الأَشْلُ بالفَتْح أَهْمَلَه الجَوْهَرِي وقالَ اللّيثُ : هو مِقْدارٌ من الذَّرْعِ مَعْلُومٌ بالبَصْرَةِ بلُغَتِهِم يَقُولُون : كذا وكذا حَبلاً وكَذا وكَذا أَشْلاً لمِقْدارٍ مَعْلُومٍ عِنْدَهم قال الأَزْهَرِيُّ : وما أُراه عربيًّاً
والأُشُولُ بالضّمِّ : هي الحِبالُ كأَنهُ يذْرَعُ بِها قال أَبُو سَعِيدٍ : وهي لُغَةٌ نَبَطيِّةٌ قالَ : ولَوْلاَ أَنَّني نَبَطِيٌ ما عَرَفْتُه كذا في العُبابِ والتَّكْمِلَة