ورك يورك ، وركا ، فهو أورك• ورك الشخص : عظمت وركاه . ...
ورك يورك ، وركا ، فهو أورك• ورك الشخص : عظمت وركاه .
معنى
في قاموس معاجم
ورك1 [ مفرد ] : مصدر ورك . ...
ورك1 [ مفرد ] : مصدر ورك .
معنى
في قاموس معاجم
ورك2 / ورك / ورك [ مفرد ] : ج أوراك : 1 - ما فوق الفخذ ( مؤنث ) وهما وركان أصيب وركه الأيمن لما سقط من فوق الشجرة - فلانة عظيمة الأوراك ° فوارتا
الوركين / نقرتا الوركين : ثقباهما . 2 - منطقة خلفية للحوض ، تبدأ من الخصر إلى الفخذ . ...
ورك2 / ورك / ورك [ مفرد ] : ج أوراك : 1 - ما فوق الفخذ ( مؤنث ) وهما وركان أصيب وركه الأيمن لما سقط من فوق الشجرة - فلانة عظيمة الأوراك ° فوارتا الوركين / نقرتا الوركين : ثقباهما . 2 - منطقة خلفية للحوض ، تبدأ من الخصر إلى الفخذ .
معنى
في قاموس معاجم
ورك [ مفرد ] : مصدر ورك . ...
ورك [ مفرد ] : مصدر ورك .
معنى
في قاموس معاجم
البَوُّ
ولد الناقة. و ـ جلد الحُوَار يُحْشَى تبناً ويُقَرَّب من أمه لتدرّ عليه. و ـ الرّماد. و ـ الأَحمق. ( الجمع ) أَبْوَاءٌ.البَوِّيّ: الأَحمق.
ولد الناقة. و ـ جلد الحُوَار يُحْشَى تبناً ويُقَرَّب من أمه لتدرّ عليه. و ـ الرّماد. و ـ الأَحمق. ( الجمع ) أَبْوَاءٌ.البَوِّيّ: الأَحمق.
معنى
في قاموس معاجم
وَرَكَ
ـِ ( يَرِكُ ) وَرْكاً: اعتمد على وركه. وـ وُرُوكاً: اضطجع، كأنه وضع وركه على الأرض. وـ على الدابة: ثنى رجله لينزل أو ليستريح. وـ بالمكان: أقام. وـ على الأمر: قدر عليه. وـ فلاناً: ضربه في وركه. وـ الشيء وَرْكاً: جعله حيال وركه.( وَرِكَ ) ـَ ( يَوْرَكُ ) وَرَكاً: عظمت وركاه. ...
ـِ ( يَرِكُ ) وَرْكاً: اعتمد على وركه. وـ وُرُوكاً: اضطجع، كأنه وضع وركه على الأرض. وـ على الدابة: ثنى رجله لينزل أو ليستريح. وـ بالمكان: أقام. وـ على الأمر: قدر عليه. وـ فلاناً: ضربه في وركه. وـ الشيء وَرْكاً: جعله حيال وركه.( وَرِكَ ) ـَ ( يَوْرَكُ ) وَرَكاً: عظمت وركاه. فهو أورك، وهي وَرْكاء. ويقال: وركت الوَرِك. وـ الرجل ـِ ( يَرِك ) وُرُوكاً: اضطجع، كأنَّه وضع وركه على الأرض.( وَارَكَ ) المكان: جاوزه.( وَرَّكَ ) على الدابة: ثنى رجله ووضع إحدى ورِكيه في السَّرج. وـ على الأمر: قَدَر عليه. وـ في الوادي: عدل فيه وذهب. وـ في اليمين: نَوَى غير ما نواه مستحلفه. وـ الشيء: جعله حيال وركه. وـ المكان: جاوزه وخلَّفه.( تَوَارَكَ ): اعتمد على وركه.( تَوَرَّكَ ): اعتمد على وركه. وـ ( في الصلاة ): وضع وركه اليمنى على رجله اليمنى منصوبة مصوِّباً أطراف أصابعها إلى القبلة، ويلصق وركه اليسرى بالأرض مخرجاً لرجله اليسرى من جهة يمينه. وـ وضع يديه على وركيه في الصّلاة وهو قائم. وـ على الدابة: ثنى رجله لينزل أو ليستريح. وـ بالمكان: أقام. وـ عن الحاجة: تبطّأ. وـ لفلان، وفلاناً: اعتقله برجله فصرعه. وـ على الأمر: قدر عليه. وـ الصبيّ: جعله على وركه معتمداً عليها.