معنى `أبو العيد` في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
أبو العيد: دُعْسُوقة
أبو العيد: دُعْسُوقة
معنى
في قاموس معاجم
أبو العيد دُعْسُوقة
أبو العيد دُعْسُوقة
معنى
في قاموس معاجم
عادَ
إليه يَعودُ
عَوْدَةً
وعَوْداً:
رجع. وفي
المثل:
العَوْدُ
أحْمَدُ. وقال:
جَزَيْنا
بَني
شَيْبانَ
أمسِ
بقَرْضِهِمْ
وجِئْنا
بمثل
البَدْءِ
والعَوْدُ أَحْمَدُ
وقد
عادَ له بعد
ما كان أعرضَ
عادَ
إليه يَعودُ
عَوْدَةً
وعَوْداً:
رجع. وفي
المثل:
العَوْدُ
أحْمَدُ. وقال:
جَزَيْنا
بَني
شَيْبانَ
أمسِ
بقَرْضِهِمْ
وجِئْنا
بمثل
البَدْءِ
والعَوْدُ أَحْمَدُ
وقد
عادَ له بعد
ما كان أعرضَ
عنه.
والمَعادُ: المصيرُ
والمرجعُ.
والآخرةُ
مَعادُ
الخَلْقِ.
وعُدْتُ
المريضَ
أعودَهَ
عِيادةً.
والعادَةْ
معروفةٌ،
والجمع عادٌ
وعاداتٌ. تقول
منه: عادَهُ
واعْتادَهُ،
وتَعَوَّدَهُ،
أي صار عادة
له. وعَوَّدَ
كلبه الصيد
فَتَعَوَّدَهُ.
واسْتَعَدْتُهُ
الشيء
فأعادَهُ، إذا
سألته أن
يفعله ثانياً.
وفلانٌ
مُعيدٌ لهذا
الأمر، أي
مُطيقٌ له.
والمُعيدُ:
الفحل الذي قد
ضرب في الإبل
مرَّات.
والمُعاودَةُ:
الرجوع إلى
الأمر
الأوَّل.
يقال: الشجاعُ
مُعاودٌ، لأنه
لا يملَّ
المِراس.
وعاوَدَتْهُ
الحمَّى. وعاوَدَهُ
بالمسألة، أي
سأله مرة بعد
أخرى. وتَعاوَدَ
القوم في
الحرب
وغيرها، إذا
عادَ كلُّ
فريق إلى
صاحبه.
والعُوادَةُ
بالضم: ما
أعِيدَ من
الطعام بعد ما
أُكِل منه
مرَّةً. وعَوادِ
بمعنى عُدْ،
مثل نَزالِ
وتَراكِ. ويقال
أيضاً: عُدْ
فإنَّ لك
عندنا عواداً
حسناً، بالفتح،
أي ما تحبُّ.
والعائِدةُ:
العطفُ والمنفعة.
يقال: هذا
الشيء
أعْوَدُ عليك
من كذا، أي
أنفع. وفلانٌ
ذو صفحٍ
وعائِدَةٍ،
أي ذو عفوٍ
وتعطُّفٍ.
والعَوْدُ:
المسنُّ من
الإبل، وهو
الذي جاوز في
السن البازل
والمخلف؛ وجمعه
عِوَدَةٌ. وقد
عَوَّدَ
البعير
تَعْويداً.
وفي المثل: إن
جَرْجَرَ
العَوْدُ
فزِدْهُ وِقْراً.
والناقة
عَوْدَةٌ.
ويقال في
المثل: زاحِمْ
بِعَوْدٍ أو
دَعْ. أي
استعن على
حربك بأهل
السنِّ
والمعرفةِ،
فإن رأي الشيخ
خيرٌ من مشهد
الغلام.
والعَوْدُ:
الطريق
القديم، وقال:
عَوْدٌ
على عَوْدٍ
لأقوامٍ
أوَلْ
أي
بعير على طريق
قديم وربَّما
قالوا سودَدٌ عَوْدٌ،
أي قديمٌ. قال
الطرماح:
هل
المجدُ إلا
السوددُ
العَوْدُ
والنَدى
وَرَأْبُ
الثَأى والصبرُ
عند
المَواطِنِ
والعودُ
بالضم من
الخشب: واحد
العيدان
والأعوادِ.
والعودُ: الذي
يضرَبُ به.
والعودُ: الذي
يُتَبَخَّرُ
به. وعادٌ:
قبيلةٌ، وهم
قوم هودٍ عليه
السلام. وشيءٌ
عاديٌّ، أي
قديمٌ، كأنه منسوب
إلى عادٍ.
ويقال: ما
أدري أيُّ
عادَ هو، غير
مصروف أيْ
أيُّ الناسِ
هو. والعيدُ:
ما
اعْتَادَكَ
من همٍّ أو
غيره. قال
الشاعر:
فالقَلْبُ
يَعْتادُهُ
من حُبِّها
عيدُ
وقال
آخر:
أمْسى
بأسماءَ هذا
القَلْبُ
مَعْمودا
إذا أقولُ
صَحا
يَعْتـادُهُ عـيدا
والعيدُ:
واحد
الأعياد،
وإنما جمع
بالياء وأصله
الواو
للزومها في الواحد،
ويقال للفرق
بينه وبين
أعواد الخشب.
وقد
عَيَّدوا، أي
شَهِدوا
العيد.
والعَيْدانِ بالفتح:
الطِوالُ من
النخل،
الواحدة
عَيْدانَةٌ.