لكن يلكن ، لكنا ولكنة ولكونة ، فهو ألكن• لكن المستشرق : عي وثقل لسانه ولم يستطع الإفصاح بالعربية في لسانه لكنة - تسبب المرض في لكنته . ...
لكن يلكن ، لكنا ولكنة ولكونة ، فهو ألكن• لكن المستشرق : عي وثقل لسانه ولم يستطع الإفصاح بالعربية في لسانه لكنة - تسبب المرض في لكنته .
معنى
في قاموس معاجم
لكن [ مفرد ] : مصدر لكن . ...
لكن [ مفرد ] : مصدر لكن .
معنى
في قاموس معاجم
كن1 كننت ، يكن ، اكنن / كن ، كنا ، فهو كان ، والمفعول مكنون• كن الشيء : أخفاه وستره وصانه مال مكنون - { في كتاب مكنون } : قيل هو اللوح المحفوظ ،
وقيل المصحف ، وقيل قلوب المؤمنين - { ويطوف عليهم غلمان لهم كأنهم لؤلؤ مكنون } . • كن السر ونحوه : أسره في نفسه
كن1 كننت ، يكن ، اكنن / كن ، كنا ، فهو كان ، والمفعول مكنون• كن الشيء : أخفاه وستره وصانه مال مكنون - { في كتاب مكنون } : قيل هو اللوح المحفوظ ، وقيل المصحف ، وقيل قلوب المؤمنين - { ويطوف عليهم غلمان لهم كأنهم لؤلؤ مكنون } . • كن السر ونحوه : أسره في نفسه أظهر مكنون نفسه .
كن2 كننت ، يكن ، اكنن / كن ، كنونا ، فهو كان• كن الشيء : 1 - استتر كن الظلام / الطائر . 2 - سكن كنت الريح .
معنى
في قاموس معاجم
كن [ مفرد ] : مصدر كن1 . ...
كن [ مفرد ] : مصدر كن1 .
معنى
في قاموس معاجم
كن [ مفرد ] : ج أكنان وأكنة : 1 - كل ما يقي من الحر والبرد ، كالأبنية ونحوها { وجعل لكم من الجبال أكنانا } . 2 - كل ما يكن ويستتر فيه سواء أكان غارا
أو مكانا عاليا أو بيتا منحوتا { وجعل لكم من الجبال أكنانا } . ...
كن [ مفرد ] : ج أكنان وأكنة : 1 - كل ما يقي من الحر والبرد ، كالأبنية ونحوها { وجعل لكم من الجبال أكنانا } . 2 - كل ما يكن ويستتر فيه سواء أكان غارا أو مكانا عاليا أو بيتا منحوتا { وجعل لكم من الجبال أكنانا } .
معنى
في قاموس معاجم
لكنة [ مفرد ] : مصدر لكن . ...
لكنة [ مفرد ] : مصدر لكن .
معنى
في قاموس معاجم
لَكِنَ
فلانٌ ـَ لَكَناً، ولُكْنَة: عَيّ وثقُل لسانه. وـ صعب عليه الإفصاح بالعربية؛ لعجمة لسانه. فهو ألكن، وهي لكناء. ( الجمع ) لُكْن.( تَلاكَنَ ) في كلامه: أرى من نفسه اللُّكْنة ليضحك الناس.( لَكِنْ ): أصلها لاكنْ، حذفت الألف خطُّا لا لفظاً، وهي ضربان:1 - أن تكون مخففة من ...
