البَيْتُ
معروف،
والجمع
بُيوتٌ
وأَبْياتٌ وأَبايِيتُ.
وتصغيره
بُيَيْتٌ
وبِيَيْتٌ أيضاً
بكسر أوله.
والعامة تقول
بُوَيتٌ.
والبَيْتُ
أيضاً: عيالُ
الرجل. وفلان
جاري بَيْتَ بَيْتَ،
أي ملاصقاً،
بُنِيا على
الفتح
لأنّهما
اسمان جُعلا
واحداً. وقول
البَيْتُ
معروف،
والجمع
بُيوتٌ
وأَبْياتٌ وأَبايِيتُ.
وتصغيره
بُيَيْتٌ
وبِيَيْتٌ أيضاً
بكسر أوله.
والعامة تقول
بُوَيتٌ.
والبَيْتُ
أيضاً: عيالُ
الرجل. وفلان
جاري بَيْتَ بَيْتَ،
أي ملاصقاً،
بُنِيا على
الفتح
لأنّهما
اسمان جُعلا
واحداً. وقول
الشاعر:
وبَيْتٍ على
ظَهْرِ المَطيّ
بَنَيْتُهُ=بأسْمَرَ
مشقوق
الخياشيم يَرْعَفُ
يعني بَيْتَ
شِعْرٍ
كتَبَهُ
بالقلم. والبائِتُ:
الغابُّ.
يقال: خبر
بائِتٌ. وكذلك
البَيُّوتُ.
والبَيُّوتُ
أيضاً: الأمر
يَبيتُ عليه
صاحبُه
مهتمَّاً به.
وباتَ يَبيتُ
ويَباتُ
بَيْتوتَةً.
تقول:
أَباتَكَ
الله بخير.
وباتَ يفعل
كذا، إذا فعله
ليلاً، كما
يقال ظلَّ يفعل
كذا إذا فعله
نهاراً.
وبَيَّتَ
العدوَّ، أي
أوقع بهم
ليلاً. والاسم
البَياتُ.
وبيَّتَ أمراً،
أي دبَّره
ليلاً. ومنه
قوله تعالى:
"إِذْ
يُبَيِّتُونَ
ما لا يَرْضى
من القول". وبُيِّتَ
الشيءُ، أي
قُدِّرَ.
وتقول: ما له
بيتُ
لَيْلَةٍ،
بكسر الباء،
وبيتَهُ
ليلةٍ، أي قوت
ليلة.
معنى
في قاموس معاجم
السَبُّ:
الشَتْمُ؛
وقد سَبَّهُ
يَسُبُّهُ. وسَبَّهُ
أيضاً بمعنى
قَطَعَهُ.
وقولهم: ما رأيته
منذ سَبَّهُ،
أي مُنذ زمنٍ
من الدهر، كقولك
منذ سنةٍ.
ومَضَتْ
سَبَّةٌ من
الدهرِ.
والسَبَّةُ
الاسْتُ.
وسَبَّهُ
يَسُبُّهُ، إذا
طعنه في
السَبَّةِ.
وال
السَبُّ:
الشَتْمُ؛
وقد سَبَّهُ
يَسُبُّهُ. وسَبَّهُ
أيضاً بمعنى
قَطَعَهُ.
وقولهم: ما رأيته
منذ سَبَّهُ،
أي مُنذ زمنٍ
من الدهر، كقولك
منذ سنةٍ.
ومَضَتْ
سَبَّةٌ من
الدهرِ.
والسَبَّةُ
الاسْتُ.
وسَبَّهُ
يَسُبُّهُ، إذا
طعنه في
السَبَّةِ.
والتَسابُّ:
التشاتم. والتَسابُّ:
التقاطُعُ.
ورجل[ مِسَبٌّ
بكسر الميم:
كثيرُ
السِبابِ.
ويقال: صار
هذا الأمر سُبَّةً
عليه، بالضم،
أي عاراً
يُسَبُّ به.
ورجل
سُبَّةٌ، أي
يَسُبُّهُ
الناس.
وسُبَبَةٌ،
أي يَسُبُّ
الناسَ. قال
أبو عبيد:
السِبُّ بالكسر:
الكثير
السِباب.
وسِبُّكَ
أيضاً: الذي
يُسابُّكَ
قال الشاعر:
لا
تَسُبَّنَّني
فَلَسْتُ
بِـسِـبِّـي
إنَّ
سِبِّي من
الرجال
الكَريمُ
والسِبُّ
أيضاً:
الخِمارُ،
وكذلك
العمامة. والسِبُّ:
شُقَّةُ
كَتَّانٍ
رَقيقَةٌ.
