الثُفْلُ:
ما سَفَلَ من
كلّ شيء.
وقولهم: تركت بني
فلانٍ
مُثافِلينَ،
أي يأكلون
الثُفْلَ،
يعنون
الحَبَّ،
وذلك إذا لم
يكن لهم لبنٌ
وكان طعامهم
للحَبَّ،
وذلك أشدُّ ما
يكون حال
البدوي.
وجملٌ ثَفالٌ
بالفتح، أي
بطيء.
والثِفال بالكسر:
جلدٌ
يُ
الثُفْلُ:
ما سَفَلَ من
كلّ شيء.
وقولهم: تركت بني
فلانٍ
مُثافِلينَ،
أي يأكلون
الثُفْلَ،
يعنون
الحَبَّ،
وذلك إذا لم
يكن لهم لبنٌ
وكان طعامهم
للحَبَّ،
وذلك أشدُّ ما
يكون حال
البدوي.
وجملٌ ثَفالٌ
بالفتح، أي
بطيء.
والثِفال بالكسر:
جلدٌ
يُبْسَطُ
فتوضع فوقه
الرَحى فيُطْحَنُ
باليد ليسقطَ
عليه الدقيق،
ومنه قول زهير:
فتَعْرُكَكُمْ
عَرْكَ
الرَّحى
بِثِفالِها
وربَّما
سمِّي الأسفل
بذلك. ثفن
الثَفِنَةُ: واحدة
ثَفِناتِ
البعير، وهي
ما يقع على
الأرض من
أعضائه إذا
استناخ
وغَلُظ،
كالركبتين
وغيرهما.
وثافَنْتُ
فلاناً:
جالسته. ويقال
أيضاً:
ثافَنْتُ
الرجل على
الشيء، إذا
أعنتَه عليه.
وثُفْنُ
المزادةِ: جوانبها
المخروزةُ.
وثَفَنَتْهُ
الناقة تَثْفِنُهُ
بالكسر
ثَفْناً:
ضربته
بثِفناتِها. وثَفِنَتْ
يده بالكسر
تَثْفَنُ
ثَفَناً: غلظتْ
وأَتْقَنَ
العمل يده.