العَتيد:
الشيء
الحاضرُ
المهيَّأُ.
وقد عَتَّدَهُ
تَعْتيداً،
وأَعْتَدَهُ
إِعْتاداً،
أي أَعَدَّهُ
ليومٍ. ومنه
قوله تعالى:
"وأَعْتَدَتْ
لَهُنَّ
مُتَّكَأً".
وفرسٌ عَتَدٌ
وعَتِدٌ،
بفتح التاء
وكسرها:
المُعَدُّ
للجري. قال ابن
السكيت: وهو
الشد
العَتيد:
الشيء
الحاضرُ
المهيَّأُ.
وقد عَتَّدَهُ
تَعْتيداً،
وأَعْتَدَهُ
إِعْتاداً،
أي أَعَدَّهُ
ليومٍ. ومنه
قوله تعالى:
"وأَعْتَدَتْ
لَهُنَّ
مُتَّكَأً".
وفرسٌ عَتَدٌ
وعَتِدٌ،
بفتح التاء
وكسرها:
المُعَدُّ
للجري. قال ابن
السكيت: وهو
الشديدُ
التامُّ
الخَلْق.والعَتادُ:
العُدَّة.
يقال: أخذ
للأمر
عُدَّتَهُ
وعَتَادَهُ،
أي
أُهْبَتَهُ
وآلَتَهُ. وربما
سمّوا القدحَ
الضخمَ
عَتاداً.
والعَتودُ من أولادِ
المَعَزِ: ما
رَعى وقوي
وأتى عليه حولٌ؛
والجمع
أَعْتِدةٌ
وعِدَّانٌ،
وأصله عِتْدانٌ
فادُّغِمَ.
معنى
في قاموس معاجم
عَدَدْتُ
الشيءَ، إذا
أحصيته،
والاسم العَددُ
والعَديدُ.
يقال: هم
عَديدُ
الحصَى والثَرى،
أي في الكثرة.
وفلانٌ
عَديدُ بني
فلانٍ، أي
يُعَدُّ فيهم.
وعَدَّهُ
فاعْتَدَّ،
أي صار معدوداً.
واعْتَدَّ به.
وقول لبيد:
تَطيرُ
عَدائدُ
الأشْ
عَدَدْتُ
الشيءَ، إذا
أحصيته،
والاسم العَددُ
والعَديدُ.
يقال: هم
عَديدُ
الحصَى والثَرى،
أي في الكثرة.
وفلانٌ
عَديدُ بني
فلانٍ، أي
يُعَدُّ فيهم.
وعَدَّهُ
فاعْتَدَّ،
أي صار معدوداً.
واعْتَدَّ به.
وقول لبيد:
تَطيرُ
عَدائدُ
الأشْراكِ
شَفَعاً
ووِتْراً
والزَعامةُ لِلْغُـلامِ
يعني
من يُعادُّهُ
في الميراث.
ويقال هو من
عِدَّةِ
المال.
والأيامُ
المعدوداتُ:
أيامُ التشريقِ.
وأعَدَّهُ
لأمر كذا:
هيّأه له.
والاستعدادُ
للأمر:
التهيؤُ له.
وإنهم
ليَتَعادُّونَ
ويَتَعَدَّدونَ
على عشرة
آلاف، أي
يزيدون على
ذلك في
العَدد.
وعِدَّةُ
المرأة: أيام
أقْرائِها.
وقد
اعْتَدَّتْ،
وانقضتْ
عِدَّتُها.
وتقول: أنفذْت
عِدَّةَ كتبٍ،
أي جماعةَ
كتبٍ.
والعُدَّةُ
بالضم: الاستعداد.
يقال: كونوا
على عُدَّةٍ.
والعُدّةُ
أيضاً: ما
أعْدَدْتَه
لحوادث الدهر
من المال والسلاح.
يقال: أخذَ
للأمر
عُدَّتَهُ
وعَتاده، بمعنًى.
قال الأخفش
ومنه قوله
تعالى:
"جَمَعَ مالاً
وعَدَّدَهُ"،
ويقال: جعله
ذا عَدَدٍ.
والمَعَدَّانِ:
موضعُ
دَفَّتَي
السَرْجِ.
والعِدُّ
بالكسر: الماء
الذي له مادة
لا تنقطع، كماء
العين
والبئر،
والجمع
الأعْدادُ.
قال الشاعر:
دَيْمومَةٍ
ما بها عِدٌّ
ولا ثَمَدُ
والعِدُّ
أيضاً:
الكثرة. يقال:
إنَّهُم
لَذَوو عِدٍّ
وقِبْصٍ.
والعِدادُ:
اهتياجُ وجعِ
اللَديغِ،
وذلك إذا
تمَّت له سنةٌ
منذ يوم لُدِغَ
اهتاج به
الألم.
والعِدَدُ
مقصورٌ منه.
وقد جاء ذلك
في ضرورة
الشعر. يقال:
عادَّتْهُ اللسعةُ،
إذا أتتْه
لعِدادٍ. وفي
الحديث: ما زالت
أُكْلَةُ
خَيبَر
تُعادُّني،
فهذا أوانَ
قطعتْ
أبْهَري. وقال
الشاعر:
أُلاقي
من
تَذَكُّرِ
آلِ لَيْلـى
كما
يَلْقى
السَليمُ من
العِدادِ
ولقيت
فلاناً
عِدادَ
الثريَّا، أي
مرّةً في
الشهر وذلك أن
القمر ينزل
الثريا في كل
شهر مرة.
ويومُ
العِدادِ:
يومُ العطاءِ.
قال الشاعر
عُتبة بن
الوَعْلِ:
وقائِلَةٍ
يومَ
العِدادِ
لِـبَـعْـلِـهـا
أرى
عُتْبَةَ بن
الوَعْلِ
بَعْدي
تَغَيَّرا
ويقال:
بالرجلِ
عِدادٌ، أي
مسٌّ من جنون.
وفلانٌ في عِدادِ
أهل الخير، أي
يُعَدُّ معهم.
وعِدادُ القوس:
رَنينُها،
وهو صوت
الوترِ.
وفلانٌ عِدادُهُ
في بني فلانٍ،
إذا كانَ
ديوانُه
معهم، أي
يُعَدُّ منهم
في الديوان.
وقولهم: كانَ
ذلك على
عِدَّان
فلان،
وعَدَّان
فلان، أي على
عَهده وزمانه.