خَصِيم [مفرد]: الجمع: خَصِيمون وخُصَماءُ وخُصْمان: صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من خصِمَ....
خَصِيم [مفرد]: الجمع: خَصِيمون وخُصَماءُ وخُصْمان: صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من خصِمَ.
معنى
في قاموس معاجم
خَصمَهُ
ـِ خَصْماً، وخِصاماً، وخُصومةً: غلبه في الخِصام.( خَصِمَ ) ـَ خَصَماً، وخِصَاماً: أحكم الخُصُومة. وـ جادل. فهو خَصِم.( أخْصَمَ ) فلاناً: لقَّنَه حُجَّتَه على خصْمِه لِيَغْلِبَه.( خاصَمَه ) مُخاصَمَة، وخِصاماً: جادله ونازعه. فهو مخاصِم، وخَصِيم. و ( الجمع ) الأخير ...
ـِ خَصْماً، وخِصاماً، وخُصومةً: غلبه في الخِصام.( خَصِمَ ) ـَ خَصَماً، وخِصَاماً: أحكم الخُصُومة. وـ جادل. فهو خَصِم.( أخْصَمَ ) فلاناً: لقَّنَه حُجَّتَه على خصْمِه لِيَغْلِبَه.( خاصَمَه ) مُخاصَمَة، وخِصاماً: جادله ونازعه. فهو مخاصِم، وخَصِيم. و ( الجمع ) الأخير خُصَمَاء، وخُصْمان.( اخْتَصَمَ ) القوم: خاصَمَ بعضهم بعضاً.( تخاصَمُوا ): اخْتَصَموا.( الأُخْصُومُ ): عُرْوَة الجُوالِق أو العِدْل. ( الجمع ) أخَاصِيم.( الخَصْمُ ): المُخاصِمُ ( يستوي فيه المذكَّر والمفرد، وفُروعُهما ). وفي التنزيل العزيز: ( وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الخَصْمِ إذْ تَسَوَّرُوا المِحْرَابَ ). وقد يُثَنَّى ويُجْمَع، وفي التنزيل العزيز: ( هذانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ). ( الجمع ) خُصُوم. والخَصْم ( في علم الحساب ): الحَطِيطة. ( مو ).( الخُصْمُ ): الجانب والنَّاحِيَة. وـ من كل شيء: طَرَفه. وـ من الغِرارة ونحوها: زاويتها. وـ الفُرْجَة. وـ فم الوادي. ويقال في الأمر إذا اضطرب: لا يُسَدُّ منه خُصْمٌ إلا انفتح منه خُصْمٌ. وفي حديث سهل بن حُنَيْف: ( هذا أمرٌ لا يُسَدُّ منه خُصْمٌ إلا انفتح علينا منه خُصْمٌ ). ( الجمع ) خُصُوم، وأخْصَام. وأخصام العَيْن: ما ضُمَّت عليه الأشفار.( الخَصِمُ ): العالِم بالخصومة و إن لم يُخَاصِم. وـ الجَدِل. وفي التنزيل العزيز: ( بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ ). ( الجمع ) أخصام.
