هِلٌّ - [هـ ل ل]. "هِلُّ الْقَمَرِ" : اِسْتِهْلاَلُهُ.
هِلٌّ - [هـ ل ل]. "هِلُّ الْقَمَرِ" : اِسْتِهْلاَلُهُ.
معنى
في قاموس معاجم
بَهَلَهُ
ـَ بَهْلاً: أَهْمَلَهُ. يُقال: بَهَلَ النَّاقَةَ: أهمل رَعْيَها. و ـ خَلاَّهُ لإِرادته. يُقال: بَهَلَ الرجُلُ فتاهُ. و ـ لَعَنَه. وفي حديث أَبي بكر: (مَنْ وَلِيَ من أُمور الناس شيئاً، فلم يُعْطِهم كتابَ الله، فعلَيْه بَهْلَةُ الله ).بَهلَ ـَ بَهَلاً: مَضى بلا عَمَلٍ. و ـ ...
ـَ بَهْلاً: أَهْمَلَهُ. يُقال: بَهَلَ النَّاقَةَ: أهمل رَعْيَها. و ـ خَلاَّهُ لإِرادته. يُقال: بَهَلَ الرجُلُ فتاهُ. و ـ لَعَنَه. وفي حديث أَبي بكر: (مَنْ وَلِيَ من أُمور الناس شيئاً، فلم يُعْطِهم كتابَ الله، فعلَيْه بَهْلَةُ الله ).بَهلَ ـَ بَهَلاً: مَضى بلا عَمَلٍ. و ـ خَلاَ من السِّلاحِ. و ـ المرأَةُ: خَلَتْ من الزَّوْج وليس لها وَلَد. فهي باهِلٌ، وباهِلة.أَبْهَلَهُ: بَهَلَهُ. يُقال: أَبْهلَ الراعي رعيّتَه: تركهم يفْعلُون ما يشاؤون، لا يأْخذ على أَيْدِيهم، فهم مُبْهَلُون. و ـ الأَرضَ: أَرسَل الماءَ فيها بعد بَذْرِها.باهَلَ بعضُهم بعضاً: اجتمعوا فتداعَوْا، فاستَنْزلوا لَعْنة الله على الظَّالم منهم. وفي حديث ابن عباس: ( من شاءَ باهَلْتُه، أنَّ الحَقَّ معي ).ابْتهلَ إِلى الله: تَضَرَّع واجتهد في الدعاء. و ـ القومُ: باهَلَ بعضُهُم بَعْضاً. وفي التنزيل العزيز: {ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ اللهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ}.تَبَاهَل القومُ: ابتَهلُوا.تَبَهَّل القومُ: تباهَلُوا.اسْتَبْهلهُ: بَهَلَهُ.أَبهل: شُجيْرة مستديمة الخُضْرة من عاريات البُذور من المخروطيَّات تُشبه الْعَرْعَر.البَهْلُ: المُخَلَّى بلا رِعاية. و ـ القليل الحَقِير. وفي لسان المحدَثين: سارت على البَهْل: تجاوزَتْ حدودَ الحِشمَة.
معنى
في قاموس معاجم
هَلّ
الهلالُ ـُ هَلاًّ: ظهر. وـ فلان: فرح. وـ الشَّهرُ: ظهر هلاله. وـ المَطرُ: اشتدّ انصبابه. وـ السَّحابُ: قَطَر قَطْراً له صوت.( أهَلَّ ) الرَّجلُ: نظر إلى الهِلال. ويقال: أهلَلْنا عن ليلة كذا: رأينا الهلال. وـ الشَّهرُ: ظهر هِلاله وبدا. وـ فلان: رفع صوته وصاح. يقال: أهلّ ...
