عماد فؤاد ” لي قلبٌ تحفُّ الصَّبايا إن مررْنَ بهِ وعينٌ مختومةٌ على الجمالِ فكيفَ أنهاها؟! “ الوسوم: الجمال،
” لي قلبٌ تحفُّ الصَّبايا إن مررْنَ بهِ وعينٌ مختومةٌ على الجمالِ فكيفَ أنهاها؟! “