( المَوْرِكُ ): الموضع من الرَّحل يجعل عليه الراكب رجله. وـ حَبل يُحفّ به الرَّحْل. ونعل مَوْرك: إذا كانت من الوَرِك.( المَوْرِكَةُ ): الموضع من الرَّحْل يجعل عليه الراكب رجله. وـ الموضع من الرَّحْل يثني الإنسان عليه رجله ثَنياً كأنه يتربَّع، ويضع رجلاً على رجل. ونعل مَوْرِكة: مَوْرِك.( المِيرَكَةُ ): ما يكون بين يدي الرَّحل يضع الراكب عليها رجله إذا أعيا. وهي المَورِكة.( الوَارِكُ ): الموضع من الرحل يجعل عليه الراكب رجله.( الوِرَاكُ ): الموضع من الرحل يجعل عليه الراكب رجله. وـ قادمة الرَّحْل. وـ النُّمْرُقة التي تُلبَس مقدَّمَ الرَّحل ثم تُثْنَى تحته. ( الجمع ) وُرُك، ووُرْك.( الوَرْكُ ): ما فوق الفخِذ من الإنسان. وـ القوس المصنوعة من وَرِك الشَّجرة. ( الجمع ) أوراك.( الوَرِكُ ): ما فوق الفخِذِ. ( مؤنث ). وورِك الشَّجرة: عَجُزها. ( الجمع ) أوراك.( الوِرْكُ ): ما فوق الفَخِذ. وـ القوس المصنوعة من وِرِك الشجرة. وـ جانب القوس. وـ مجرى الوتر من القوس. ( الجمع ) أوراك.( الوَِرْكَى ): الأصل. يقال: إنَّ عنده لَوَِرْكَى خَبَر: أصل خبر.( الوَرْكاءُ ): مؤنث الأوْرَك. وـ العظيمة الأَلْيَة من النِّساء.( الوَرْكانَةُ ): العظيمة الألية من النساء.
معنى
في قاموس معاجم
الْبَوارُ
الهلاك بارَ بَوْراً وبَواراً وأَبارهم الله ورجل بُورٌ قال عبدالله بن
الزَّبَعْري السَّهْمي يا رسولَ الإِلهِ إِنَّ لِساني رَائِقٌ ما فَتَقْتُ إِذْ
أَنا بُورُ وكذلك الاثنان والجمعُ والمؤنث وفي التنزيل وكنتم قَوْماً بُوراً وقد
يكون بُورٌ هنا ج
الْبَوارُ
الهلاك بارَ بَوْراً وبَواراً وأَبارهم الله ورجل بُورٌ قال عبدالله بن
الزَّبَعْري السَّهْمي يا رسولَ الإِلهِ إِنَّ لِساني رَائِقٌ ما فَتَقْتُ إِذْ
أَنا بُورُ وكذلك الاثنان والجمعُ والمؤنث وفي التنزيل وكنتم قَوْماً بُوراً وقد
يكون بُورٌ هنا جمع بائرٍ مثل حُولٍ وحائلٍ وحكى الأَخفش عن بعضهم أَنه لغة وليس
بجمعٍ لِبائرٍ كما يقال أَنت بَشَرٌ وأَنتم بَشَرٌ وقيل رجل بائرٌ وقوم بَوْرٌ
بفتح الباء فهو على هذا اسم للجمع كنائم ونَوْمٍ وصائم وصَوْمٍ وقال الفرّاء في
قوله وكنتم قوماً بُوراً قال البُورُ مصدَرٌ يكون واحداً وجمعاً يقال أَصبحت
منازلهم بُوراً أَي لا شيء فيها وكذلك أَعمال الكفار تبطُلُ أَبو عبيدة رجل بُورٌ
ورجلان بُورٌ وقوم بُورٌ وكذلك الأُنثى ومعناه هالك قال أَبو الهيثم البائِرُ
الهالك والبائر المجرِّب والبائر الكاسد وسُوقٌ بائرة أَي كاسدة الجوهري البُورُ
الرجل الفاسد الهالك الذي لا خير فيه وقد بارَ فلانٌ أَي هلك وأَباره الله أَهلكه
وفي الحديث فأُولئك قومٌ بُورٌ أَي هَلْكَى جمع بائر ومنه حديث عليٍّ لَوْ
عَرَفْناه أَبَرْنا عِتْرَتَه وقد ذكرناه في فصل الهمزة في أَبر وفي حديث أَسماء