الهلالُ ـُ هَلاًّ: ظهر. وـ فلان: فرح. وـ الشَّهرُ: ظهر هلاله. وـ المَطرُ: اشتدّ انصبابه. وـ السَّحابُ: قَطَر قَطْراً له صوت.( أهَلَّ ) الرَّجلُ: نظر إلى الهِلال. ويقال: أهلَلْنا عن ليلة كذا: رأينا الهلال. وـ الشَّهرُ: ظهر هِلاله وبدا. وـ فلان: رفع صوته وصاح. يقال: أهلّ الصّبيّ، وأهلّ المُلَبِّي بالتلبية، وأهلّ الرجل بذكر الله. وـ السيفُ بفلان: قطع منه. وـ الكلْب بالصَّيد إذا أمسكه: أخرج من حَلْقه صوتاً بين العواء والأنين حرصاً على فريسته. وـ الذَّابحُ بالضَّحيّة: رفع صوته ذاكراً اسم مَن تُقدَّم الضحية قرباناً له. وفي التنزيل العزيز: {إنَّما حَرَّم عليكم المَيْتَة والدَّمَ ولَحْم الخِنْزِير ومَا أُهِلّ به لغَيْر الله}. وـ فلان الهِلالَ: رفع صوته عند رؤيته. وـ الشهرَ: رأى هلاله. وـ الله السحابَ: جعله يَنهلّ. ويقال: أهلّ الله المطر.( هَالّ ) الأجيرَ هِلالاً، ومُهالَّة: اكتراه من الهلال إلى الهلال بأجر معيّن. ( هَلّل ) الرجلُ: قال: لا إله إلاَّ الله. وـ حَمَل على قِرْنه ثم جَبُن وفرّ. ويقال: هلَّل عنه: جبُنَ وفرّ. وـ عن الأمر: تأخَّر. وـ الفرسُ ونحوه: تقوّس ظهره: صار كالهلال، من الهزال.( اهْتَلّ ) السَّحابُ والوجه: تلألأ. وـ المطرُ ونحوه: هلّ. وـ الرجلُ: افترّ عن أسنانه غضباً.( انْهَلّ ) المطَرُ: هَلّ. ويقال: انهلّ الدمعُ: تساقط، وانهلّت السماء: نزل مطَرُها. وانهلّت العينُ: تساقط دمعها.( تَهَلَّلَ ) السَّحابُ والوجه: اهتلّ. ويقال: تهلَّل الوجهُ فرحاً. وتهلَّل السحاب بالبرق: تلألأ وأشرق. وـ العين: انهلّت. ويقال: تهلَّل الدمع.( اسْتَهَلّ ) الصّبيُّ: رفع صوته بالبكاء وصاح عند الولادة. وـ الشّهرُ: أهلّ. ويقال: استهللنا الشّهر: ابتدأناه، أو رأينا هلاله. وـ المطرُ: هلّ. وـ العين: انهلّت. وـ الوجه: تَهلّل. وـ فلان الهِلال: أهلّه. وـ السّيف: استلّه.( اسْتُهِلّ ) الهِلالُ: هَلّ.( الاسْتِهْلال ): براعة الاستهلال: أن يقدِّم المصنِّف في ديباجة كتابه، أو الشاعر في أوّل قصيدته، جملة من الألفاظ والعبارات، يشير بها إشارة لطيفة إلى موضوع كتابه أو قصيدته. ( مو ).( الأهَالِيل ): الأمطار؛ قيل واحدها: أُهلُول.( المُهَلَّل ): يقال: حاجب مهلَّل: مقوَّس كالهلال. وناقة مهلّلة: ضامرة.( الهَلال ): أوّل المطر.