النَجَبُ،
بالتحريك:
لحاء الشجر.
والنَجْبُ
بالتسكين:
مصدر قولك
نَجَبْتُ
الشجرة أنْجُبُها
وأنْجِبُها،
إذا أخذتَ
قِشرة ساقها.
والمنجوب:
الجلد
المدبوغ
بقشور سوق
الطلح. وسِقاءٌ
منجوبٌ
ونَجَبِيٌّ
أيضاً. والمنجوب:
القدح الواسع.
ورجلٌ نجيبٌ،
النَجَبُ،
بالتحريك:
لحاء الشجر.
والنَجْبُ
بالتسكين:
مصدر قولك
نَجَبْتُ
الشجرة أنْجُبُها
وأنْجِبُها،
إذا أخذتَ
قِشرة ساقها.
والمنجوب:
الجلد
المدبوغ
بقشور سوق
الطلح. وسِقاءٌ
منجوبٌ
ونَجَبِيٌّ
أيضاً. والمنجوب:
القدح الواسع.
ورجلٌ نجيبٌ،
أي كريم بيِّن
النَجابة.
والنُجَبَةُ:
النجيب؛ يقال
هو نُجَبَةُ
القوم إذا كان
النجيبَ منهم.
وأنجب الرجل،
أي وَلَدَ
نجيباً. قال
الشاعر:
أنْجَبَ
أزْمانَ
والِداهُ به
إذ
نَجَلاهُ
فنِعْمَ ما
نَجَلا
وامرأة
مُنْجِبَةٌ
ومِنْجابٌ:
تلِد
النُجباء؛
ونسوة مناجيب.
أبو عبيد:
المِنْجاب:
السهم الذي
ليس عليه ريشٌ
ولا نَصْل. والمِنْجاب:
الرجل الضعيف.
وانتجبه:
اختاره واصطفاه.
والنَجيب من
الإبل،
والجمع
النُجُبُ والنَجائب.
معنى
في قاموس معاجم
الجَنْبُ
معروفٌ. تقول:
قعدت إلى جنْب
فلان وإلى
جانب فلان
بمعنىً.
والجَنْبُ:
الناحية. وأنشد
الأخفش:
الناسُ
جضنْبٌ والأميرُ
جَنْبُ
الصاحب
بالجنب: صاحبك
في السفر.
وأما الجار الجُنُبُ
فهو جارك من
قوم آخرين.
والجانب:
الناحية
الجَنْبُ
معروفٌ. تقول:
قعدت إلى جنْب
فلان وإلى
جانب فلان
بمعنىً.
والجَنْبُ:
الناحية. وأنشد
الأخفش:
الناسُ
جضنْبٌ والأميرُ
جَنْبُ
الصاحب
بالجنب: صاحبك
في السفر.
وأما الجار الجُنُبُ
فهو جارك من
قوم آخرين.
والجانب:
الناحية،
وكذلك
الجَنَبَةُ،
تقول: فلان لا
يَطوُ بجَنْبَتِنا.
وجانَبَه
وتجانبه
وتجنَّبه واجتنبه
كلُّهُ بمعنى.
ورجلٌ
أجنبيُّ
وأجنبُ وجَنَبٌ
وجانب كلُّه
بمعنى. وضربه
فجنَبَه، أي
كسر جنبه.
وجنَبءتُ
الدابَّةَ،
إذا قُدْتَها
إلى جنبك.
وكذلك
جنَبْتُ الأسيرَ
جَنَبَاً
بالتحريك.
ومنه قولهم
خَيْلٌ مُجَنَّبَةٌ؛
شُدِّدَ
للكثرة.
وجنَبْتُه الشيء
وجنَّبْتُهُ
بمعنىً، أي
نَحَّيْتُهُ عنه.
قال الله
تعالى:
"واجنُبْني
وبَنيَّ أنْ نَعبدَ
الأصنامَ".
والجَناب،
بالفتح:
القِناء، وما
قَرُبَ من
مَحَلَّةِ
القوم؛
والجمع أجْنِبَةٌ.
يقال: أخْصَبَ
جَنابُ
القومِ،
وفلانٌ خصيبُ
الجَنابِ،
وجَديبُ
الجَنابِ.
وتقول: مَرُّوا
يسيرون
جَنابَيْهِ،
أي ناحيتَيه.
