اسم مؤنث اسم علم عبري مؤنث ، محرَّف عن «حَنّة» معناه البراءة، الطُّهر. وهو اسم أمِّ النبي «صاموئيل»، ورسمه بالإنكليزية: ANNE.اصل اسم آن: عبريمن مشاهير هذا الاسم: آن (أميرة):
ان اليزابيث أليس مونتباتن وندسور (ولدت 15 أغسطس 1950 )، وهي عضوة من العائلة المملكة البريطانية حيث انها الابنة الوحيدة للملكة اليرزابيث الثانية والأمير فيليب.
آن بولي:
آن «حنّة» بولين ما بين عاميّ 1501 و1507 – 19 مايو 1536) هي ملكة إنجلترا والزوجة الثانية للملك هنري الثامن، ووالدة الملكة إليزابيث الأولى ومركيزة بيمبروك. كان لزواجها من هنري وإعدامها لاحقًا دورٌ في جعلها شخصية رئيسية في الاضطرابات السياسية والدينية، التي كانت بداية للإصلاح الإنجليزي. التحقت آن بولين بحاشية الملكة كاثرين أراغون الزوجة الأولى للملك هنري الثامن. منذ عام 1525 عشق هنري الثامن آن، وبدأ سعيه لإغوائها. لكن آن قاومت محاولات الملك لذلك، ورفضت أن تصبح عشيقته، كما كانت شقيقتها الأكبر سنًا ماري. وسرعان ما أصبح هذا الهاجس الأول في حياة الملك، ورغب في فسخ زواجه من الملكة كاثرين، حتى يتمكن من الزواج بآن. وعندما وجَدَ أنه من المستبعد أن يفسخ البابا كليمنت السابع هذا الزواج، بدأ في تحدي سلطة الكنيسة الكاثوليكية في إنجلترا. بعد ذلك، أقال هنري الثامن كبير مستشاريه توماس وولسي رئيس أساقفة يورك، بتحريض من آن بولين،1 ثم عيَّن توماس كرانمر - الذي كان على علاقة بعائلة بولين - رئيسًا لأساقفة كانتربري. تزوج هنري الثامن وآن في 25 يناير 1533، وفي 23 مايو 1533 أعلن كرانمر زواج هنري وكاثرين لاغيًا وباطلاً. وبعد خمسة أيام، أعلن كرانمر زواج هنري وآن بأنه جائز. بعد فترة وجيزة، أصدر البابا أحكامًا بالحرمان ضد هنري ورئيس الأساقفة. ونتيجة لهذا الزواج وهذا التجريم وقع أول شقاق بين كنيستي إنجلترا وروما، حيث أصبحت كنيسة إنجلترا تحت سيطرة الملك وحده. توّجت آن ملكة لإنجلترا في أول يونيو 1533، وفي 7 سبتمبر 1533 ولدت ابنتها إليزابيث التي حكمت إنجلترا في وقت لاحق. استاء هنري من فشلها في ولادة وريث ذكر، وبعد أن تعرضت آن للإجهاض ثلاث مرات، وبحلول مارس 1536، بدأ هنري في التطلع إلى الزواج من جين سيمور. وفي أبريل 1536، أمر هنري بالتحقيق مع آن بتهمة الخيانة العظمى. وفي 2 مايو 1536، ألقي القبض عليها، وأرسلت إلى برج لندن، حيث جرت محاكمتها وأدينت في 15 مايو، وقطع رأسها في 19 مايو. يرى المؤرخون المعاصرون أن التهم الموجهة ضدها - والتي تضمنت الزنا وزنا المحارم - غير مقنعة. وبعد تتويج ابنتها إليزابيث ملكة، اعتبرت آن شهيدة وبطلة من أبطال الإصلاح الإنجليزي، وخُلدت ذكراها من خلال أعمال جون فوكس. وبعد قرون، ما زالت آن بولين ملهمة لكثير من الأعمال الفنية والثقافية. لذا، احتفظت آن بمكانة في الثقافة الشعبية، فهي تعد «أكثر الملكات القرينات نفوذًا وأهمية في التاريخ الإنجليزي»، وذلك نظرًا إلى أنها أوجدت السبب لهنري الثامن لطلاق كاثرين الأراغونية وإعلان الاستقلال الديني عن روما.
آن فرانك:
أنيليس ماري «آنا» فرانك (12 يونيو 1929 مدينة فرانكفورت - أوائل مارس 1945 معسكر بيرغن بيلسن) كانت فتاة يهودية ألمانية ولدت في مدينة فرانكفورت على نهر الماين في بألمانيا فايمار، وعاشت معظم حياتها في أو بالقرب من أمستردام في هولندا. اكتسبت شهرة دولية بعد وفاتها بعد نشر مذكر اتها التي توثق تجربتها في الاختباء خلال الاحتلال الألماني لهولندا في الحرب العالمية الثانية. انتقلت آن وعائلتها إلى أمستردام في عام 1933 بعد أن وصل النازيون إلى السلطة في ألمانيا، وكانوا محاصرين بسبب احتلال هولندا، والذي بدأ عام 1940. ولزيادة الاضطهاد ضد السكان اليهود، عادت الأسرة إلى الاختباء في يوليو 1942 في غرف مخبأة في مبنى مكتب والدها أوتو فرانك. بعد عامين، تعرضت المجموعة للخيانة وتم نقلهم إلى معسكرات الاعتقال. وبعد سبعة أشهر من إلقاء القبض عليها، وتوفت أنا فرانك بالتيفوس في معسكر الاعتقال بيرغن بيلسن، في غضون أيام من وفاة شقيقتها، مارغو فرانك. والدها أوتو، هو الناجي الوحيد من بين المجموعة، عاد إلى أمستردام بعد الحرب ليجد أن مذكر اتها تم حفظها، وأدت جهوده إلى نشرها في عام 1947. ترجمت عن لغتها الأصلية الهولندية ونشرت لأول مرة باللغة الإنجليزية في عام 1952 بعنوان يوميات فتاة شابة. اليوميات التي اعطيت لآن في يوم عيد ميلادها الثالث عشر، تروي حياتها من 12 يونيو 1942 حتى 1 أغسطس 1944. ترجمت إلى لغات كثيرة، وأصبحت من أكثر الكتب قراءة في العالم، وكانت أساسا للعديد من المسرحيات والأفلام. عرفت آن فرانك بجودة كتاباتها، وأصبحت واحدة من أكثر ضحايا الهولوكوست شهرةً ونقاشاً.
آن هاثاواي:
جاكلين آن هاثاواي (بالإنجليزية: Anne Hathaway) (مواليد 12 نوفمبر 1982م) هي ممثلة أمريكية. ظهرت لأول مره عام 1999م في المسلسل التلفزيوني جيت ريل (بالإنجليزية: Get Real)، لعبت دور الأميرة مايا ثيرموبوليس في فيلم يوميات الأميرة (2001م)، وجزءه الثاني يوميات الأمي