاءني إِمّا زيد وإِمّا عمرو وقول حسان بن ثابت إِمَّا تَرَيْ رأْسي تَغَيَّر
لونُه شَمَطاً فأَصْبَح كالثَّغام المُمْحِل
( * قوله « الممحل » كذا في الأصل والذي في الصحاح كالثغام المخلس ولم يعز البيت
لاحد )
يريد إِنْ تَرَيْ رأْسي وما زائدة قال وليس من إِمّا التي تقتضي التكرير في شيء
وذلك في المجازاة تقول إِمّا تأْتني أُكرمْك قال عز من قائل فإِمَّا تَرَيِنَّ من
البشر أَحداً وقولهم أَمَّا بالفتح فهو لافتتاح الكلام ولا بد من الفاء في جوابه
تقول أَما عبد الله فقائم قال وإِنما احتيج إِلى الفاء في جوابه لأَن فيه تأويل
الجزاء كأَنك قلت مهما يكن من شيء فعبد الله قائم قال وأَمَا مخفف تحقيق للكلام
الذي يتلوه تقول أَمَا إِن زيداً عاقل يعني أَنه عاقل على الحقيقة لا على المجاز
وتقول أَمَا والله قد ضرب زيد عمراً الجوهري أَمَتِ السِّنَّوْرُ تَأْمو أُماء أَي
صاحت وكذلك ماءت تَمُوءُ مُواء
معنى
في قاموس معاجم
حَرْفُ نَفي
وتكون بمعنى الذي وتكون بمعنى الشَّرط وتكون عِب ارة عن جميع أَنواع النكرة وتكون
موضُوعة موضع مَنْ وتكون بمعنى الاسْتِفهام وتُبْدَل من الأَلف الهاء فيقال مَهْ
قال الراجز قدْ وَرَدَتْ مِنْ أَمْكِنَهْ مِنْ هَهُنا ومِنْ هُنَهْ إِنْ لم
أُرَوِّه
حَرْفُ نَفي
وتكون بمعنى الذي وتكون بمعنى الشَّرط وتكون عِب ارة عن جميع أَنواع النكرة وتكون
موضُوعة موضع مَنْ وتكون بمعنى الاسْتِفهام وتُبْدَل من الأَلف الهاء فيقال مَهْ
قال الراجز قدْ وَرَدَتْ مِنْ أَمْكِنَهْ مِنْ هَهُنا ومِنْ هُنَهْ إِنْ لم
أُرَوِّها فَمَهْ قال ابن جني يحتمل مَهْ هنا وجهين أَحدهما أَن تكون فَمَهْ
زَجْراً منه أَي فاكْفُفْ عني ولستَ أَهلاً للعِتاب أَو فَمَهْ يا إنسانُ يُخاطب
نفسَه ويَزْجُرها وتكونُ للتعجُّب وتكون زائدة كافَّةً وغير كافة والكافة قولهم
إِنما زيدٌ مُنْطَلِقٌ وغير الكافَّة إِنما زَيْداً مُنطلق تريد إن زيداً منطلق
وفي التنزيل العزيز فِبما نَقْضِهم مِيثاقَهم وعَمَّا قليل ليُصْبِحُنَّ نادِمين
ومِمَّا خَطيِئَاتِهم أُغْرِقُوا قال اللحياني ما مؤنثة وإن ذُكِّرَت جاز فأَما
قول أَبي النجم اللهُ نَجَّاكَ بِكَفَّيْ مَسْلَمَتْ مِنْ بَعْدِما وبَعْدِما
وبَعْدِمَتْ صارَتْ نُفُوسُ القَومِ عِنْد الغَلْصَمَتْ وكادتِ الحُرَّةُ أَن
تُدْعَى أَمَتْ فإِنه أَراد وبَعْدِما فأَبدلَ الأَلف هاء كما قال الراجز مِنْ
هَهُنا ومِنْ هُنَهْ فلما صارت في التقدير وبعدمَهْ أَشبهت الهاء ههنا هاء
التأْنيث في نحو مَسْلمةَ وطَلْحة وأَصلُ تلك إِنما هو التاء فشبَّه الهاء في
