الغَنْظُ:
أشدُّ الكرب.
يقال: قَ
غَنَظَهُ الأمرُ
يَغْنُظُهُ
غنظاً أي
أجهده وشقَّ
عليه، فهو
مَغْنوظٌ.
وكان أبو
عبيدة يقول:
هو أن يُشرف
الرجل على
الموت من
الكرب ثم
يُفلتَ منه. قال
الشاعر:
ولقد
لقيتَ
فوارساً من
رَهطِنا
الغَنْظُ:
أشدُّ الكرب.
يقال: قَ
غَنَظَهُ الأمرُ
يَغْنُظُهُ
غنظاً أي
أجهده وشقَّ
عليه، فهو
مَغْنوظٌ.
وكان أبو
عبيدة يقول:
هو أن يُشرف
الرجل على
الموت من
الكرب ثم
يُفلتَ منه. قال
الشاعر:
ولقد
لقيتَ
فوارساً من
رَهطِنا
غَنَظوكَ
غَنْظَ
جرادَةِ العَيَّارِ
ورجلٌ
مُغانِظٌ.