الوَحَلُ
بالتحريك:
الطينُ
الرقيقُ.
والمَوْحَلُ
بالفتح:
المصدرُ،
وبالكسر
المكان والاسم.
قال الشاعر:
فأصبحَ
العينُ
رُكوداً على
الأوْ
شازِ أن
يَرْسَخْنَ
في
المَوحَلِ
يروى
بالفتح
والكسر. يقول:
الوَحَلُ
بالتحريك:
الطينُ
الرقيقُ.
والمَوْحَلُ
بالفتح:
المصدرُ،
وبالكسر
المكان والاسم.
قال الشاعر:
فأصبحَ
العينُ
رُكوداً على
الأوْ
شازِ أن
يَرْسَخْنَ
في
المَوحَلِ
يروى
بالفتح
والكسر. يقول:
وقَفتْ بقرُ
الوحش على
الروابي
مخافةَ
الوحلِ، لكثرة
المطر.
والوَحْلُ
بالتسكين،
لغةٌ رديئة.
واسْتَوْحَلَ
المكانُ.
ووَحِلَ
الرجلُ بالكسر:
وقع في
الوَحَلِ.
وأوْحَلَهُ
غيره وواحله فوحله
أي غلبه فيه.
معنى
في قاموس معاجم
يقال
للسَنَةِ
المُجْدِبَةِ
كَحْلُ، وهي معرفةٌ
لا تَدْخُلها
الألف
واللام،
تُجرى ولا
تُجْرى. يقال:
كَحَلَتْهُمُ
السنونَ، أي
أصابَتْهُم.
وقال الأمويّ:
كَحْلُ:
السماء. قال
الكميت:
إذا
ما
المَراضيعُ
الخِماصُ
تأوّهَتْ
يقال
للسَنَةِ
المُجْدِبَةِ
كَحْلُ، وهي معرفةٌ
لا تَدْخُلها
الألف
واللام،
تُجرى ولا
تُجْرى. يقال:
كَحَلَتْهُمُ
السنونَ، أي
أصابَتْهُم.
وقال الأمويّ:
كَحْلُ:
السماء. قال
الكميت:
إذا
ما
المَراضيعُ
الخِماصُ
تأوّهَتْ
ولم
تَنْدَمِنْ
أنْواءِ
كَحْلٍ جَنوبُـهـا
ويقال:
صَرَّحَتْ
كَحْلُ، إذا
لم يكن في
السماءِ
غَيْمٌ. قال
سَلامةُ بن
جَنْدَلٍ:
قَوْمٌ
إذا
صَرَّحَتْ
كَحْـلٌ
بُـيوتُـهُـمُ
مَأوى
الضَريكِ
ومأوى كلِّ
قُرْضوب
والقُرْضوبُ
ههنا:
الفقيرُ. ومن
أمثالهم: باءَتْ
عَرارِ
بِكَحْلَ. إذا
قُتل القاتلُ
بمقتولِه.
يقال: كانَتا
بقَرَتيْنِ
قُتْلَتْ إحداهُما
بالأخرى.
والكُحْلُ
بالضم معروفٌ.
أبو عبيد:
يقال: مَضى
لِفُلانٍ
كُحْلٌ، أي
مالٌ كَثيرٌ.
والأكحلُ:
عِرْقٌ في
اليد
يُفْصَدُ. ولا
يقال عِرقٌ
الأكحلِ.
ورجلٌ
أكْحَلُ
بيِّن الكَحَلِ،
وهو الذي يعلو
جفونَ عينيه
سوادٌ مثلُ
الكُحْلِ من
غيرِ اكتحالٍ.
وعينٌ كَحيلٌ وامرأةٌ
كَحْلاءُ.
والمِكْحَلُ
والمِكْحالُ:
المُلْمولُ
الذي
يُكْتَحَلُ
به. والمِكْحالانِ:
عَظْما
الذِراعَينِ
من الفرس.
والمُكْحَلَةُ:
التي فيها
الكُحْلُ،
وهو أحد ما
جاء على الضم
من الأدوات.
وتَمَكْحَلَ
الرجل، إذا أخذ
مُكْحُلَةً.
وكَحَلْتُ
عَيْني
وتَكَحَّلْتُ
واكْتَحَلْتُ.
الأصمعي:
الكُحَيْلُ
مبنيٌّ على
التصغير: الذي
تُطْلى به
الإبل للجَرَب،
وهو النِفْط.