وبَعْدِمَهْ بهاء التأَنيث فوَقَفَ عليها بالتاء كما يَقِفُ على ما أَصله التاء
بالتاء في مَسْلَمَتْ والغَلْصَمَتْ فهذا قِياسُه كما قال أَبو وَجْزَة
العاطِفُونَتَ حين ما مِنْ عاطِفٍ والمُفْضِلونَ يَداً وإذا ما أَنْعَمُوا
( * قوله « والمفضلون » في مادة ع ط ف والمنعمون )
أَراد العاطِفُونَهْ ثم شبَّه هاء الوقف بهاء التأْنيث التي أَصلها التاء فَوَقَفَ
بالتاء كما يَقِفُ على هاء التأْنيث بالتاء وحكى ثعلب وغيره مَوَّيْتُ ماء حَسَنةً
بالمدِّ لمكان الفتحة مِن ما وكذلك لا أَي عَمِلْتها وزاد الأَلف في ما لأَنه قد جعلها
اسماً والاسم لا يكون على حرفين وَضْعاً واختار الأَلف من حروف المدِّ واللِّين
لمكان الفتحة قال وإذا نسبت إِلى ما قلت مَوَوِيٌّ وقصيدة ماويَِّةٌ ومَوَوِيَّةٌ
قافيتها ما وحكى الكسائي عن الرُّؤاسي هذه قصيدة مائِيةٌ وماوِيَّةٌ ولائِيَّةٌ
ولاوِيَّةٌ ويائِيَّةٌ وياوِيَّةٌ قال وهذا أَقْيسُ الجوهري ما حرف يَتَصَرَّف على
تسعة أَوجه الاستفهامُ نحو ما عِنْدَك قال ابن بري ما يُسأَلُ بها عَمَّا لا
يَعْقِل وعن صفات من يَعْقِل يقول ما عَبْدُ اللهِ ؟ فتقول أَحْمَقُ أَو عاقلٌ قال
الجوهري والخَبَر نحو رأيت ما عِنْدَك وهو بمعنى الذي والجزاء نحو ما يَفْعَلْ
أَفْعَلْ وتكون تعجباً نحو ما أَحْسَنَ زيداً وتكون مع الفِعل في تأْويل المَصدر
نحو بَلَغَني ما صَنَعْتَ أَي صَنِيعُك وتكون نكرة يَلْزَمُها النعتُ نحو مررت بما
مُعْجِبٍ لك أَي بشيءٍ مُعْجِبٍ لك وتكون زائدةً كافّةً عن العمل نحو إنما زيد
مُنْطَلِقٌ وغير كافَّة نحو قوله تعالى فبِما رَحْمَةٍ من اللهِ لِنْتَ لهم وتكون
نفياً نحو ما خرج زيد وما زَيْدٌ خارِجاً فإن جعلْتَها حرفَ نفيٍ لم تُعْمِلْها في
لغة أَهل نَجدٍ لأَنها دَوَّارةٌ وهو القِياس وأَعْمَلْتَها في لغةِ أَهل الحِجاز
تشبيهاً بليس تقول ما زيدٌ خارِجاً وما هذا بَشراً وتجيء مَحْذُفَةً منها الأَلفُ
إِذا ضَمَمتَ إِليها حرفاً نحو لِمَ وبِمَ وعَمَّ يَتَساءلُون قال ابن بري صوابه
أَن يقول وتجيء ما الاستفهاميةُ مَحذُوفةً إِذا ضممت إِليها حرفاً جارًّا التهذيب
إِنما قال النحويون أَصلُها ما مَنَعَتْ إِنَّ من العمل ومعنى إِنَّما إثباتٌ لما
يذكر بعدها ونَفْيٌ لما سِواه كقوله وإِنَّما يُدافِعُ عن أَحْسابِهم أَنا أَو
مِثْلي المعنى ما يُدافعُ عن أَحسابهم إِلاَّ أَنا أَو مَنْ هو مِثْلي والله أَعلم
التهذيب قال أَهل العربية ما إِذا كانت اسماً فهي لغير المُمَيِّزِين من الإِنس
