الذَمُّ:
نقيض المدح.
يقال:
ذَمَمْتُهُ
فهو ذَميمٌ.
قال ابن
السكيت: يقال:
افعلْ كذا
وكذا وخلاك
ذَمٌّ. قال:
ولا تقل
وخلاكَ ذنبٌ.
والمعنى خلا
منك ذَمٌّ، أي
لا تَذُمُّ.
وبئرٌ ذَمّةٌ:
قليلة الماء؛
وجمعها
ذِمامٌ. وقال:
على
حِمْيَرِيّ
الذَمُّ:
نقيض المدح.
يقال:
ذَمَمْتُهُ
فهو ذَميمٌ.
قال ابن
السكيت: يقال:
افعلْ كذا
وكذا وخلاك
ذَمٌّ. قال:
ولا تقل
وخلاكَ ذنبٌ.
والمعنى خلا
منك ذَمٌّ، أي
لا تَذُمُّ.
وبئرٌ ذَمّةٌ:
قليلة الماء؛
وجمعها
ذِمامٌ. وقال:
على
حِمْيَرِيّاتٍ
كأنّ
عيونهـا
ذِمامُ
الرَكايا
أَنْكَزَتْها
المَوائحُ
وماءٌ
ذَميمٌ، أي
مكروهٌ. وانشد
ابن الأعرابي
للمرّار:
مُواشِكَةٌ
تسَتعجِل
الركضَ
تبتغي
نَضائِضَ
طَرْقٍ
ماؤُهُنَّ ذَمـيمُ
والذَميمُ
المُخاطُ
والبولُ الذي
يَذِمُّ ويَذِنُّ
من قضيب
التَيس. وكذلك
اللبنُ من أخلاف
الشاة.
والذَميمُ
أيضاً: شيء
يخرج من مَسامّ
المارِنِ،
كبَيْضِ
النمل. وقال:
وتَرى
الذَميمَ
على
مَراسِنِهِمْ
يومَ
الهِياجِ
كمازِنِ النَمْـلِ
وقد
ذَمَّ أنفُه
وذَنَّ.
والذِمامُ:
الحُرْمَةُ.
وأهل الذِمَّةِ:
أهلُ العَقْد.
قال أبو عبيد:
الذمَّةُ: الأمانُ،
في قوله عليه
الصلاة
والسلام:"ويَسْعى
بِذِمَّتِهِمْ
أَدْناهُمْ"ز
وأذَمَّهُ،
أي أجارَه.
وأَذَمَّهُ،
أي وجده
مَذموماً. يقال:
أتيتُ موضعَ
كذا
فاذْمَمْتُهُ،
أي وجدتُه
مَذْموماً.
وأَذَمَّ به:
تهاوَنَ.
وأَذَمَّ الرجلُ:
أتى بما
يُذَمُّ عليه.
وأَذَمَّ به
بعيره.
وأَذَمَّتْ
ركابُ القوم،
أي أعيت
وتأخَّرَتْ
عن جماعة
الإبل ولم
تلحقْ بها.
وأخذتني منه
مَذَمَّةٌ
ومَذِمَّةٌ،
أي رِقّةٌ
وعارٌ من ترك
الحُرْمَةِ.
ويقال:
أَذْهِبَ
مَذَمَّتَهُمْ
بشيءٍ، أي
أعطِهِم
شيئاً فإنَّ
لهم ذِماماً.
والبخلُ
مَذَمَّةٌ
بالفتح لا
غير، أي مما
يُذَمُّ عليه
وهو خلاف
المَحمَدة.
واسْتَذَمَّ
الرجل إلى
الناس، أي أتى
بما يُذَمُّ
عليه.
وتذمَّمَ، أي
استنكَفَ.
يقال: لو لم أترك
الكذبَ
تأثُّماً
لتركته
تَذَمُّماً.
ورجلٌ
مُذَمَّمٌ،
أي مَذمومٌ
جداً. ورجلٌ
مُذِمٌّ: لا
حراك به. وشيء
مُذِمٌّ، أي
مَعيبٌ.
معنى
في قاموس معاجم
ثوبٌ
ذو بُذْمٍ، أي
كثير
الغَزْلِ.
ورجلٌ ذو بُذْمٍ،
أي سمين،
ويقال: ذو
رأيٍ وحزمٍ.
وقال الأموي:
ذو نَفْسٍ
وقال الكسائي:
ذو احتمالٍ لما
حُمِّلَ. وقال
الخليل: هو
العاقل عند
الغَضَب....
ثوبٌ
ذو بُذْمٍ، أي
كثير
الغَزْلِ.
ورجلٌ ذو بُذْمٍ،
أي سمين،
ويقال: ذو
رأيٍ وحزمٍ.
وقال الأموي:
ذو نَفْسٍ
وقال الكسائي:
ذو احتمالٍ لما
حُمِّلَ. وقال
الخليل: هو
العاقل عند
الغَضَب.