معنى
في قاموس معاجم
الخُصومَةُ
الجَدَلُ خاصَمَه خِصاماً ومُخاصَمَةً فَخَصَمَهُ يَخْصِمهُ خَصْماً غلبه بالحجة
والخُصومَةُ الاسم من التَّخاصُمِ والاخْتِصامِ والخَصْمُ معروف واخْتَصَمَ القومُ
وتَخاصَموا وخَصْمُكَ الذي يُخاصِمُكَ وجمعه خُصُومٌ وقد يكون الخَصْمُ للاثنين
والج
الخُصومَةُ
الجَدَلُ خاصَمَه خِصاماً ومُخاصَمَةً فَخَصَمَهُ يَخْصِمهُ خَصْماً غلبه بالحجة
والخُصومَةُ الاسم من التَّخاصُمِ والاخْتِصامِ والخَصْمُ معروف واخْتَصَمَ القومُ
وتَخاصَموا وخَصْمُكَ الذي يُخاصِمُكَ وجمعه خُصُومٌ وقد يكون الخَصْمُ للاثنين
والجمع والمؤنث وفي التنزيل العزيز وهل أَتاك نَبَأُ الخَصْمِ إِذ تَسَوَّروا
المِحْراب جعله جمعاً لأَنه سمي بالمصدر قال ابن بري شاهد الخَصْمِ وخَصْم
يَعُدُّونَ الدُّخولَ كأَنَّهُمْ قرومٌ غَيارى كلَّ أَزهَرَ مُصْعَبِ وقال ثعلب بن
صُعَيْرٍ المازِنيّ ولَرُبَّ خَصْمٍ قد شَهِدت أَلِدَّةٍ تَغْلي صُدُورُهُمْ بِهِتْرٍ
هاتِرِ قال وشاهد التثنية والجمع والإِفراد قول ذي الرُّمَّةِ أَبَرُّ على
الخُصُومِ فليس خَصْمٌ ولا خَصْمانِ يَغْلِبُه جِدالا فأَفرد وثَنّى وجَمع وقوله
عز وجل هذان خَصْمانِ اخْتَصَمُوا في ربهم قال الزجاج عَنى المؤمنين والكافرين وكل
واحد من الفَريقين خَصْمٌ وجاء في التفسير أَن اليهود قالوا للمسلمين دِينُنا
وكِتابُنا أَقدم من دينكم وكِتابكم فأَجابهم المسلمون بأَننا آمَنَّا بما أُنْزِلَ
إِلينا وما أُنْزِلَ إِليكم وآمَنَّا بالله وملائكته وكُتُبِهِ ورسُله وأَنتم
كفرتم ببعض فظهرتْ حُجَّةُ المسلمين والخَصِيمُ كالخَصْمِ والجمع خُصَماءُ
وخُصْمانٌ وقوله عز وجل لا تَخَفْ خَصْمان أَي نحن خَصْمانِ قال والخَصْمُ يصلح
للواحد والجمع والذكر والأُنثى لأَنه مصدر خَصَمْتُهُ خَصْماً كأَنك قلت هو ذو
خَصْم وقيل للخَصْمَيْنِ خَصمْان لأَخذ كل واحد منهما في شقٍّ من الحِجاج والدَّعْوى
قال هؤلاء خَصْمي وهو خصمي ورجل خَصِمٌ جَدِلٌ على النسب وفي التنزيل العزيز بل هم
قوم خَصِمُونَ وقوله تعالى يَخَصِّمُونَ فيمن قرأَ به لا يخلو
( * قوله « يخصمون فيمن قرأ به لا يخلو إلخ » في زاده على البيضاوي وفي قوله تعالى
يخصمون سبع قراءات الأولى عن حمزة يخصمون بسكون الخاء وتخفيف الصاد والثانية
يختصمون على الأصل والثالثة يخصمون بفتح الياء وكسر الخاء وتشديد الصاد أسكنت تاء
يختصمون فأدغمت في الصاد فالتقى ساكنان فكسر أولهما والرابعة بكسر الياء إتباعاً
للخاء والخامسة يخصمون بفتح الياء والخاء وتشديد الصاد المكسورة نقلوا الفتحة
الخالصة التي في تاء يختصمون بكمالها إلى الخاء فأدغمت في الصاد فصار يخصمون