فلانٌ ـَ لَكَناً، ولُكْنَة: عَيّ وثقُل لسانه. وـ صعب عليه الإفصاح بالعربية؛ لعجمة لسانه. فهو ألكن، وهي لكناء. ( الجمع ) لُكْن.( تَلاكَنَ ) في كلامه: أرى من نفسه اللُّكْنة ليضحك الناس.( لَكِنْ ): أصلها لاكنْ، حذفت الألف خطُّا لا لفظاً، وهي ضربان:1 - أن تكون مخففة من الثقيلة؛ وهي حرف ابتداء لا يعمل، خلافاً للأخفش، لدخولها بعد التخفيف على الجملتين: الاسميّة والفعليّة.2 - أن تكون خفيفة بأصل الوضع، فإن وليها جملة فهي حرف ابتداء لمجرد إفادة الاستدراك وليست عاطفة، ويجوز أن تستعمل مع الواو نحو: {ولكن كانوا هم الظالمين}. وبدونها نحو قول زهير: إنّ ابن ورقاء لا تخشى بوادره لكن وقائعه في الحرب تنتظر.وإن وليها مُفرد فهي عاطفة بشرطين:أحدهما: أن يتقدَّمها نَفْي أو نهي، نحو: ما قام زيد لكن عمرو. ولا يقم زيد لكن عمرو. فإن قلت: قام زيد ثم جئت بلكن جعلتها حرف ابتداء فجئت بالجملة فقلت: لكن عمرو لم يقم. وأجاز الكوفيون لكن عمرو، على العطف. وليس بمسموع.والثاني: ألاَّ تقترن بالواو، وعليه أكثر النحويين. وقال قوم: لا تستعمل مع المفرد إلا بالواو.( لَكِنّ ): حرف ينصب الاسم ويرفع الخبر، معناه الاستدراك، وهو أن تثبت لما بعدها حكماً مخالفاً لحكم ما قبلها، ولذلك لا بدّ أن يتقدّمها كلام مناقض لما بعدها، نحو: ما هذا شاعراً لكنّه كاتب. أو ضدّ له: نحو: ما هذا أبيض لكنّه أسود. وقيل: تَرِد تارة للاستدراك، نحو: ما زيد شجاعاً لكنّه كريم. لأنّ الشجاعة والكرم لا يكادان يفترقان، فنفْي أحدهما يوهم انتفاء الآخر. وللتوكيد، نحو: لو جاءني لأكرمته، لكنّه لم يجئ. فأكَّدَت ما أفادته لو من الامتناع. وقيل: هي للتوكيد دائماً مثل إنّ، ويصحب التوكيد معنى الاستدراك.وهي بسيطة. وقال الفراء: مركبة من لكن وأنْ، فطرحت الهمزة للتخفيف.وقد يحذف اسمها كقول المتنبي: وما كنت ممن يدخل العشق قلبه ولكن من يبصر جفونك يعشقِ.
معنى
في قاموس معاجم
كَنّ
الشيءُ ـِ كُنوناً: استتر. وـ الشيءَ ـُ كَنًّا: ستره.( أكَنّ ) الشيءَ: كنّه. وفي التنزيل العزيز: {وإنّ ربّك ليعلم ما تكنّ صدورهم وما يعلنون}.( كَنَّنَ ) الشيءَ: مبالغة في كنّ.( اكْتَنّ ) الشيءُ: استتر. ويقال: اكتَنّت المرأة: غطّت وجهها وسترته حياء من الناس. وـ الشيء: ستره.( ...
الشيءُ ـِ كُنوناً: استتر. وـ الشيءَ ـُ كَنًّا: ستره.( أكَنّ ) الشيءَ: كنّه. وفي التنزيل العزيز: {وإنّ ربّك ليعلم ما تكنّ صدورهم وما يعلنون}.( كَنَّنَ ) الشيءَ: مبالغة في كنّ.( اكْتَنّ ) الشيءُ: استتر. ويقال: اكتَنّت المرأة: غطّت وجهها وسترته حياء من الناس. وـ الشيء: ستره.( اسْتَكَنّ ) الشيءُ: استتر.( الكَانُون ): المَوْقِد. وـ الثّقيل الوخْم من النّاس. وـ الذي يجلس حتى يتبيّن الأخبار والأحاديث لينقلها. ( الجمع ) كوانِين. وكانون الأوّل: ( ديسمبر )، وكانون الثاني ( يناير ): شهران في قلب الشِّتاء بين تَشْرين الثاني وشُبَاط ولا شهر بينهما، ويسمِّيهما العرب: شهرَي قُِماح.( الكَانُونَة ): المَوْقِد.( الكِنَان ): الغِطاء. وـ كلّ شيء يقي شيئاً يستره. ( الجمع ) أكِنّة. وفي التنزيل العزيز: {وقالوا قلوبنا في أكنّة مما تدعونا إليه}.( الكِنَانَة ): جَعبة صغيرة من أدم للنَّبْل.( الجمع ) كنائن. وـ أرض مصر. ( على المجاز ).( الكِنّ ): الكِنان. وـ كلّ ما يردّ الحرّ والبرد من الأبنية والغِيرَان ونحوها. ( الجمع ) أكْنان، وأكِنّة. وفي التنزيل العزيز: {والله جعل لكم ممّا خلق ظلالاً وجعل لكم من الجبال أكناناً}.( الكَنَّة ): امرأة الابن أو الأخ. ( الجمع ) كنائن.( الكُنّة ): الشيء يخرجه الرجل من حائطه كالجناح ونحوه، أو السّقيفة تُشْرع فوق باب الدار، أو ظُلّة تكون هنالك. وـ مُخْدَع أو رَفّ يشرع في البيت. ( الجمع ) كِنان.( الكَنِينَة ): امرأة الرّجل. ( الجمع ) كنائِن.( المُسْتَكِنّة ): الحِقْد.( المَكْنُون ): المستور البعيد عن الأعين. وفي التنزيل العزيز: {في كتاب مكنون}. وـ المُخفَى لم تصل إليه الأيدي. وفي التنزيل العزيز: {ويطوف عليهم غلمان لهم كأنّهم لؤلؤ مكنون}.