والجِنِّ ومَن تكون للمُمَيِّزِين ومن العرب من يستعمل ما في موضع مَنْ مِن ذلك
قوله عز وجل ولا تَنكِحوا ما نَكَح آباؤكم من النِّساء إِلا ما قد سَلَفَ التقدير
لا تَنْكِحُوا مَنْ نَكَحَ آباؤكم وكذلك قوله فانْكِحُوا ما طابَ لكم من النِّساء
معناه مَنْ طابَ لكم وروى سلمة عن الفراء قال الكسائي تكون ما اسماً وتكون جَحْداً
وتكون استفهاماً وتكون شرطاً وتكون تَعَجُّباً وتكون صِلةً وتكون مَصْدَراً وقال
محمد بن يزيد وقد تأْتي ما تَمْنَع العامِلَ عَملَه وهو كقولك كأَنَّما وَجْهُكَ
القمرُ وإِنما زيدٌ صَدِيقُنا قال أَبو منصور ومنه قوله تعالى رُبَّما يَوَدُّ
الذين كفروا رُبَّ وُضِعَت للأَسماء فلما أُدْخِل فيها ما جُعلت للفعل وقد تُوصَلُ
ما بِرُبَّ ورُبَّتَ فتكون صِلةً كقوله ماوِيَّ يا رُبَّتَما غارةٍ شَعْواء
كاللَّذْعةِ بالمِيسَمِ يريد يا رُبَّتَ غارة وتجيءُ ما صِلَةً يُريد بها
التَّوْكِيدَ كقول الله عز وجل فبِما نَقْضِهم مِيثاقَهُم المعنى فبِنَقْضِهم
مِيثاقَهم وتجيء مصدراً كقول الله عز وجل فاصْدَعْ بما تؤمر أَي فاصْدَعْ بالأَمر
وكقوله عز وجل ما أَغْنى عنه مالُه وما كَسَبَ أَي وكَسْبُه وما التَّعَجُّبِ
كقوله فما أَصْبَرَهم على النار والاستفهام بما كقولك ما قولُك في كذا ؟
والاسْتِفهامُ بما من الله لعباده على وجهين هل للمؤمنِ تَقْريرٌ وللكافر
تَقْرِيعٌ وتَوْبيخٌ فالتقرير كقوله عز وجل لموسى وما تِلكَ بيَمِينك يا موسى قال
هي عَصايَ قَرَّره اللهُ أَنها عَصاً كراهةَ أَن يَخافَها إِذا حوَّلها حَيَّةً
والشَّرْطِ كقوله عز وجل ما يَفْتَح الله للناسِ من رَحْمَة فلا مُمْسِكَ لها وما
يُمْسِكْ فلا مُرْسِلَ لَه والجَحْدُ كقوله ما فَعَلُوه إِلاَّ قَليلٌ منهم وتجيء
ما بمعنى أَيّ كقول الله عز وجل ادْعُ لَنا رَبَّك يُبَيِّن لنا ما لَوْنُها
المعنى يُبَيِّن لنا أَيُّ شيء لَوْنُها وما في هذا الموضع رَفْعٌ لأَنها ابْتداء
ومُرافِعُها قوله لَوْنُها وقوله تعالى أَيّاً ما تَدْعُوا فله الأَسْماء الحُسْنى
وُصِلَ الجَزاءُ بما فإِذا كان اسْتِفْهاماً لم يُوصَلْ بما وإِنما يُوصَلُ إِذا
كان جزاء وأَنشد ابن الأَعرابي قول حَسَّانَ إِنْ يَكُنْ غَثَّ من رَقاشِ حَديثٌ
فبما يأْكُلُ الحَدِيثُ السِّمِينا قال فبما أَي رُبَّما قال أَبو منصور وهو
مَعْروف في كلامهم قد جاءَ في شعر الأَعشى وغيره وقال ابن الأَنباري في قوله عز
وجل عَما قَلِيل ليُصْبحُنَّ نادِمينَ قال يجوز أَن يكون معناه عَنْ قَليل وما
تَوْكِيدٌ ويجوز أَن يكون المعنى عن شيءٍ قليل وعن وَقْتٍ قليل فيصير ما اسماً غير
