الجورق كجورب أهمله الجوهري وقال ابن الأعرابي هو الظليم قال أبو العباس ومن قاله بالفاء فقد صحف وأنشد بالقاف لكعب ابن زهير رضي الله عنه :
كأن رحلي وقد لانت عريكتها ... كسوته جورقاً أقرابه خصفا ورجل جراقة ككناسة أي هزيل وكذلك جلاقة كذا في نوادر الأعراب . وقال في موضع آخر منه ما عليه جراقة لحم وجلاقة لحم أي شيء منه
ومما يستدرك عليه : جورقان بالضم قرية بنواحي همذان وذكره المصنف في ج ز ق كما سيأتي
ومما يستدرك عليه : جَوْرَقانُ بالفتح : قريةٌ بنَيسابُورَ منها : إِسماعِيلُ بن أَحمد بنِ إِسماعيلَ الباخَرْزِيُّ الجَورَقانِيُّ النيسابوريّ مولدُه سنة 433