في ثقيف كَذَّابٌ ومُبِيرٌ أَي مُهْلِكٌ يُسْرِفُ في إِهلاك الناس يقال بارَ
الرَّجُلُ يَبُور بَوْراً وأَبارَ غَيْرَهُ فهو مُبِير ودارُ البَوارِ دارُ
الهَلاك ونزلتْ بَوارِ على الناس بكسر الراء مثل قطام اسم الهَلَكَةِ قال أَبو
مُكْعِتٍ الأَسدي واسمه مُنْقِذ بن خُنَيْسٍ وقد ذكر أَن ابن الصاغاني قال أَبو
معكت اسمه الحرث ابن عمرو قال وقيل هو لمنقذ بن خنيس قُتِلَتْ فكان تَباغِياً
وتَظالُماً إِنَّ التَّظالُمَ في الصَّدِيقِ بَوارُ والضمير في قتلت ضمير جارية
اسمها أَنيسة قتلها بنو سلامة وكانت الجارية لضرار بن فضالة واحترب بنو الحرث وبنو
سلامة من أَجلها واسم كان مضمر فيها تقديره فكان قتلها تباغياً فأَضمر القتل
لتقدّم قتلت على حدّ قولهم من كذب كان شرّاً له أَي كان الكذب شرّاً له الأَصمعي
بارَ يَبُورُ بَوراً إِذا جَرَّبَ والبَوارُ الكَسَادُ وبارَتِ السُّوقُ وبارَتِ
البِياعاتُ إِذا كَسَدَتْ تَبُورُ ومن هذا قيل نعوذ بالله من بَوارِ الأَيِّمِ أَي
كَسَادِها وهو أَن تبقى المرأَة في بيتها لا يخطبها خاطب من بارت السوق إِذا كسدت
والأَيِّم التي لا زوج لها وهي مع ذلك لا يرغب فيها أَحد والبُورُ الأَرض التي لم
تزرع والمَعَامي المجهولة والأَغفال ونحوها وفي كتاب النبي صلى الله عليه وسلم
لأُكَيْدِرِ دُومَةَ ولكُمُ البَوْر والمعامي وأَغفال الأَرض وهو بالفتح مصدر وصف
به ويروى بالضم وهو جمع البَوارِ وهي الأَرض الخراب التي لم تزرع وبارَ المتاعُ
كَسَدَ وبارَ عَمَلُه بَطَلَ ومنه قوله تعالى ومَكْرُ أُولئك هُو يَبُورُ وبُورُ
الأَرض بالضم ما بار منها ولم يُعْمَرْ بالزرع وقال الزجاج البائر في اللغة الفاسد
الذي لا خير فيه قال وكذلك أَرض بائرة متروكة من أَن يزرع فيها وقال أَبو حنيفة
البَوْرُ بفتح الباء وسكون الواو الأَرض كلها قبل أَن تستخرج حتى تصلح للزرع أَو
الغرس والبُورُ الأَرض التي لم تزرع عن أَبي عبيد وهو في الحديث ورجل حائر بائر
يكون من الكسل ويكون من الهلاك وفي التهذيب رجل حائر بائر لا يَتَّجِهُ لِشَيءٍ
ضَالٌّ تائِهٌ وهو إِتباع والابتيار مثله وفي حديث عمر الرجال ثلاثة فرجل حائر
بائر إِذا لم يتجه لشيء ويقال للرجل إِذا قذف امرأَة بنفسه إِنه فجر بها فإِن كان
كاذباً فقد ابْتَهَرَها وإِن كان صادقاً فهو الابْتِيَارُ بغير همز افتعال من
بُرْتُ الشيءَ أَبُورُه إِذا خَبَرْتَه وقال الكميت قَبِيحٌ بِمِثْليَ نَعْتُ الفَتَا
ةِ إِمَّا ابْتِهَاراً وإِمَّا ابْتِيارا يقول إِما بهتاناً وإِما اختباراً بالصدق
لاستخراج ما عندها وقد ذكرناه في بهر وبارَهُ بَوْراً وابْتَارَهُ كلاهما اختبره
قال مالك بن زُغْبَةَ بِضَربٍ كآذانِ الفِراءِ فُضُولُه وطَعْنٍ كَإِيزاغِ
المَخاضِ تَبُورُها قال أَبو عبيد كإِيزاغ المخاض يعني قذفها بأَبوالها وذلك إِذا
كانت حوامل شبه خروج الدم برمي المخاض أَبوالها وقوله تبورها تختبرها أَنت حتى