وفرسٌ طَوْعُ
الجِنابِ
بكسر الجيم،
إذا كان سلس القياد.
ويقال أيضاً:
لَجَّ فلان في
جِنابٍ قبيح، إذا
لج في
مُجانَبَةِ
أهلِه.
وجنَّبَ
القومُ، إذا
قَلَّتْ
ألبانُ
إبِلِهم. قال
الجُمَيْحُ
بن مُنقِذ
يذكر امرأته:
لَمَّا
رأت إبلي
قَلَّتْ
حَلوبَتُها
وكلُّ
عامٍ عليها
عامُ تجنيبِ
والتجنيب
أيضاً:
انحناءٌ
وتوتيرٌ في
رجل الفرس،
وهو
مُسْتَحَبٌّ.
قال أبو
دُوادُ:
وفي
اليدين إذا
ما الماءُ
أسْهلَها
ثَنْيٌ
قليلٌ وفي
الرِجْلَينِ
تَجنيبُ
والجَنيبَةُ:
بالدابةُ
تُقادُ. وكل
طائعٍ منقاد
جنيبٌ.
والأجنب: الذي
لا ينقاد.
ولجَنيبة: العَليقة،
وهي الناقة
تعطيها
القومَ ليَمْتاروا
لك عليها. قال
الراجز:
رِكابُهُ
في القوم
كالجنائبِ
أي
ضائعة لأنه
ليس بمصلحٍ
لمَالِهِ.
والجنيبُ:
الغريب.
وجَنَبَ فلان
في بني فلان
يَجْنُبُ
جَنابَةً،
إذا نزل فيهم
غريباً، فهو
جانبٌ، والجمع
جُنَّابٌ.
يقال: نِعْمَ
القومُ هم لِجارِ
الجَنابَةِ،
أي لِجارِ
الغُرْبَةِ.
وقول الشاعر
علقمة بن
عَبَدة:
فلا
تَحْرِمَنِّي
نائلاً عن
جَـنـابَةٍ
فإنّي
امرؤٌ
وَسْطَ
القِبابِ
غريبُ
أي
عن بُعْدِ.
والجَنْبَةُ:
جِلدةٌ من
جَنْبِ البعير.
يقال أعطني
جَنْبَةً
أتَّخِذْ
منها عُلْبَةً.
ونزل فلان
جَنْبةً أي
ناحيةً واعتزل
الناسَ.
والجَنْبَةُ:
اسمٌ لكل
نَبْتٍ
يَتَرَبَّلُ
في الصيف. يقال
مُطِرْنا
مطراً
كَثُرَتْ منه
الجَنْبَةُ.
ورجل جُنُبٌ
من
الجَنابَة،
يستوي فيه الواحد
والجمع
والمؤنث،
وربّما قالوا
في جمعه أجنابٌ
وجُنُبون.
تقول منه:
أجنبَ الرجل
وجَنُبَ
أيضاً بالضم.
والجَنوبُ:
الريح التي
تقابل تقابل
الشَمال.
تقول:
جَنَبَتِ
الريحُ، إذا تحوَّلَتْ
جنوباً.
وسحابةٌ
مجنوبةٌ، إذا
هبَّت بها
الجَنوبُ.
والمجنوب:
الذي به ذاتُ
الجَنْبِ،
وهي قَرحةٌ
تصيب
الإنسانَ
دخلَ جنبه. وقد
جَنَبَ وأجنب
القومُ، إذا
دخلوا في ريح
الجَنوبِ.
وجُنِبوا
أيضاً، إذا
أصابهم
الجَنوبُ فهم
مجنوبون.
وكذلك القول
في الصَبا
والدَبور
والشَمال.
والمِجْنَبُ
بالكسر:
التُرْسُ. والمَجْنَبُ،
بالفتح: الشيء
الكثير. يقال:
إنّ عندنا
لخيراً
مَجْنَباً
وشرّاً
مَجْنَباً،
أي كثيراً.
والجَنَبُ
بالتحريك
الذي نُهيَ
عنه: أن
يَجْنُبَ
الرجلُ مع
فرسه عند
الرِهانِ
فرساً آخر لكي
يتحول عليه أن
خاف أن
يُسْبَقَ على
الأول.
والجَنَبُ
أيضاً: مصدر
قولك جَنِبَ
البعيرُ
بالكسر
يَجْنَبُ
جَنَباً، إذا
ظَلَعَ من
جنْبه.