بإخلاص فتحة الخاء وإكمالها والسادسة يخصمون بإخفاء فتحة الخاء واختلاسها وسرعة
التلفظ بها وعدم إكمال صوتها نقلوا شيئاً من صوت فتحة تاء يختصمون إلى الخاء
تنبيهاً على أن الخاء أصلها السكون والسابعة يخصمون بفتح الياء وسكون الخاء وتشديد
الصاد المكسورة والنجاة يستشكلون هذه القراءة لاجتماع ساكنين على غير حدهما إذ لم
يكن أول الساكنين حرف مد ولين وإن كان ثانيهما مدغماً ) من أَحد أَمرين إما أَن
تكون الخاء مسكنة البَتَّة فتكون التاء من يَخْتَصِمُونَ مُخْتَلَسة الحركة وإما
أَن تكون الصاد مشددة فتكون الخاءُ مفتوحة بحركة التاء المنقول إليها أَو مكسورة
لسكونها وسكون الصاد الأُولى وحكى ثعلب خاصِمِ المَرْءَ في تُراثِ أَبيه أَي
تَعَلَّقْ بشيء فإن أَصبتَه وإلاَّ لم يضرك الكلام وخاصَمْتُ فلاناً فَخصَمْتُه
أَخْصِمهُ بالكسر ولا يقال بالضم وهو شاذ ومنه قرأ حمزة وهم يَخْصِمونَ لأَن ما
كان من قولك فاعَلْتُه ففعَلْتُه فإن يَفْعِلُ منه يردّ إلى الضم إذا لم يكن حرف
من حروف الحلق من أي باب كان من الصحيح عالَمْتهُ فَعَلَمْتُه أَعْلُمُهُ بالضم وفاخَرْته
فَفَخَرْته أَفْخَرُه بالفتح لأَجل حرف الحلق وأَما ما كان من المعتل مثل وجدت
وبِعتُ ورميت وخَشِيتُ وسَعَيْتُ فإن جميع ذلك يرد إلى الكسر إلاَّ ذوات الواو
فإنها ترد إلى الضم تقول راضَيْتُهُ فَرَضَوْتُه أَرْضُوهُ وخاوَفَني فخُفْتُه
أَخُوفهُ وليس في كل شيء يكون ذلك لا يفل نازعْتُه فنَزعْتُه لأنهم يستغنون عنه
بِغَلَبْتُهُ وأَما من قرأَ وهم يَخَصِّمونَ يريد يَخْتَصِمونَ فيَقْلِبُ التاء
صاداً فيدغمه وينقل حركته إلى الخاء ومنهم من لا ينقل ويكسر الخاء لاجتماع
الساكنين لأَن الساكن إذا حُرِّك حُرِّكَ إلى الكسر وأَبو عمرو يختلس حركة الخاء
اختلاساً وأَما الجمع بين الساكنين فلحن والله أَعلم وأَخْصَمْتُ فلاناً إذا
لقَّنْته حُجته على خَصْمِهِ والخُصْمُ الجانب والجمع أَخْصامٌ والخَصِمُ بكسر
الصاد الشديد الخُصُومَةِ قال ابن بري تقول خَصِمَ الرجلُ غير متعدٍّ فهو خَصِمٌ كما
قال سبحانه بل هم قوم خَصِموُنَ وقد يقال خَصِيم قال والأَظهر عندي أَنه بمعنى
مُخاصِمٍ مثل جَلِيسٍ بمعنى مُجالِسٍ وعَشيِرٍ بمعنى مُْعاشرٍ وخَدِينٍ بمعنى
مُخادنٍ قال وعلى ذلك قوله سبحانه وتعالى فلا تكن للخائنين خَصِيماً أَي مُخاصِماً
قال ولا يصح أَن يُقْرَأَ على هذا خَصِماً لأَنه غير مُتَعَدٍّ لأَن الخَصِمَ
العالم بالخُصومَةِ وإن لم يُخاصِمْ والخَصيم الذي يُخاصِمُ غيره والخُصْمُ طرَف
الرَّاوِيَةِ الذي بِحِيال العَزْلاءِ في مُؤَخَّرِها وطرفها الأَعلى هو العُصْمُ