تعرضها على الفحل أَلاقح هي أَم لا ؟ وبار الفحل الناقة يَبُورها بَوْراً
ويَبْتَارُها وابْتَارَها جعل يتشممها لينظر أَلاقح هي أَم حائل وأَنشد بيت مالك
بن زغبة أَيضاً الجوهري بُرْتُ الناقةَ أَبورُها بَوْراً عَرَضتَها على الفحل تنظر
أَلاقح هي أَم لا لأَنها إِذا كانت لاقحاً بالت في وجه الفحل إِذا تشممها ومنه
قولهم بُرْ لي ما عند فلان أَي اعلمه وامتحن لي ما في نفسه وفي الحديث أَن داود
سأَل سليمان عليهما السلام وهو يَبْتَارُ عِلْمَهُ أَي يختبره ويمتحنه ومنه الحديث
كُنَّا نَبُورُ أَوْلادَنا بحب عَليٍّ عليه السلام وفي حديث علقمة الثقفيّ حتى
والله ما نحسب إلاّ أَن ذلك شيء يُبْتارُ به إِسلامنا وفَحْلٌ مِبْوَرٌ عالم
بالحالين من الناقة قال ابن سيده وابنُ بُورٍ حكاه ابن جني في الإِمالة والذي ثبت
في كتاب سيبويه ابن نُور بالنون وهو مذكور في موضعه والبُورِيُّ والبُورِيَّةُ
والبُورِيَاءُ والباريُّ والبارِياءُ والبارِيَّةُ فارسي معرب قيل هو الطريق وقيل
الحصير المنسوج وفي الصحاح التي من القصب قال الأَصمعي البورياء بالفارسية وهو
بالعربية بارِيٌّ وبورِيٌّ وأَنشد للعجاج يصف كناس الثور كالخُصّ إِذْ جَلَّلَهُ
البَارِيُّ قال وكذلك البَارِيَّةُ وفي الحديث كان لا يرى بأْساً بالصلاة على
البُورِيّ هي الحصير المعمول من القصب ويقال فيها بارِيَّةٌ وبُورِياء
معنى
في قاموس معاجم
البورُ:
الرجلُ
الفاسدُ
الهالكُ الذي
لا خير فيه.
وامرأةٌ
بورٌ، أيضاً
حكاه أبو
عبيدة. وقومٌ
بورٌ: هَلكى.
قال الله
تعالى: "وكنتم
قَوْماً
بوراً"، وهو
جمع بائِرٍ.
وقد بارَ
فلانٌ أي هلك.
وأبارَهُ
الله: أهلكه.
ورجلٌ حائرٌ
بائِرٌ، إذا
لم يتّ
البورُ:
الرجلُ
الفاسدُ
الهالكُ الذي
لا خير فيه.
وامرأةٌ
بورٌ، أيضاً
حكاه أبو
عبيدة. وقومٌ
بورٌ: هَلكى.
قال الله
تعالى: "وكنتم
قَوْماً
بوراً"، وهو
جمع بائِرٍ.
وقد بارَ
فلانٌ أي هلك.
وأبارَهُ
الله: أهلكه.
ورجلٌ حائرٌ
بائِرٌ، إذا
لم يتَّجه
لشيء. وهو
إتْباعٌ
لحائرٍ.
وبارَهُ
يَبورُهُ، أي
جرَّبه واختبره،
والابْتيارُ
مثله. قال
الكميت:
قَبيحٌ
بمثليَ
نَعْتُ
الفَـتـا
ةِ
إِمَّا
ابْتِهاراً
وإمَّا
ابتِيارا
يقول:
إمَّا
بُهتاناً
وإما
اختباراً
بالصدق
لاستخراج ما
عندها. وبَرْتُ
الناقةَ
أَبورُهَا
بَوراً
بالفتح، وهو
أن تَعرِضَها
على الفحل
تنظر
أَلاقِحٌ هي
أمْ لا،
لأنَّها إذا
كانت لاقِحاً
بالتْ في وجه
الفحل إذا
تشمَّمَها.
ويقال أيضاً:
بارَ الفحلُ
الناقةَ
وابْتارَها،
إذا تشمَّمها
ليعرف
لِقاحها من
حِيالِها.
ومنه قولهم:
بُرْ لي ما
عند فلانٍ، أي
اعْلَمْهُ
وامْتَحِنْ
لي ما في نفسه.
والبَوارُ:
الهلاكُ. وحكى
الأحمر: نزلَتْ
بَوارِ على
الكُفّار مثل
قَطامِ.
وأنشد:
إن
التَظالُمَ
في الصَديقِ
بَوارِ
وبارِ
المتاعُ:
كَسَدَ. وبارَ
عملُه: بَطلَ.
ومنه قوله
تعالى:
"ومَكْرُ
أُولَئِكَ هو
يَبورُ".
