الشَّلاَّفَةُ كَشَدَّادَةٍ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وصاحِبُ اللِّسَانِ وقال ابنُ عَبَّادٍ : هي الْمَرْأَةُ الزَّانِيَةُ كما في العُبَابِ
شَلِفٌ كَكَتِفٍ : ع قُرْبَ تَعِزَّ باليَمَنِ به مَسْجِدٌ قَدِيمٌ صَحَابِيٌّ أَي بُنِىَ في عَهْدِ الصَّحابةِ رَضِيَ الله عنهم
ومّما يُسْتَدْرَكُ عليه : أبو شلُّوف : مِن كُنَاهم
والشَّلَفُ مُحَرَّكةً : وَادٍ عَظِيمٌ بالقُرْبِ من جَزَائِرِ مَرْغِينَانَ