والجمع أَخْصامٌ وقيل أَخْصامُ المَزادَةِ وخُصُومُها زواياها وخُصُومُ السحابة
جوانبها قال الأَخطل يصف سحاباً إذا طَعَنَتْ فيه الجَنُوبُ تَحامَلَتْ بأَعْجازِ
جَرَّارٍ تَداعَى خُصومُها أَي تَجاوبَ جوانبها بالرعد وطَعْنُ الجَنُوب فيه
سَوْقُها إياه والجَرَّار الثقيل ذو الماء تَحاملتْ بأَعجازه دفعت أَواخرَهُ
خُصومُها أَي جوانُبها والأَخْصامُ التي عند الكُلْيَةِ وهي من كل شيءٍ قال أَبو
محمد الحَذْلَمِيُّ يصف الإِبل واهْتَجَمَ العِيدانُ من أَخْصامِها والأُخْصُومُ
عُرْوَةُ الجُوالِقِ أَو العِدْل والخُصْمُ بالضم جانب العِدْلِ وزاوِيَتُه يقال
للمتاع إذا وقع في جانب الوِعاء من خُرْج أَو جُوالِقٍ أَو عَيْبَةٍ قد وقع في
خُصْمِ الوِعاءِ وفي زاوية الوعاء وخُصْمُ كلِّ شيء طرفُه من المَزادَة والفِراش
وغيرهما وأَما عُصُمُ الرَّوايا فهي الحبال التي تُثْبَتُ في عُراها ويُشَدُّ بها
على ظهر البعير واحدها عِصامٌ وأَعْصَمْتُ المَزادة إذا شددتها بالعِصاميْنِ
وأَنشد ابن بري شاهداً على خُصْمِ كل شيء جانبه وناحيته للطِّرمّاح تُزَجِّي
عِكاكَ الصَّيْفِ أَخْصامُها العُلا وما نَزَلَتْ حَوْلَ المَقَرِّ على عَمْدِ
أَخْصامها فُرَجُها وقال الأَخطل تَداعى خُصُومُها وفي الحديث قالت له أُمُّ سَلَمَةَ
أَراك ساهِمَ الوجْهِ أَمِنْ عِلَّةٍ ؟ قال لا ولكنَّ السبعةَ الدَّنانير التي
أُتِينا بها أَمْسِ نسيتُها في خُصْمِ الفِراش فبِتُّ ولم أَقسمها خُصْمُ الفراش
طرفه وجانبه وخُصْمُ كلِّ شيء طرفه وجانبه والخَصْمَة من خَرَزِ الرجال يلبسونها
إذا أَرادوا أَن ينازعوا قوماً أَو يدخلوا على سلطان قربما كانت تحت فَصِّ الرجل
إذا كانت صغيرة وتكون في زِرِّه وربما جعلوها في ذُؤابة السيف وخَصَمْتُ فلاناً
غلبته فيما خاصَمْتُهُ والخُصُومَةُ مصدر خُصَمْتُه إذا غلبته في الخِصام يقال
خَصَمْته خِصاماً وخُصُومَةً وفي حديث سَهْل بن حُنَيْفٍ يوم صِفِّينَ لما حُكِّمَ
الحَكَمان هذا أَمر لا يُسَدُّ منه خُصْمٌ إِلا انفتح علينا منه خُصْمٌ أَراد
الإِخبار عن انتشار الأَمر وشدته وأَنه لا يتهيأ إصلاحُه وتَلافيه لأَنه بخلاف ما
كانوا عليه من الإتفاق وأَخْصامُ العينِ ما ضُمَّتْ عليه الأَشْفارُ والسيف
يَخْتَصِمُ
( * قوله « والسيف يختصم » كذا ذكره الجوهري هنا وغلطه صاحب القاموس وصوب أنه
بالضاد المعجمة وأقره شارحه وعضده بأن الأَزهري أيضاً ضبطه بالمعجمة )
جَفْنَه إذا أكله من حِدَّتِه
معنى
في قاموس معاجم
الخَصْمُ
معروف، يستوي
فيه الجمع
والمؤنَّث،
لأنَّه في
الأصل مصدر.
ومن العرب من
يثنِّيه
ويجمعه فيقول:
خَصْمانِ
وخَصومٌ. والخَصيمُ
أيضاً:
الخَصْمُ،
والجمع
خُصَماءُ.