والبارياءُ
والبورياءُ:
التي من
القصب. وقال
الأصمعي:
البورياءُ
بالفارسية،
وهو بالعربية
بارِيٌّ
وبوريٌّ.
معنى
في قاموس معاجم
الوَرِكُ ما فوق
الفَخذِ كالكتف فوق العضد أنثى ويخفف مثل فخِذٍ وفَخْذٍ قال الراجز جاريةٌ شَبَّتْ
شَباباً غَضّاً تُصْبَحُ مَحْضاً وتُعَشَّى رَضّا ما بينَ دِرْكَيْها ذِراعٌ
عَرْضَا لا تُحبسُ التقبيلَ إلاَّ عَضَّا والجمع أوْراكٌ لا يكسَّر على غير ذلك
اسْ
الوَرِكُ ما فوق
الفَخذِ كالكتف فوق العضد أنثى ويخفف مثل فخِذٍ وفَخْذٍ قال الراجز جاريةٌ شَبَّتْ
شَباباً غَضّاً تُصْبَحُ مَحْضاً وتُعَشَّى رَضّا ما بينَ دِرْكَيْها ذِراعٌ
عَرْضَا لا تُحبسُ التقبيلَ إلاَّ عَضَّا والجمع أوْراكٌ لا يكسَّر على غير ذلك
اسْتَغْنَوْا ببناء أدنى العَدَدَ قال ذو الرمة ورَمْل كأوْراكِ العَذارى
قَطَعَْتُهُ إذا ألْبَسَتْه المُظْلِماتُ الحَنادِسُ شبَّه كُثْبان الأَنقاء
بأعجاز النساء فجعل الفرع أصلاً والأصل فرعاً والعُرْف عكس ذلك وهذا كأنه يخرج
مخرج المبالغة أي قد ثبت هذا المعنى لأعجاز النساء وصار كأنه الأصل فيه حتى شبهت
به كثبان الأنقاء وحكى اللحياني إنه لعظيم الأوْراك كأنهم جعلوا كل جزء من
الوَركَيْنِ وَرِكاً ثم جمع على هذا الليث الوَرِكان هما فوق الفخذين كالكتفين فوق
العضدين والوَرَكُ عِظَمُ الوَركَيْنِ ورجل أوْرَكُ عظيم الوَركَيْنِ وفلان وَرَكَ
على دابته وتَوَرَّكَ عليها إذا وضع عليها وَرْكَه فنزل بجزم الراء يقال منه
وَرَكْتُ أركُ وثَنى وَرْكَه فنزل جعل رجلاً على رجل أو ثنى رجله كالمتربع ووَرَكَ
وَرْكاً وتَوَرَّكَ وتَوارَك اعتمد على وَرِكه أنشد ابن الأَعرابي تَوارَكْتُ في
شِقِّي له فانْتَهَزْتُه بفَتْخاءَ في شَدٍّ من الخَلْقِ لِينُها وفي الحديث لعلك
من الذين يُصَلُّون على أوْراكهم فُسِّرَ بأنه الذي يسجد ولا يرتفع على الأرض
ويُعْلي وَرِكَه لكنه يُفَرِّج ركبتيه فكأنه يعتمد على وَرِكه وفي حديث مجاهد كان
لا يرى بأساً أن يَتَوَرَّك الرجل على رجله اليمنى في الأَرض المُسْتَحِيلة في
الصلاة أي يضع وركه على رجله والمستحيلة غير المستوية قال أبو عيد التَّوَرُّك على
اليمنى وضعُ الوَرك عليها وفي الصحاح وضع الورك في الصلاة على الرجل اليمنى وفي
حديث إبراهيم أنه كان يكره التَّوَرُّكَ في الصلاة يعني وضع الأَلْيَتَيْن أو
إحداهما على عَقِبَيْه وقال الجوهري هو وضع الألْيتين أو إحداهما على الأَرض قال
أبو منصور التَّوَرُّك في الصلاة ضربان أحدهما سُنَّة والآخر مكروه فأما السنة
فأنْ يُنْحِي رجليه في التشهد الأخير ويُلْزِقَ مقعَدته بالأرض كما جاء في الخبر
وأما التَّوَرُّك المكروه فأن يضع يديه على وركيه في الصلاة وهو قائم وقد نهي عنه
وقال أبو حاتم يقال ثَنى وَرِكَه فنزل ولا يجوز وَرْكه في ذا المعنى إنما هو مصدر
وَرَكَ يَرِكُ وَرْكاً ويسمى ذلك الموضع من الرِّجل المَوْرِكَةَ لأن الإنسان يثني
عليه رجله ثَنْياً كأنه يتربع ويضع رجلاً على رجل وأما الوَرِكُ نفسها فلا يستطيع
أن يثنيها لأنها لا تنكسر وفي الوَرك لغات الوَرِكُ والوَرْكُ والوِرْك وفي حديث
عبد الله أنه كره أن يسجد الرجل مُتَورِّكاً أو مضطجعاً قال أبو عبيد قوله