( الهِلال ): الهَلال. وـ غُرّة القمر إلى سبع ليالٍ من الشهر. وـ القمر في أواخر الشهر من ليلة السادس والعشرين منه إلى آخره. وـ الماء القليل في أسفل البئر. وـ الدُّفعة من المطر. وـ الغُبار. وـ الجمل المهزول. وـ الحجارة المرصوفة. وـ الحيّة، أو ذكر الحيّات، أو سَلْخُها. وـ الشيء كالهلال في حسن طلعته، كالغلام الحَسَن الوجه؛ أو في شكله، كالبياض في أصل الأظافر. وـ طَرَف الرَّحَى إذا تكسَّر. وـ الحديدة أو الخشبة تضمّ بين شِقَّيِ الرَّحل. وـ السِّنان له شُعبتان يصاد به الوحش. وـ سِمَة للدوابِّ هلاليّة الشّكل. وـ القطعة من الخبز أو البِطِّيخ تكون على هيئة الهلال. وـ شعار لبعض الدُّول الإسلامية منذ دولة بني عثمان، وهو شعار إسلامي يقابل شعار الصَّليب عند الدُّول المسيحية. ( محدثة ). ( الجمع ) أهِلّة.( الهَلّ ): الرقيق من الثِّياب. وـ الرقيق من الشِّعر.( الهِلّ ): - يقال: أتيته في هِلّ الشهر: عند استهلاله. وامرأة هلّ: متفضِّلة في ثوب واحد. ( الهَلَل ): أوّل المطر. وـ الأمطار. واحدها: هَلّة. وـ نَسْج العنكبوت. وـ الفَزَع والفَرَق.( هَلاَّ ): كلمة تحضيص تختصّ بالجمل الفعلية الخبرية كسائر أدوات التحضيض.( الهُلّى ): الفرَج بعد الشدّة.( الهَلَّة ): المِسْرَجَة. وهَلّة الشهر: هِلُّه. يقال: أتيته في هَلّة الشهر: أوّله. وما أصاب هَلّة: شيئاً.( الهِلّة ): المَطْرة. ( الجمع ) هِلَل. ويقال: أتيته في هِلّة الشّهر: في هَلّته.( الهَلِيلَة ): الأرض الممطورة دون ما حواليها. ( الجمع ) هلائل.
معنى
في قاموس معاجم
عَبْهَلَ
الإِبلَ مثل أَبْهَلَهَا والعين مبدلة من الهمزة...
عَبْهَلَ
الإِبلَ مثل أَبْهَلَهَا والعين مبدلة من الهمزة
معنى
في قاموس معاجم
التَبَهُّل العَناء بالطلب وأَبهل الرجلَ
تَرَكه ويقال بَهَلْته وأَبْهَلْته إِذا خَلَّيْتَه وإِرادتَه وأَبْهَل الناقةَ
أَهْمَلَها الأَزْهري عَبْهَل الإِبلَ أَي أَهْمَلَها مثل أَبْهَلَها والعين مبدلة
من الهمزة وناقة باهِل بيِّنة البَهَل لا صِرارَ عليها و
التَبَهُّل العَناء بالطلب وأَبهل الرجلَ
تَرَكه ويقال بَهَلْته وأَبْهَلْته إِذا خَلَّيْتَه وإِرادتَه وأَبْهَل الناقةَ
أَهْمَلَها الأَزْهري عَبْهَل الإِبلَ أَي أَهْمَلَها مثل أَبْهَلَها والعين مبدلة
من الهمزة وناقة باهِل بيِّنة البَهَل لا صِرارَ عليها وقيل لا خِطام عليها وقيل
لا سِمَة عليها والجمع بُهَّل وبُهْل وقد أَبْهَلتْها أَي تركتها باهلاً وهي
مُبْهَلة ومُباهِل للجمع
( * قوله « ومباهل للجمع » كذا وقع في الأصل ميم مباهل مضموناً وكذا في القاموس
وليس فيه لفظ الجمع )
قال ابن بري قال ابن خالويه البُهَّل واحدها باهلٌ وباهلة وهي التي تكون مُهْمَلَة
بغير راع يريد أَنها سَرَحَت للمَرْعى بغير راع وشاهد أَبْهَل قول الشاعر قد غاث
رَبُّك هذا الخَلْقَ كُلَّهُمُ بعامِ خِصْبٍ فعاش المالُ والنَّعَمُ وأَبْهَلوا
