الوَبْرَةُ
بالتسكين:
دويبةٌ أصغر
من السِنَّور.
طحلاء اللون
لا ذَنَبَ
لها، ترجُنُ
في البيوت،
وجمعها
وَبْرٌ
ووِبارٌ.
والوَبْرُ
أيضاً: يومٌ
من أيام
العجوز. والوَبَرُ
للبعير،
الواحدة
وَبَرَةٌ. وقد
وَبِرَ البعيرُ
بالكسر، فهو
وَبِرٌ
وأوْبَر
الوَبْرَةُ
بالتسكين:
دويبةٌ أصغر
من السِنَّور.
طحلاء اللون
لا ذَنَبَ
لها، ترجُنُ
في البيوت،
وجمعها
وَبْرٌ
ووِبارٌ.
والوَبْرُ
أيضاً: يومٌ
من أيام
العجوز. والوَبَرُ
للبعير،
الواحدة
وَبَرَةٌ. وقد
وَبِرَ البعيرُ
بالكسر، فهو
وَبِرٌ
وأوْبَرُ،
إذا كان كثير
الوَبرِ. وما
بها وابِرٌ،
أي أحد. قال
الشاعر:
فأُبْتُ
إلى الحَيِّ
الـذين
وَراءهـمْ
جَريضاً
ولم يُفلتْ
من الجيشِ
وابِرُ
أبو
زيد: بناتُ
الأوْبَرِ:
كمأةٌ صغارٌ
مُرَغَّبَةٌ
على لون
التراب.
ويقال:
وَبَّرَتِ
الأرنبُ
تَوبيراً، أي
مشت في
الحَزُونةِ.
قال أبو زيد:
إنَّما
يُوبِّرَ من
الدواب
الأرنبُ. وَوَبَّرَ
الرجل أيضاً
في منزله، إذا
أقامَ حيناً
لا يبرح.