متورِّكاً أي أن يرفع وَركيه إذا سجد حتى يُفْحِش في ذلك وقوله أو مضطجعاً يعني أن
يتضامّ ويُلصِقَ صدره بالأرض ويَدَعَ التَّجافيَ في سجوده ولكن يكون بين ذلك قال
ويقال التورُّك أن يُلْصق أليتيه بعقبيه في السجود قال الأَزهري معنى التورُّك في
السجود أن يُوَرِّكَ يُسْراه فيجعلَها تحت يمناه كما يَتَوَرَّك الرجل في التشهد
ولا يجوز ذلك في السجود قال وهذا هو الصواب قال بعضهم التَّوَرُّك أن يَسْدِلَ
رجليه في جانب ثم يسجد وهو سابِلُهما والراكب إذا أعيا فيتورَّك فيثني رجليه حتى
يجعلهما على مَعْرَفَة الدابة وأمِرَ النساءُ أن يتَوَرَّكن في الصلاة وهو سَدْلُ
الرجلين في شِقِّ السجود ونُهيَ الرجال عن ذلك قال وأنكر التفسير الأول أن يرفع
وَركه حتى يُفْحِشَ وقال عبد الله بن أحمد عن أبيه يتورَّك المصلي في الرابعة ولا
يتورك في الفجر ولا في صلاة الجمعة لأن فيها جلسة واحدة وكان يتورَّك في الفجر لأن
التورّك إنما جعل من طول القعود ويَتَوَرَّك الرجل للرجل فيَصْرَعُه وهو ان
يَعْتَقِلَه برجله ابن الأَعرابي ما أَحسن رِكَتَه ووُرْكَه من التَّوَرُّك ويقال
وَرَكْتُ على السرج والرحل وَرْكاً ووَرَّكْتُ تَوْريكاً وثَنى وَرْكَه بجزم الراء
وتَوَرَّكَ على الدابة أَي ثنى رجله ووضع إِحدى وَرِكَيْه في السرج وكذلك
التَّوْرِيك قال الراعي ولا تُعْجِلِ المَرْءَ قَبْلَ الوُرُو كِ وهي بُركْبَتِه
أَبْصَرُ وتَوَرَّكَتِ المرأَة الصبيَّ إِذا حملته على وَرِكها وفي الحديث جاءت
فاطمة مُتَوَرِّكَةً الحَسَنَ أَي حاملته على وَرِكها وتَوَرَّك الصبيَّ جعله في
وركه معتمداً عليها قال الشاعر تَبَيَّنَ أَنَّ أُمَّك لم تَوَرَّكْ ولم تُرْضِعْ
أَميرَ المُؤْمِنينا ويروى تُؤَرَّك من الأَرِيكة وهي السرير وقد تقدَّم ونعل
مَوْرِكٌ ومَوْرِكةٌ بتسكين الواو من حِيال الوَرِك وفي الصحاح إِذا كانت من
الوَرِكِ يعني نَعْلَ الخفِّ وقال أَبو عبيدة المَوْرِكُ والمَوْرِكة الموضع الذي
يثني الراكب رجله عليه قُدَّام واسِطَةِ الرحْل إِذا مَلَّ من الركوب قال ابن سيده
مَوْرِك الرَّحْل ومَوْرِكَته ووِراكُه الموضع الذي يضع فيه الراكب رجله وقيل
الوراكُ ثوب يُزَيَّنُ به المَوْرِكُ وأَكثر ما يكون من الحِبَرة والجمع وُرُك
وأَنشد إِلا القُتُود على الأَوْراكِ والوُرُك وقيل الوِراك اوالمَوْرَكة قادِمة
الرحْل والمِوْرَكة كالمِصْدَغَة يتخذها الراكب تحت وَرِكِه وفي حديث عر رضي الله
عنه أَنه كان يَنْهى أَن يُجْعل في وِراكٍ صَلِيبٌ الوراكُ ثوب ينسج وحده يزين به
الرحل وقيل هو النُّمْرُقَةُ التي تُلْبَسُ مُقدّمَ الرحل ثم تُثْنى تحته أَبو
عبيدة الوُراك رَقْم يُعْلى المِوْركَةَ ولها ذُؤابةُ عُهونٍ قال والمَوْرِكةُ حيث
يَتَوَرَّك الراكب على تِيكَ التي كأَنها رفادَة من أَدَمٍ يقال لها مَوْرِكة
ومَوْرِكٌ والمَوْرِكُ حبل يُحَف به الرحل قال والمِيْرَكة تكون بين يدي الرحل يضع
الرجل رجله عليها إِذا أَعيا وهي المَوْرِكة وأَنشد إِذا حَرَّدَ الأَكتافَ مَوْرُ
المَوارِك أَبو زيد الوِراكُ الذي يُلْبَسُ المَوْرِكَ ويقال هي خرقة مزينة صغيرة