تَوكيد قال ومثله مما خَطاياهُمْ يجوز أَن يكون من إِساءَة خَطاياهم ومن أَعْمال
خَطاياهم فنَحْكُمُ على ما من هذه الجِهة بالخَفْض ونَحْمِلُ الخَطايا على
إِعرابها وجَعْلُنا ما مَعْرِفةً لإِتْباعِنا المَعْرِفةَ إِياها أَوْلى وأَشْبَهُ
وكذلك فبِما نَقْضِهم مِيثاقَهم معناه فبِنَقْضِهم مِيثاقَهم وما تَوْكِيدٌ ويجوز
أَن يكون التأْويل فَبِإِساءَتِهم نَقْضِهم ميثاقَهم والماءُ المِيمُ مُمالةٌ
والأَلف مَمْدُودةٌ حكاية أَصْواتِ الشاءِ قال ذو الرمة لا يَنْعَشُ الطَّرْفَ
إِلا ما تَخَوَّنَهُ داعٍ يُناديه باسْم الماء مَبْغُومُ وماءِ حكايةُ صوتِ الشاةِ
مبني على الكسر وحكى الكسائي باتَتِ الشاءُ ليلَتَها ما ما وماهْ وماهْ
( * قوله « ما ما وماه ماه » يعني بالامالة فيها ) وهو حكاية صوتها وزعم الخليل
أَن مَهْما ما ضُمَّت إِليها ما لَغْواً وأَبدلوا الأَلف هاء وقال سيبويه يجوز أن
تكون كإِذْ ضُمَّ إِليها ما وقول حسان بن ثابت إِمَّا تَرَيْ رَأْسي تَغَيَّرَ
لَوْنُه شَمَطاً فأَصْبَحَ كالنَّغامِ المُخْلِس
( * قوله « المخلس » أي المختلط صفرته بخضرته يريد اختلاط الشعر الأبيض بالأسود
وتقدم انشاد بيت حسان في ثغم الممحل بدل المخلس وفي الصحاح هنا المحول )
يعني إِن تَرَيْ رأْسي ويدخُل بعدها النونُ الخفيفةُ والثقيلةُ كقولك إِما
تَقُومَنَّ أَقُمْ وتَقُوماً ولو حذفت ما لم تقل إِلاَّ إِنْ لم تَقُمْ أَقُمْ ولم
تنوّن وتكون إِمّا في معنى المُجازاة لأَنه إِنْ قد زِيدَ عليها ما وكذلك مَهْما
فيها معنى الجزاء قال ابن بري وهذا مكرر يعني قوله إِما في معنى المُجازاة ومهما
وقوله في الحديث أَنْشُدُكَ بالله لَمَّا فعلت كذا أَي إِلاَّ فَعَلْته وتخفف
الميم وتكون ما زائدة وقرئ بهما قوله تعالى إِنَّ كلُّ نَفْسٍ لَمَّا عليها حافظ
أَي ما كلُّ نَفْسٍ إِلا عليها حافظ وإِنْ كلُّ نَفْسٍ لعَلَيْها حافِظٌ
معنى
في قاموس معاجم
ألأَمَةُ:
خلاف
الحُرَّةِ،
والجمع إماءٌ
وآمٍ. وقال
الشاعر:
مَحَلَّهُ
سَوْء
أَهْلَكَ
الدهرُ
أَهْلَها
فلم
يَبْقَ فيها
غيرُ آمٍ خَوالِفِ
وتجمع
أيضاً على
إِمْوانٍ. قال
القَتَّال
إذا
تَرام
ألأَمَةُ:
خلاف
الحُرَّةِ،
والجمع إماءٌ
وآمٍ. وقال
الشاعر:
مَحَلَّهُ
سَوْء
أَهْلَكَ
الدهرُ
أَهْلَها
فلم
يَبْقَ فيها
غيرُ آمٍ خَوالِفِ
وتجمع
أيضاً على
إِمْوانٍ. قال
القَتَّال
إذا
تَرامى بَنو
الإمْوانِ
بالعارِ
وتقول:
ما كنْتِ
أُمَةً، ولقد
أَمَوْتِ
أُمُوَّةْ.
والنسبة إليه
أُمَوِيٌّ
بالفتح، وتصغيرها
أُمَيَّةٌ.