سَرْحَهُم من غير تَوْدِيةٍ ولا ديار ومات الفَقْر والعَدَم وقال آخر قد رَجَعَ
المُلْكُ لمُسْتَقَرَّه وعاد حُلْو العَيْشِ بَعْدَ مُرِّه وأَبْهَلَ الحالِبُ
بَعْدَ صَرِّه وناقة باهل مُسَيَّبَة وأَبْهَل الراعي إِبله إِذا تركها
وأَبْهَلَها تركها من الحَلبِ والباهل الإِبل التي لا صِرار عليها وهي المُبْهَلة
وقال أَبو عمرو في البُهَّل مثله واحدها باهل وأَبهل الوالي رعِيَّتَهُ
واسْتَبْهَلها إِذا أَهملها ومنه قيل في بني شَيْبانَ استَبْهَلتها السواحلُ قال
النابغة في ذلك وشيْبان حيث اسْتَبْهَلَتْها السَّواحِلُ أَي أَهملها ملوكُ
الحِيرة لأَنهم كانوا نازلين بِشَطِّ البحرِ وفي التهذيب على ساحل الفُرات لا
يَصِل إِليهم السلطان يفعلون ما شاؤُوا وقال الشاعر في إِبل أُبْهِلَتْ إِذا
اسْتُبْهِلَتْ أَو فَضَّها العَبْدُ حَلَّقَتْ بسَرْبك يوْم الوِرْدِ عَنْقاءُ
مُغْرِب يقول إِذا أُبْهِلَتْ هذه الإِبل ولم تُصَرّ أَنْفَدت الجِيرانُ أَلبانها
فإِذا أَرادت الشُّرْب لم يكن في أَخْلافها من اللبن ما تَشْتَري به ماء لشربها
وبَهِلَت الناقة تَبْهَل بَهَلاً حُلَّ صِرارُها وتُرك وَلَدُها يَرْضَعها وقول
الفرزدق غَدَت من هِلالٍ ذاتَ بَعْلٍ سَمِينَةً وآبَتْ بثَدْي باهِلِ الزَّوْجِ
أَيِّمِ يعني بقوله باهل الزَّوْجِ باهلَ الثَّدْي لا يحتاج إِلى صِرار وهو مستعار
من الناقة الباهل التي لا صِرار عليها وإِذا لم يكن لها زَوْج لم يكن لها لبن يقول
لما قُتِلَ زَوْجُها فبقيت أَيِّماً ليس لها ولد قال ابن سيده التفسير لابن
الأَعرابي قال أَبو عبيد حَدَّثني بعض أَهل العلم أَن دُرَيْدَ بن الصِّمَّة أَراد
أَن يُطْلِّق امرأَته فقالت أَتطلقني وقد أَطْعَمْتُكَ مأْدُومي وأَتيتك باهِلاً
غير ذاتِ صِرار ؟ قال جَعَلَتْ هذا مثلاً لمالها وأَنها أَباحت له مالها وكذلك
الناقة لا عِرانَ عليها وكذلك التي لا سِمَة عليها واسْتَبْهَل فلان الناقة إِذا
احتلبها بلا صِرار وقال ابن مقبل فاسْتَبْهَل الحَرْب من حَرَّانَ مُطَّرِدٍ
حَتَّى يَظَلَّ على الكَفَّين مَرْهُونا أَراد بالحرَّان الرمح والباهل المتردّد
بلا عمل وهو أَيضاً الراعي بلا عصا وامرأَة باهلة لا زوج لها ابن الأَعرابي الباهل
الذي لا سلاح معه والبَهْل اللَّعْن وفي حديث ابن الصَّبْغاء قال الذي بَهَله
بُرَيْقٌ أَي الذي لَعَنه ودعا عليه رجل اسمه بُرَيْقٌ وبَهَله اللهُ بَهْلاً
لَعَنه وعليه بَهْلة الله وبُهْلته أَي لعْنَتُه وفي حديث أَبي بكر من وَلِيَ من
أُمور الناس شيئاً فلم يُعْطِهم كتاب الله فعليه بَهْلة الله أَي لَعْنة الله وتضم
باؤها وتفتح وباهَلَ القومُ بعضُهم بعضاً وتَباهلوا وابتهلوا تَلاعنوا والمُباهلة