والسَبيبَةُ
مثله، والجمع
السُبوبُ والسَبائِبُ.
وإِبِلٌ
مُسَبَّبَةٌ،
أي خِيارٌ،
لأنه يُقالُ
لها عند
الإعجاب بها:
قاتَلَها
الله! ويقال:
بينهم
أُسْبوبَةٌ
يَتَسابُّونَ
بها. والسبب:
الحَبْلُ.
والسَبَبُ
اعْتِلاقُ
قَرابَةٍ.
وأسبابُ
السماءِ:
نواحيها في قول
الأعشى:
وَرُقِّيتَ
أَسبابَ
السَماءِ
بسُلَّمِ
والله
مُسَبِّبُ
الأسبابِ،
ومنه
التَسَبُّبُ.
والسَبيبُ:
شَعَرُ
الناصِيَةِ
والعُرْفُ
والذَنَبُ.
والسَبَّابَةُ
من الأصابع.
التي تَلي
الإبهام.
معنى
في قاموس معاجم
السَبتُ:
الراحة.
والسَبْتُ:
الدهر.
والسَبْتُ:
حلْق الرأس.
والسَبْتُ:
إرسال
الشَعَر عن
العَقْص.
والسَبْتُ:
ضربٌ من سَيْر
الإبل. قال
أبو عمرو: هو
العَنَقُ. قال
حُمَيْدُ ابن
ثَوْر:
ومَطْوِيَّةُ
الأقراب أما
نهارُها
السَبتُ:
الراحة.
والسَبْتُ:
الدهر.
والسَبْتُ:
حلْق الرأس.
والسَبْتُ:
إرسال
الشَعَر عن
العَقْص.
والسَبْتُ:
ضربٌ من سَيْر
الإبل. قال
أبو عمرو: هو
العَنَقُ. قال
حُمَيْدُ ابن
ثَوْر:
ومَطْوِيَّةُ
الأقراب أما
نهارُها
فَسَبْتٌ
وأما ليلها فـذمـيل
وسَبَتَ
عِلاوَتَه
سَبْتاً، إذا
ضرَبَ عنقَه.
ومنه سمِّي
يومُ
السَبْتِ،
لانقطاع الأيّام
عنده. والجمع
أَسْبُتٌ
وسُبوتٌ.
والسَبْتُ:
قيام اليهود
بأمرِ
سَبْتها. قال
الله تعالى:
"ويَوْمَ لا
يَسْبِتون".
وأَس{بَتَتِ
اليهودُ، أي
دخَلَتْ في
السَبْتِ. أبو
عمرو: المُسْبِتُ:
الذي لا
يتحرَّك؛ وقد
أَسْبَتَ.
والسُباتُ:
النوم، وأصله
الراحة. ومنه
قوله تعالى:
"وَجَعلْنا
نومَكُمْ
سُباتاً".
تقول منه:
سَبَتَ
يَسْبُتُ،
هذه وحدَها
بالضم. قال ابن
أحمر:
وكنّا
وهُمْ
كابْنَيْ
سُباتٍ
تَفَرَّقا
سِوىً ثمّ
كانا منجِدا وتَهامِيا
قالوا:
السُباتُ
الدهر.
وابْناهُ:
الليل والنهار.
والمَسْبوتُ:
الميّت
والمغْشيُّ
عليه. وكذلك
العليلُ، إذا
كان ملقىً
كالنائم
يُغْمِض عينَه
في أكثر
أحواله،
مَسْبوتٌ.
والسِبْتُ، بالكسر:
جلود البقر
المدبوغة
بالقَرَظِ،
تُحْذى منه
النعال
السِبْتِيَّةُ.
ورُطَبٌ مُنْسَبِتٌ،
إذا عمّه
الإِرْطابُ.
أبو عمرو: السَبَنْتى
والسَبَنْدى:
الجريء
المُقْدِم من
كلِّ شيء.
والسَبَنْتى
والسَبَنْدى
أيضاً: النَمِر،
ويشبه أن يكون
سمِّيَ به
لجراءته. قال
الشَّماخ
يرثي عمر بن
الخطاب رضي
الله عنه:
وما
كنتُ أخشى أن
تكون وفاتـه
بِكَفَّيْ
سَبَنْتى
أزرقِ
العينِ مطرق