معنى
في قاموس معاجم
اللُّكْنَة
عُجْمة في اللسان وعِيٌّ يقال رجل أَلْكَنُ بيِّنُ اللَّكَن ابن سيده الأَلْكَنُ
الذي لا يُقِيمُ العربية من عجمة في لسانه لَكِنَ لَكَناً ولُكْنَة ولُكُونة ويقال
به لُكْنة شديدة ولُكُونةٌ ولُكْنُونة ولُكانٌ اسم موضع قال زهير ولا لُكانٌ إِلى
وا
اللُّكْنَة
عُجْمة في اللسان وعِيٌّ يقال رجل أَلْكَنُ بيِّنُ اللَّكَن ابن سيده الأَلْكَنُ
الذي لا يُقِيمُ العربية من عجمة في لسانه لَكِنَ لَكَناً ولُكْنَة ولُكُونة ويقال
به لُكْنة شديدة ولُكُونةٌ ولُكْنُونة ولُكانٌ اسم موضع قال زهير ولا لُكانٌ إِلى
وادي الغِمارِ ولا شَرْقيُّ سَلمى ولا فيْدٌ ولا رِهَمُ
( * قوله « إلى وادي الغمار » كذا بالأصل ونسخة من المحكم والذي في ياقوت ولا وادي
الغمار وقوله « ولا رهم » الذي في ياقوت ولا رمم وضبطه كعنب وسبب اسم موضع ولم نجد
رهم بالهاء اسم موضع )
قال ابن سيده كذا رواه ثعلب وخطَّأَ من روى فالآلُكانُ قال وكذلك رواية الطُّوسيِّ
أَيضاً المُبرّد الُّكْنَةُ أَن تَعْترِضَ على كلام المتكلم اللغةُ الأَعجمية يقال
فلان يَرْتَضِخُ لُكْنَةً روميةً أَو حبشية أَو سِنْدِية أَو ما كانت من لغات
العجم الفراء للعرب في لَكِنَّ لغتان بتشديد النون مفتوحة وإسكانها خفيفة فمن
شدَّدها نصب بها الأَسماء ولم يَلِها فَعَل ولا يَفْعَلُ ومن خفف نونها وأَسكنها
لم يعملها في شيء اسم ولا فعل وكان الذي يعمل في الاسم الذي بعدها ما معه مما
ينصبه أَو يرفعه أَو يخفضه من ذلك قول الله ولكنِ الناسُ أَنفُسَهم يَظْلِمُونَ
ولكِنِ اللهُ رمى ولكن الشياطينُ كَفَرُوا رُفِعَتْ هذه الأَحرفُ بالأَفاعيل التي
بعدها وأَما قوله ما كان محمدٌ أَبا أَحَد من رجالكم ولكن رسُولَ اللهِ فإنك
أَضمرت كان بعد ولكن فنصبت بها ولو رفعته على أَن تُضْمِرَ هو فتريد ولكن هو رسولُ
الله كان صواباً ومثله وما كان هذا القرآنُ أَن يُفْتَرى من دون الله ولكن
تَصْديقُ وتصديقَ فإذا أُلقِيَت من لكن الواوُ في أَولها آثرت العرب تخفيف نونها
وإذا أَدخلوا الواو آثروا تشديدها وإنما فعلوا ذلك لأَنها رجوع عما أَصابَ أَول
الكلام فشبهت ببل إذ كانت رجوعاً مثلها أَلا ترى أَنك تقول لم يقم أَخوك بل أَبوك
ثم تقول لم يقم أَخوك لكن أَبوك فتراهما في معنى واحد والواو لا تصلح في بل فإذا
قالوا ولكن فأَدخلوا الواو تباعدت من بل إذ لم تصلح في بل الواو فآثروا فيها تشديد
النون وجعلوا الواو كأَنها دخلت لعطف لا بمعنى بل وإنما نصبت العرب بها إذا شددت
نونها لأَن أَصلها إن عبد الله قائم زيدت على إنَّ لام وكاف فصارتا جميعاً حرفاً