المُلاعَنة يقال باهَلْت فلاناً أَي لاعنته ومعنى المباهلة أَن يجتمع القوم إِذا اختلفوا
في شيء فيقولوا لَعْنَةُ الله على الظالم منا وفي حديث ابن عباس من شاء باهَلْت
أَن الحَقَّ معي وابْتَهَل في الدعاء إِذا اجْتَهَدَ ومُبْتَهِلاً أَي مُجْتَهِداً
في الدعاء والابتهال التضرُّع والابتهال الاجتهاد في الدعاء وإِخْلاصُه لله عز وجل
وفي التنزيل العزيز ثم نَبْتَهِلْ فنجعلْ لعنة الله على الكاذبين أَي يُخْلِصْ
ويجتهد كلٌّ منا في الدعاء واللَّعْنِ على الكاذب منا قال أَبو بكر قال قوم
المُبْتَهِل معناه في كلام العرب المُسَبِّح الذاكر لله واحتجوا بقول نابغة شيبان
أَقْطَعُ اللَّيل آهَةً وانْتِحاباً وابْتِهالاً لله أَيَّ ابْتِهال قال وقال قوم
المُبْتَهِل الداعي وقيل في قوله ثم نبتهل ثم نَلْتَعِن قال وأَنشدنا ثعلب لابن
الأَعرابي لا يَتَأَرَّوْنَ في المَضِيقِ وإِنْ نادى مُنادٍ كيْ يَنْزِلُوا
نَزَلوا لا بُدَّ في كَرَّةِ الفوارِسِ أَن يُتْرَكَ في مَعْرَكٍ لهم بَطَل
مُنْعَفِرُ الوجهِ فيه جائفةٌ كما أَكَبَّ الصَّلاةَ مُبْتَهِل أَراد كما أَكَبَّ
في الصَّلاةِ مُسَبِّح وفي حديث الدعاء والابتهالُ أَن تَمُدَّ يديك جميعاً وأَصله
التَضَرُّع والمبالغة في السؤال والبَهْل المال القليل وفي المُحْكَم والبَهْل من
الماء القليل قال وأَعْطاكَ بَهْلاً مِنْهُما فَرَضِيته وذو اللُّبِّ للبَهْلِ
الحَقِيرِ عَيُوفُ والبَهْل الشيء اليسير الحقير وأَنشد ابن بري كَلْبٌ على
الزَّادِ يُبْدي البَهْلَ مَصْدَقُه لَعْوٌ يُهادِيك في شَدٍّ وتَبْسيل وامرأَة
بِهِيلة لغة في بَهِيرة وبَهْلاً كقولك مَهْلاً وحكاه يعقوب في البدل قال قال أَبو
عمرو بهْلاً من قولك مَهْلاً وبَهْلاً إِتباع وفي التهذيب العَرَب تقول مَهْلاً
وبَهْلاً قال أَبو جُهَيْمة الذهلي فقلت له مَهْلاً وبَهْلاً فلم يُثِب بِقَوْل
وأَضْحى الغُسُّ مُحْتَمِلاً ضِغْنَا
( * قوله « الغس » هو بضم المعجمة الضعيف اللئيم والفسل من الرجال وأورده شارح
القاموس بلفظ النفس بالنون والفاء )
وبَهْل اسم للشديدة
( * قوله « اسم للشديدة » أي للسنة الشديدة ) ككَحْل وباهلة اسم قبيلة من قَيْس
عَيْلان وهو في الأَصل اسم امرأَة من هَمْدان كانت تحت مَعْن بن أَعْصُرَ ابن سعد
بن قَيْسِ عَيْلان فنسب ولده إِليها وقولهم باهلة بن أَعْصُر إِنما هو كقولهم
تَمِيم بن مُرٍّ فالتذكير للحَيِّ والتأْنيث للقبيلة سواء كان الاسم في الأَصل
لرجل أَو امرأَة ومُبْهِل اسم جبل لعبد الله بن غَطْفان قال مُزَرِّد يَرُدُّ على
