بَظَّ المُغَنِّي بَظَّاً أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ . وفي اللِّسَان : أَيْ حَرَّكَ أَوْتَارَهُ لِيُهَيِّئَها للضَّرْبِ والضَّادُ لُغَةٌ فِيهِ والظَّاء أَحْسَنُ والأَحْسَنُ في سِيَاقِ العِبَارَة : بَظَّ الضَّارِبُ أَوْتَارَهُ يَبُظّهَا بَظَّاً : حَرَّكَها وهَيَّأَها للضَّرْبِ . وفَظٌّ بَظٌّ إِتْبَاعٌ وقِيلَ : جافٍ غَليظٌ . ورَجُلٌ فَظِيظٌ بَظِيطٌ أَيْ سَمِينٌ ناعِمٌ وقيل : إِتْبَاع
وقال أَبو عَمْرٍو : أَبَظَّ إِذا سَمِنَ . وممّا يُسْتَدْرَكُ عليه : رَجُلٌ كَظٌّ بَظٌّ أَيْ مُلِحٌّ وبَظَّ عَلَيْهِ كَذَا وكَذَا أَيْ أَلَحَّ ويُقَالُ : هذا تَصْحِيفٌ . والصَّوابُ أَلَظَّ عَلَيْه : إِذا أَلَحَّ عَلَيْهِ