ويقال:
اسْتَأمِ
أمَةً غير أمَتِكَ،
أي اتَّخذ
وتَأَمَّيْتُ
أَمَةً. وأَمَتِ
السِنَّوْرُ
تَأْمو
أُماءً، أي
صاحت. وكذلك
ماءتْ تَموءُ
مُواءً.
معنى
في قاموس معاجم
أ م ا : الأمَةُ ضد الحرة والجمع إمَاءٌ و آمٌ بوزن عام و إمْوَانٌ بوزن إخوان وهي أمَةٌ بينه الأُمُوَّةِ و إمَّا بالكسر والتشديد حرف عطف
بمنزلة أو في جميع أحكامها إلا في وجه واحد وهو أنك تبتدي في أو متيقنا ثم يدركك الشك وإما تبتدئ بها شاكا ولا بد من تكريره
أ م ا : الأمَةُ ضد الحرة والجمع إمَاءٌ و آمٌ بوزن عام و إمْوَانٌ بوزن إخوان وهي أمَةٌ بينه الأُمُوَّةِ و إمَّا بالكسر والتشديد حرف عطف بمنزلة أو في جميع أحكامها إلا في وجه واحد وهو أنك تبتدي في أو متيقنا ثم يدركك الشك وإما تبتدئ بها شاكا ولا بد من تكريرها تقول جاءني إما زيد وإما عمرو وقولهم في المجازاة إما تأتيني أكرمك هي إن الشرطية وما زائدة قال الله تعالى { فإما ترين من البشر أحدا } و أمَّا بالفتح لافتتاح الكلام ولا بد من الفاء في جوابه تقول أما عبد الله فقائم لتضمنه معنى الجزاء كأنك قلت مهما يكن من شيء فعبد الله قائم و أمَا مخفف تحقيق للكلام الذي يتلوه تقول أمأ إن زيدا عاقل تعني أنه عاقل على الحقيقة لا على المجاز
معنى
في قاموس معاجم
م ا : ما على تسعة أوجه الاستفهام نحو ما عندك والخبر نحو رأيت ما عندك والجزاء نحو ما تفعل أفعل والتعجب نحو ما أحسن زيدا وما مع الفعل في تأويل
المصدر نحو بلغني ما صنعت أي صنيعك ونكرة يلزمها النعت نحو مررت بما معجب لك أي بشيء معجب لك وزائدة كافة عن العمل نح
م ا : ما على تسعة أوجه الاستفهام نحو ما عندك والخبر نحو رأيت ما عندك والجزاء نحو ما تفعل أفعل والتعجب نحو ما أحسن زيدا وما مع الفعل في تأويل المصدر نحو بلغني ما صنعت أي صنيعك ونكرة يلزمها النعت نحو مررت بما معجب لك أي بشيء معجب لك وزائدة كافة عن العمل نحو ما خرج زيد وما زيد خارجا وقال الله تعالى { ما هذا بشرا } وتجيء محذوفة منها الألف إذا ضممت إليها حرفا نحو لِمَ وبِمَ وعَمَّ يتساءلون قال أبو عبيدة تنسب القصيدة التي قوافيها على ما ماوية وقول الشاعر إما تري يعني إن تري وتدخل بعدها النون الخفيفة والثقيلة كقولك إما تقومن أقم ولو حذفت ما لم تقل إلا إن تقم أقم ولم تنون قلت يريد ولم تدخل النون المؤكدة قال وتكون إما في معنى المجازاة لإنها إن زيد عليها ما وكذا مهما فيها معنى الجزاء وزعم الخليل أن مهما أصلها ما ضُمَّت إليها ما لغوا وأبدلوا الألف هاء وقال سيبويه يجوز أن تكون مه كإذ ضم إليها ماماءٌ في م و ه
معنى
في قاموس معاجم
أميؤم: أما. 1-ه: قصده، توجه إليه. 2-ه: أصاب أم
أميؤم: أما. 1-ه: قصده، توجه إليه. 2-ه: أصاب أم رأسه.
معنى
في قاموس معاجم
أميؤم: إمامة وأما وإماما. القوم أو بهم: تقدمهم وصلى بهم
أميؤم: إمامة وأما وإماما. القوم أو بهم: تقدمهم وصلى بهم إماما.