عَدَنْتُ
البلد:
توطّنته.
وعَدَنت
الإبل بمكانِ
كذا: لزِمته
فلم تَبرح.
ومنه: "جَنّات
عَدْنٍ" أي
جنات إقامة.
ومنه سمي
المَعْدِنُ،
بكسر الدال،
لأن الناس
يُقيمون فيه
الصيفَ
والشِّتاء.
ومركزُ كلِّ
شيء: مَعْدِنُه.
والعادِنُ:
الناقة
المقيمة ف
عَدَنْتُ
البلد:
توطّنته.
وعَدَنت
الإبل بمكانِ
كذا: لزِمته
فلم تَبرح.
ومنه: "جَنّات
عَدْنٍ" أي
جنات إقامة.
ومنه سمي
المَعْدِنُ،
بكسر الدال،
لأن الناس
يُقيمون فيه
الصيفَ
والشِّتاء.
ومركزُ كلِّ
شيء: مَعْدِنُه.
والعادِنُ:
الناقة
المقيمة في
المرعى.
وعَدانُ
البحر،
بالفتح:
ساحِله. والعَدينَةُ:
رقعة في أسفل
الدَلو،
والجمع
العَدائِنُ.
يقال: غَرْبٌ
مُعَدَّنٌ،
إذا قطع أسفله
ثم خُرِزَ
برُقعة. وقال:
والغَرْبَ
ذا
العَدينَةِ
المُوَعَّدا
والعَداناتُ:
الفِرَقُ من
الناس.
معنى
في قاموس معاجم
الوَعْدُ
يستعمل في
الخير والشر.
قال الفراء: يقال:
وعدتُه خيراً
ووعدتُه
شرًّا. قال
الشاعر:
أَلا
عَلِّلاني
كلُّ حيٍّ
مُعـلَّـلِ
ولا
تَعِداني
الشَرَّ
والخيرُ
مُقْبِلُ
فإذا
أسقطوا الخير
والش
الوَعْدُ
يستعمل في
الخير والشر.
قال الفراء: يقال:
وعدتُه خيراً
ووعدتُه
شرًّا. قال
الشاعر:
أَلا
عَلِّلاني
كلُّ حيٍّ
مُعـلَّـلِ
ولا
تَعِداني
الشَرَّ
والخيرُ
مُقْبِلُ
فإذا
أسقطوا الخير
والشر قالوا
في الخير
الوَعْدُ
والعِدَةُ،
وفي الشر
الإيعادُ
والوَعيدُ.
قال الشاعر:
وإنِّي
وإنْ
أوْعَدْتُهُ
أو
وَعَـدْتُـهُ
لمُخْلِفُ
إيعادي
ومُنْجِزُ
مَوْعِدي
فإن
أدخلوا الياء
في الشر جاءوا
بالألف. قال الراجز:
أَوْعَدَني
بالسجنِ
والأَداهـمِ
رِجْلي
ورِجْلي
شَثْنَةُ
المناسِمِ
تقديره:
أوْعَدَني
بالسجن،
وأوْعَدَ
رِجلي بالأداهم.
ثم قال:
رِجْلي
شَثْنَةٌ، أي
قويَّةٌ على
القيد.
والعِدَةُ:
الوَعْدُ،
والهاء عوضٌ
من الواو؛
ويجمع على
عِداتٍ؛ ولا
يجمع الوَعْدُ.
والنسبة إلى
عِدَةٍ
عِدِيٌّ.
والميعادُ:
المُواعدَةُ،
والوقتُ،
والموضعُ،
وكذلك المَوْعِدُ.
ويقال:
تَواعَدَ
القومُ، أي
وَعَدَ بعضهم
بعضاً. هذا في
الخير،
وأمَّا في
الشرّ فيقال:
اتَّعَدوا.
والاتِّعادُ
أيضاً: قَبول
الوعد، وأصله
الاوْتِعادُ
قلبوا الواوَ
تاءً ثمَّ
أدغموا.
والتَوَعُّدُ:
التهدُّدُ. ويومٌ
واعِدٌ، إذا
وَعَدَ
أوَّله بحرٍّ
أو برد. وأرضٌ
واعِدَةٌ،
إذا رُجيَ
خيرُها من
النبت. ووَعيدُ
الفحل: هديره
إذا هَمَّ أن
يصول.