الصَلاةُ:
الدعاء. قال
الأعشى:
وقابلها
الريحُ في
دَنِّـهـا
وصَلَّى
على دَنِّها
وارْتَسَمْ
والصَلاة
من الله
تعالى:
الرحمة.
والصلاةُ:
واحدة الصَلَواتِ
المفروضة،
وهو اسم يوضع
موضعَ المصدر.
تقول:
الصَلاةُ:
الدعاء. قال
الأعشى:
وقابلها
الريحُ في
دَنِّـهـا
وصَلَّى
على دَنِّها
وارْتَسَمْ
والصَلاة
من الله
تعالى:
الرحمة.
والصلاةُ:
واحدة الصَلَواتِ
المفروضة،
وهو اسم يوضع
موضعَ المصدر.
تقول:
صَلّيْتُ
صَلاةً، ولا
تقل
تَصْلِيَةً.
وصَلَّيْتُ
على النبي صلى
الله عليه
وسلم. والمُصَلَّى:
تالي السابق.
يقال: صَلّى
الفرسُ، إذا
جاء
مُصَلِّياً،
وهو الذي يتلو
السابق،
لأنَّ رأسَه
عند صَلاهُ.
والصَلا: ما
عن يمين الذنب
وشِماله؛
وهما
صَلَوانِ.
وأَصْلَتِ
الفرس، إذا
استرخى
صَلَواها،
وذلك إذا قرب
نِتاجُها.
وقوله تعالى:
"وبِيَعٌ
وصَلَواتٌ"،
قال ابن عباس
رضي الله
عنهما: هي
كنائس اليهود،
أي مواضع
الصلوات.
معنى
في قاموس معاجم
المَصْلُ
معروف.
ومَصَلَ
الأقِطُ:
عَمِلَهُ،
وهو أن تجعله
في وِعاءٍ
خوصٍ أو غيره
حتَّى يَقْطُرَ
ماؤهُ. والذي
يسيلُ منه
المُصالَةُ.
والمُصالَةُ
أيضاً:
قُطارَةُ الحُبِّ.
ومَصَلَ
الجُرْحُ، أي
سال منه شيءٌ
يسيرٌ. وحكى
الأصمعيّ:
مَصَلَت
استُ
المَصْلُ
معروف.
ومَصَلَ
الأقِطُ:
عَمِلَهُ،
وهو أن تجعله
في وِعاءٍ
خوصٍ أو غيره
حتَّى يَقْطُرَ
ماؤهُ. والذي
يسيلُ منه
المُصالَةُ.
والمُصالَةُ
أيضاً:
قُطارَةُ الحُبِّ.
ومَصَلَ
الجُرْحُ، أي
سال منه شيءٌ
يسيرٌ. وحكى
الأصمعيّ:
مَصَلَت
استُهُ، إذا
قطرت، وأعطاه
عطاءً
ماصلاً، أي
قليلاً.
وإنَّه ليَحْلُبُ
من الناقةِ
لبناً
ماصِلاً.
وأمْصَلَ
مالَهُ، أي
أفسدَهُ
وصرفَهُ فيما
لا خير فيه.
وقال يعاتب
امرأته:
لَعَمْري
لقد أَمْصَلْتِ
مالِيَ
كـلُّـهُ
وما
سُسْتِ من
شيءٍ
فرَبُّكِ
ماحِقُهْ
وأمْصَلَتِ
المرأةُ، أي
ألقتْ ولدها
وهو مُضْغَةٌ.
وأمْصَلَ
الراعي
الغنمَ، إذا
حلبها واستوعبَ
ما فيها.
وشاةٌ
مُمْصِلٌ
ومِمْصالٌ،
وهي التي يصير
لبنها
مُتَزَيِّلاً
قبل أن يُحْقَنَ.
معنى
في قاموس معاجم
صَلَيْتُ
العصا بالنار،
إذا
ليَّنْتَها
وقوّستها.
وقال قيس بن
زُهير
العبسيّ:
فلا
تَعْجَلْ
بأمرك
واسْتَدِمْهُ
فما
صَلَّى
عَصاكَ
كمُسْتَديمِ
أي
قَوَّمَ.
والصَلايَةُ:
الفِهْرُ. قال
أميّة يصف
صَلَيْتُ
العصا بالنار،
إذا
ليَّنْتَها
وقوّستها.
وقال قيس بن
زُهير
العبسيّ:
فلا
تَعْجَلْ
بأمرك
واسْتَدِمْهُ
فما
صَلَّى
عَصاكَ
كمُسْتَديمِ
أي
قَوَّمَ.
والصَلايَةُ:
الفِهْرُ. قال
أميّة يصف
السماء:
سَراةُ
صَلايَةٍ
خَلْقاءَ
صيغَتْ
تُزِلُّ
الشمسَ ليس
لها رِئَابُ
وإنَّما
قال امرؤ
القيس:
مَداكَ
عَروسٍ أو
صَلايَةً
حَنْظَلِ
فأضافها
إليه لأنَّه
يُفلَّق بها
إذا يبس. والصَلاءَةُ
بالهمز مثله.
وصلَيْتُ
اللحم وغيره
أَصْليهِ
صَلْياً، إذا
شويته. وفي
الحديث أنّه
عليه السلام
أُتِيَ بشاةٍ
مصلّيةٍ، أي مشويّةٍ.
ويقال أيضاً:
صَلَيْتُ الرجل
ناراً، إذا
أدخلته النار
وجعلته يَصْلاها.
فإن ألقيته
فيها إلقاءً
كأنَّك تريد
إحراقه قلت:
أَصْلَيْتُهُ
بالألف،
وصَلَّيْتُهُ
تَصْلِيَةً.
وقرئ:
"ويُصَلَّى
سعيراً" ومن
خفَّف فهو من
قولهم: صَلِيَ
فلان النار
بالكسر
يَصْلَى
صُلِيّاً:
احترق. قال
الله تعالى: "أَوْلى
بها
صُلِيّاً".
قال الزفيان:
تاللهِ
لولا النارُ
أنْ
نَصْلاها
ويقال
أيضاً: صلِيَ
بالأمر، إذا
قاسى حرّه وشدَّته.
قال الطهويّ:
ولا
تَبْلى
بَسالَتُهُـمْ
وإنْ هُـمْ
صَلوا
بالحرب
حيناً بعد
حينِ
واصْطَلَيْتُ
بالنار
وتَصَلِّيْتُ
بها. وفلانٌ
لا يُصْطَلى
بناره، إذا
كان شجاعاً لا
يُطاق.
وصَلَيْتُ لفلانٍ،
إذا عمِلت له
في أمرٍ تريد
أن تمحل به
فيه وتوقعه في
هَلَكةٍ؛
ومنه
المَصالي وهي
الأشراك
تُنصَب للطير
وغيرها.
والصِلاءُ:
الشِواء؛
لأنَّ يُصْلى
بالنار.
والصِلاءُ:
أيضاً: صِلاءُ
النار، فإن
فتحت الصادَ
قصرت وقلت
صَلا النار.