وخاصَمْتُهُ
مُخاصَمَةً
وخِصاماً،
والاسم
الخُصومَةُ.
وخاصَمْتُ
فلاناً
ف
الخَصْمُ
معروف، يستوي
فيه الجمع
والمؤنَّث،
لأنَّه في
الأصل مصدر.
ومن العرب من
يثنِّيه
ويجمعه فيقول:
خَصْمانِ
وخَصومٌ. والخَصيمُ
أيضاً:
الخَصْمُ،
والجمع
خُصَماءُ.
وخاصَمْتُهُ
مُخاصَمَةً
وخِصاماً،
والاسم
الخُصومَةُ.
وخاصَمْتُ
فلاناً
فَخَصَمْتُهُ
أَخْصِمُهُ
بالكسر، ولا
يقال بالضم، وهو
شاذٌّ. ومنه
قرأ حمزة
"تأخُذُهم
وهم
يَخْصِمون". والخَصِمُ
بكسر الصاد:
الشديد
الخُصومَةِ.
والخُصْمُ:
بالضم: جانِبُ
العِدْلُ
وزاويتُه. يقال
للمتاع إذا
وقَعَ في جانب
الوعاء من
خُرْجٍ أو
جُوالقٍ أو
عَيٍبةٍ: قد
وقع في خُصْمِ
الوعاء، وفي
زاوية الوعاء.
وخصْمُ كلِّ
شيء: جانِبُهُ
وناحيته.
وأَخْصامُ
العين: ما
ضُمَّتْ عليه
الأشفار.
واخْتَصَمَ
القوم وتَخاصَموا،
بمعنىً.
والسيفُ
يخْتَصِمُ
جَفْنَه، إذا
أكَله من
حدّته.
معنى
في قاموس معاجم
خ ص م : الخَصْمُ المُنازع يستوي فيه المذكر والمؤنث والجمع لأنه في الأصل مصدر ومن العرب من يثنيه ويجمعه فيقول خَصْمان و خُصُومٌ و
الخَصِيمُ أيضا الخصم والجمع خُصَمَاءُ و خَاصَمَهُ مُخَاصَمَةً و خِصَاماً والاسم الخُصُومَةُ و خاصَمَهُ فَخَصَمَهُ من باب ضرب
خ ص م : الخَصْمُ المُنازع يستوي فيه المذكر والمؤنث والجمع لأنه في الأصل مصدر ومن العرب من يثنيه ويجمعه فيقول خَصْمان و خُصُومٌ و الخَصِيمُ أيضا الخصم والجمع خُصَمَاءُ و خَاصَمَهُ مُخَاصَمَةً و خِصَاماً والاسم الخُصُومَةُ و خاصَمَهُ فَخَصَمَهُ من باب ضرب أي غلبه في الخصومة وهو شاذ وقياسه أن يكون من باب نصر لما يُعرف في الأصل ومنه قراءة حمزة { وهم يَخْصِمون } وأما من قرأ { يَخَصّمون } أراد يختصمون فقلب التاء صادا وأدغم ونقل حركته إلى الخاء ومنهم من لا ينقل ويكسر الخاء لاجتماع الساكنين لأن الساكن إذا حُرك حُرك بالكسر وأبو عمرو يختلس حركة الخاء اختلاسا وأما الجمع بين الساكنين فيه لحن و الخَصِمُ بكسر الصاد الشديد الخصومة و الخُصْمُ بالضم جانب العدل وزاويته و خُصْمُ كل شيء جانبه وناحيته و اخْتَصَم القوم و تَخَاصَمُوا بمعنى
معنى
في قاموس معاجم
خصيم. مخاصم، منافس، مزاحم، معاد، ج خصماء وخصمان....
خصيم. مخاصم، منافس، مزاحم، معاد، ج خصماء وخصمان.
معنى
في قاموس معاجم
خصم يخصم: خصما وخصاما وخصومة. ه: غلبه في الخصام....