واحداً قال الجوهري بعض النحويين يقول أَصله إن واللام والكاف زوائد قال يدل على
ذلك أَن العرب تدخل اللام في خبرها وأنشد الفراء ولَكِنَّني من حُبِّها لَعَمِيدُ
فلم يدخل اللام إلا أَن معناها إنَّ ولا تجوز الإمالة في لكن وصورة اللفظ بها
لاكنّ وكتبت في المصاحف بغير أَلف وأَلفها غير ممالة قال الكسائي حرفان من
الاستثناء لا يقعان أَكثر ما يقعان إلا مع الجحد وهما بل ولكن والعرب تجعلهما مثل
واو النسق ابن سيده ولكن ولكنّ حرف يُثْبَتُ به بعد النفي قال ابن جني القول في
أَلف لكنّ ولكنْ أَن يكونا أَصلين لأَن الكلمة حرفان ولا ينبغي أَن توجد الزيادة
في الحروف قال فإن سميت بهما ونقلتهما إلى حكم الأَسماء حكمت بزيادة الأَلف وكان
وزن المثقلة فاعِلاً ووزن المخففة فاعِلاً وأَما قراءتهم لكنَّا هو اللهُ هو ربي
فأَصلها لكن أَنا فلما حذفت الهمزة للتخفيف وأُلقيت حركتها على نون لكن صار
التقدير لكننا فلما اجتمع حرفان مثلان كره ذلك كما كره شدد وجلل فأَسكنوا النون
الأُولى وأَدغموها في الثانية فصارت لكنَّا كما أَسكنوا الحرف الأَول من شدد وجلل
فأَدغموه في الثاني فقالوا جَلَّ وشَدَّ فاعْتَدُّوا بالحركة وإن كانت غير لازمة
وقيل في قوله لَكنَّا هو اللهُ ربي يقال أَصله لكنْ أَنا فحذفت الأَلف فالتقت
نونان فجاء التشديد لذلك وقوله ولَسْتُ بآتيه ولا أَسْتَطِيعُه ولاكِ اسْقِني إن
كان ماؤُكَ ذا فَضْلِ إنما أَراد ولكن اسقني فحذفت النون للضرورة وهو قبيح وشبهها
بما يحذف من حروف اللين لالتقاء الساكنين للمشاكلة التي بين النون الساكنة وحرف
العلة وقال ابن جني حَذْفُ النون لالتقاء الساكنين البَتَّةَ وهو مع ذلك أَقبح من
حذف نون من في قوله غيرُ الذي قد يقالُ مِ الكَذِبِ من قِبَلِ أَن أَصل لكن
المخففة لكنّ المشددة فحذفت إحدى النونين تخفيفاً فإذا ذهبت تحذف النون الثانية
أَيضاً أَجحفت بالكلمة قال الجوهري لكن خفيفةً وثقيلةً حرفُ عطف للاستدراك
والتحقيق يُوجَبُ بها بعد نفي إلا أَن الثقيلة تَعْمَلُ عَمَلَ إنّ تنصب الإسم
وترفع الخبر ويستدرك بها بعد النفي والإبجاب تقول ما جاءني زيد لكنَّ عمراً قد جاء
وما تكلم زيدٌ لكنَّ عمراً قد تكلم والخفيفة لا تعمل لأَنها تقع على الأَسماء
والأَفعال وتقع أَيضاً بعد النفي إذا ابتدأَت بما بعدها تقول جاءني القوم لكن عمرو
لم يجئ فترفع ولا يجوز أَن تقول لكن عمرو وتسكت حتى تاتي بجملة تامة فأَما إن كانت
عاطفة اسماً مفرداً على اسم لم يجز أَن تقع إلا بعد نفي وتُلْزِم الثاني مثل إعراب
الأَول تقول ما رأَيتُ زيداً لكنْ عمراً وما جاءني زيد لكنْ عمرو