كعب بن زهير وأَنْتَ امرؤٌ من أَهْلِ قُدْسِ أُوَارَةٍ أَحَلَّتْكَ عَبْدَ الله
أَكْنافُ مُبْهِل والأَبْهَل حَمْل شجرة وهي العَرْعَر وقيل الأَبْهَل ثمر
العَرْعَر قال ابن سيده وليس بعربيٍّ محض الأَزهري الأَبْهَل شجرة يقال لها الايرس
وليس الأَبهل بعربية محضة والبُهْلُول من الرجال الضَّحَّاك وأَنشد ابن بري
لطُفَيل الغَنَوي وغارَةٍ كَحَرِيقِ النَّارِ زَعْزَعَها مِخْرَاقُ حرْبٍ كصَدْرِ
السَّيْفِ بُهْلُولُ والبُهْلول العزيز الجامع لكل خير عن السيرافي والبُهْلُول
الحَييُّ الكريم ويقال امرأَة بُهْلول الأَحمر هو الضَّلال بن بُهْلُلَ غير مصروف
بالباء كأَنه المُبْهَل المُهْمَل مثل ابن ثُهْلُل معناه الباطل وقيل هو مأْخوذ من
إِبْهال وهو الإِهْمال غيره يقال للذي لا يُعْرَف بُهْل بن بُهْلانَ ولما قتل
المنتشر بن وهب الباهلي مُرَّة بن عاهان قالت نائحته يا عَيْن جُودِي لمُرَّةَ بنِ
عَاهَانا لو كان قاتِلُه من غَيْر مَنْ كانا لو كان قاتِلُه يوماً ذَوِي حَسَبٍ
لَكِنَّ قاتِلَهُ بُهْلُ بن بُهْلانا
معنى
في قاموس معاجم
البَهلُ:
اليسيرُ. قال
الأمويّ:
البَهْلُ من المال:
القليلُ. والبَهْلُ:
اللعنُ. يقال:
عليه
بَهْلَةُ
الله وبُهْلَتُهُ،
أي لعنة الله.
وناقةٌ
باهِلٌ: لا صِرارَ
عليها. والجمع
بُهّلٌ.
ويقال:
بَهَلْتُهُ
وَأَبْهَلْتُهُ،
إذا
خَلَّيْتَهُ
وإرادتَهُ
البَهلُ:
اليسيرُ. قال
الأمويّ:
البَهْلُ من المال:
القليلُ. والبَهْلُ:
اللعنُ. يقال:
عليه
بَهْلَةُ
الله وبُهْلَتُهُ،
أي لعنة الله.
وناقةٌ
باهِلٌ: لا صِرارَ
عليها. والجمع
بُهّلٌ.
ويقال:
بَهَلْتُهُ
وَأَبْهَلْتُهُ،
إذا
خَلَّيْتَهُ
وإرادتَهُ.
والمُباهَلَةُ:
الملاعنة.
والابْتِهَالُ:
التضرّعُ.
ويقال في قوله
تعالى: "ثمّ
نَبْتَهِلْ"
أي نُخلِص في
الدعاء.
والبُهْلولُ
من الرجال:
الضحّاكُ.
معنى
في قاموس معاجم
أبو
زيد: هو
الضَلالُ بين
السَبَهْلَلِ،
يعني الباطل.
قال الأصمعيّ:
جاء الرجل
يمشي
سَبَهْلَلاً،
إذا جاء
وذَهبَ في غير
شيء. وقال عمر
رضي الله عنه:
إني لأكرهُ أن
أرى أحدكم
سَبَهللاً، لا
في عمل دُنيا
ولا في عمل
آخرة. قال
الكسائي: جاءنا
فلان
أبو
زيد: هو
الضَلالُ بين
السَبَهْلَلِ،
يعني الباطل.
قال الأصمعيّ:
جاء الرجل
يمشي
سَبَهْلَلاً،
إذا جاء
وذَهبَ في غير
شيء. وقال عمر
رضي الله عنه:
إني لأكرهُ أن
أرى أحدكم
سَبَهللاً، لا
في عمل دُنيا
ولا في عمل
آخرة. قال
الكسائي: جاءنا
فلان
سَبَهْللاً،
أي ليس معه شيء.
وأنشد:
إذا
الجارُ لم
يعلم
مُجيراً
يُجيرُهُ
فصار
حَريباً في
الديار
سَبَهْلَلا
قَطَعْنا
له من
عَفْوَةِ
المالِ
عِيشَةً
فأَثْرى
فلا يبغي
سِوانا مُحولا