تُغَطِّي المَوْرِكَة ويقال وَرَك الرجلُ على المَوْرِكَة الجوهري الوِراكُ
النُّمْرُقَةُ التي تُلْبَسُ مُقَدِّمَ الرَّحْلِ ثم تُثْنى تحته يزين بها والجمع
وُرُك قال زهير مُقْوَرَّة تَتَبارَى لا شَوارَ لها إِلا القُطوعُ على الأَجْوازِ
والوُرُك
( * في ديوان زهير مُقَوَّرة بدل مُقورَّة والأنساع بدل الأجواز )
وفي الحديث حتى إِن رأْس ناقته لتُصِيبُ مَوْرِكَ رَحْله المَوْرِكُ المِرْفَقَة
التي تكون عند قادِمةِ الرحل يَضعُ الراكب رجله عليها ليستريح من وضع رجله في
الركاب أَراد أَنه قد بالغ في جذب رأْسها إِليه ليكفها عن السير ووَرَك الحَبْلَ
وَرْكاً جعله حِيالَ وَرِكه وكذلك وَرَّكَه قال بعض الأَغْفال حتى إِذا وَرَّكْتُ
من أُيَيْرِي سَوادَ ضِيفَيْهِ إِلى القُصَيْرِ رَأَتْ شُحوبي وبَذاذَ شَوْرِي
وأَنشد الجوهري لزهير ووَرَّكْنَ بالسُّوبان يَعلونَ مَتْنَه عليهنَّ دَلُّ
الناعِمِ المُتَنَعِّمِ ويقال وَرَّكْنَ أَي عَدَلْنَ وورَّكت الجبلَ توركاً إِذا
جاوزته ووَرَكَ على الأَمر وُروكاً ووَرَّكَ وتَوَرَّك قَدَر عليه ووارَكَ الجبل
جاوزه ووَرَّك الشيء أَوجبه والتَّوْرِيكُ تَوْرِيكُ الرجل ذنبه غيره كأَنه
يُلْزِمُه إِياه ووَرَّكَ فلان ذنبه على غيره تَوْريكاً إِذا أَضافه إِليه
وقَرَفَه به وإِنه لمُوَرِّكٌ في هذا الأَمر أَي ليس له فيه ذنب ووَرَّكَ الذنبَ
عليه حَمَلَه واستعمله ساعدةُ في السيف فقال فَوَرَّكَ لَيْناً لا يُثَمْثَمُ
نَصْلُه إِذا صابَ أَوساطَ العِظامِ صَميمُ أَراد نَصْلُه صميمٌ أَي يُصَمِّمُ في
العظم ووَرَّكَ ليناً أَي أَماله للضرب حتى ضرب به يعني السيف وفي حديث النخعي في
الرجل يُسْتَحْلَف قال إِن كان مظلوماً فَوَرَّكَ إِلى شيء جزى عنه التَّوْرِيك
وإِن كان ظالماً لم يَجْز عنه التوريك كأَنَّ التوريكَ في اليمين نية ينويها
الحالف غير ما ينويه مُسْتَحْلِفُه من وَرَّكْتُ في الوادي إِذا عدلت فيه وذهبت
وقد وَرَكَ يَرِكُ وُروكاً أَي اضطجع كأَنه وضع وَرِكه على الأَرض ووَرَكَ بالمكان
وُروكاً أَقام وكذلك تَوَرَّك به عن اللحياني قال وقال أَبو زياد التَّوَرُّك
التّبَطُّؤُ عن الحاجة قال ابن سيده وأَرى اللحياني حكى عن أَبي الهيثم
العُقَيْليّ تَوَرَّكَ في خُرْئِه كتَضَوَّكَ والوِرْكُ جانب القوس ومَجْرى
الوَتَرِ منها عن ابن الأَعرابي وأَنشد هل وصَلُ غانيةٍ عَضَّ العَشيرُ بها كما
يَعَضُّ بظَهْرِ الغارِبِ القَتَبُ إِلاَّ ظُنونٌ كوِرْكَ القَوْس إِن تُرِكت
يوماً بلا وَتَرٍ فالوِرْكُ مُنْقَلبُ عَضَّ العشيرُ بها لزمها وقال أَبو حنيفة
وَرِكُ الشجرة عَجُزها والوَرْكُ والوِرْك القَوْسُ المصنوعة من وَرِكها وأَنشد
للهذلي بها مَحِصٌ غيرُ جافي القُوَى إِذا مُطْيَ حَنَّ بِوَرْكٍ حُدالْ أَراد
مُطِيَ فأَسكن الحركة والوَرِكانِ بفتح الواو وكسر الراء ما يلي السِّنْخَ من
النَّصْل وفي الحديث أَنه ذكر فتنة تكون فقال ثم يصطلح الناس على رجل كوَرِكٍ على
ضِلع أَي يصطلحون على أَمر واهٍ لا نظام له ولا استقامة لأَن الوَرِكَ لا يستقيم
على الضلع ولا يتركب عليه لاختلاف ما بينهما وبُعده
معنى
في قاموس معاجم
الوَرِكُ:
ما فوق الفخذ،
وهي مؤنَّثة.
