البورُ:
الرجلُ
الفاسدُ
الهالكُ الذي
لا خير فيه.
وامرأةٌ
بورٌ، أيضاً
حكاه أبو
عبيدة. وقومٌ
بورٌ: هَلكى.
قال الله
تعالى: "وكنتم
قَوْماً
بوراً"، وهو
جمع بائِرٍ.
وقد بارَ
فلانٌ أي هلك.
وأبارَهُ
الله: أهلكه.
ورجلٌ حائرٌ
بائِرٌ، إذا
لم يتّ
البورُ:
الرجلُ
الفاسدُ
الهالكُ الذي
لا خير فيه.
وامرأةٌ
بورٌ، أيضاً
حكاه أبو
عبيدة. وقومٌ
بورٌ: هَلكى.
قال الله
تعالى: "وكنتم
قَوْماً
بوراً"، وهو
جمع بائِرٍ.
وقد بارَ
فلانٌ أي هلك.
وأبارَهُ
الله: أهلكه.
ورجلٌ حائرٌ
بائِرٌ، إذا
لم يتَّجه
لشيء. وهو
إتْباعٌ
لحائرٍ.
وبارَهُ
يَبورُهُ، أي
جرَّبه واختبره،
والابْتيارُ
مثله. قال
الكميت:
قَبيحٌ
بمثليَ
نَعْتُ
الفَـتـا
ةِ
إِمَّا
ابْتِهاراً
وإمَّا
ابتِيارا
يقول:
إمَّا
بُهتاناً
وإما
اختباراً
بالصدق
لاستخراج ما
عندها. وبَرْتُ
الناقةَ
أَبورُهَا
بَوراً
بالفتح، وهو
أن تَعرِضَها
على الفحل
تنظر
أَلاقِحٌ هي
أمْ لا،
لأنَّها إذا
كانت لاقِحاً
بالتْ في وجه
الفحل إذا
تشمَّمَها.
ويقال أيضاً:
بارَ الفحلُ
الناقةَ
وابْتارَها،
إذا تشمَّمها
ليعرف
لِقاحها من
حِيالِها.
ومنه قولهم:
بُرْ لي ما
عند فلانٍ، أي
اعْلَمْهُ
وامْتَحِنْ
لي ما في نفسه.
والبَوارُ:
الهلاكُ. وحكى
الأحمر: نزلَتْ
بَوارِ على
الكُفّار مثل
قَطامِ.
وأنشد:
إن
التَظالُمَ
في الصَديقِ
بَوارِ
وبارِ
المتاعُ:
كَسَدَ. وبارَ
عملُه: بَطلَ.
ومنه قوله
تعالى:
"ومَكْرُ
أُولَئِكَ هو
يَبورُ".
والبارياءُ
والبورياءُ:
التي من
القصب. وقال
الأصمعي:
البورياءُ
بالفارسية،
وهو بالعربية
بارِيٌّ
وبوريٌّ.
معنى
في قاموس معاجم
الوَبْرَةُ
بالتسكين:
دويبةٌ أصغر
من السِنَّور.
طحلاء اللون
لا ذَنَبَ
لها، ترجُنُ
في البيوت،
وجمعها
وَبْرٌ
ووِبارٌ.
والوَبْرُ
أيضاً: يومٌ
من أيام
العجوز. والوَبَرُ
للبعير،
الواحدة
وَبَرَةٌ. وقد
وَبِرَ البعيرُ
بالكسر، فهو
وَبِرٌ
وأوْبَر
الوَبْرَةُ
بالتسكين:
دويبةٌ أصغر
من السِنَّور.
طحلاء اللون
لا ذَنَبَ
لها، ترجُنُ
في البيوت،
وجمعها
وَبْرٌ
ووِبارٌ.
والوَبْرُ
أيضاً: يومٌ
من أيام
العجوز. والوَبَرُ
للبعير،
الواحدة
وَبَرَةٌ. وقد
وَبِرَ البعيرُ
بالكسر، فهو
وَبِرٌ
وأوْبَرُ،
إذا كان كثير
الوَبرِ. وما
بها وابِرٌ،
أي أحد. قال
الشاعر:
فأُبْتُ
إلى الحَيِّ
الـذين
وَراءهـمْ
جَريضاً
ولم يُفلتْ
من الجيشِ
وابِرُ
أبو
زيد: بناتُ
الأوْبَرِ:
كمأةٌ صغارٌ
مُرَغَّبَةٌ
على لون
التراب.
ويقال:
وَبَّرَتِ
الأرنبُ
تَوبيراً، أي
مشت في
الحَزُونةِ.
قال أبو زيد:
إنَّما
يُوبِّرَ من
الدواب
الأرنبُ. وَوَبَّرَ
الرجل أيضاً
في منزله، إذا
أقامَ حيناً
لا يبرح.