وقد تخفف مثل
فَخِذٍ
وفَخْذٍ. قال
الراجز:
ما
بينَ
وَرْكَيْها
ذِراعٌ
عَرْضا
وربَّما
قالوا ثَنى
وَرِكَهُ
فنزَل. وقد وَرَكَ
يَرِكُ
وُروكاً، أي
اضطجَعَ،
كأنَّه وضع
وَرِكَهُ على
الأ
الوَرِكُ:
ما فوق الفخذ،
وهي مؤنَّثة.
وقد تخفف مثل
فَخِذٍ
وفَخْذٍ. قال
الراجز:
ما
بينَ
وَرْكَيْها
ذِراعٌ
عَرْضا
وربَّما
قالوا ثَنى
وَرِكَهُ
فنزَل. وقد وَرَكَ
يَرِكُ
وُروكاً، أي
اضطجَعَ،
كأنَّه وضع
وَرِكَهُ على
الأرض.
والتَوَرُّكُ
على اليمنى:
وضعُ الوَرِكِ
في الصلاة على
الرِجل
اليمنى. وأمَّا
حديث إبراهيم
أنَّه كان
يكره
التَوَرُّكَ في
الصلاة،
فإنَّما يريد
وضع الأليتين
أو إحداهما
على الأرض.
ومنه الحديث
الآخر: "نهى أن
يسجدَ الرجلُ
مُتَوَرِّكاً".
وتَوَرَّكَ
على
الدابَّة، أي
ثنى رجله ووضع
إحدى
وَرِكَيْهِ في
السرج. وكذلك
التَوْريكُ.
وتَوَرَّكَتِ
المرأةُ
الصبيَّ، إذا
حملتْه على
وَرِكِها. قال
الأصمعي:
وَرَّكْتُ
الجبل
تَوْريكاً،
أي جاوزته.
ووَرَكْتُهُ
وَرْكاً، أي
جعلته حِيالَ
وَرِكي؛ حكاه
عنه أبو عبيد
في المصنَّف.
قال زهير:
ووَرَّكْنَ
في السوبانِ
يَعْلونَ
مَتْنَهُ
عليهن
دَلُّ
الناعمِ المُتَـنَـعِّـمِ
ويقال:
وَرَّكْنَ،
أي عَدَلْنَ.
ووَرَّكَ فلان
ذَنْبه على
غيره، أي
قَرَفَهُ به.
وإنَّه لمُورَّكٌ
في هذا الأمر،
أي ليس فيه
ذنب. وقولهم:
هذه نعلٌ
مَوْرِكَةٌ،
بتسكين
الواو، ومَوْرِكٌ
أيضاً، عن أبي
عبيد، إذا
كانت من الوَرَكِ،
يعني نَعْلَ
الخُفِّ. وقال
أبو عبيدة:
المَوْرِكُ
والمَوْرِكَةُ:
الموضعُ الذي
يثني الراكبُ
رِجله عليه
قدَّامَ
واسطةِ الرحل
إذا ملَّ من
الركوب. قال:
والوارِكُ:
النُمْرُقَةُ
التي تُلبسُ
مُقَدَّمَ
الرحلِ ثم
تُثنى تحتَه
يُزَيَّنُ
بها. والجمع
وُرُكٌ. قال
زهير:
مُقْوَرَّةٌ
تتَبـارى لا
شَـوارَ
لـهـا
إلاَّ
القُطوعُ
على
الأجْوازِ
والوُرُكُ