خَمَدَت النار
تَخْمُد خُموداً سكن لهبها ولم يُطْفأْ جمرها وهمَدت هموداً إِذا أُطفئَ جمرها
البتة وأَخْمد فلان نارَه وقوم خامدون لا تسمع لهم حساً من ذلك وفي التنزيل العزيز
إِن كانت إِلاَّ صيحة واحدة فإِذا هم خامدون قال الزجاج فإِذا هم ساكتون قد ماتوا
و
خَمَدَت النار
تَخْمُد خُموداً سكن لهبها ولم يُطْفأْ جمرها وهمَدت هموداً إِذا أُطفئَ جمرها
البتة وأَخْمد فلان نارَه وقوم خامدون لا تسمع لهم حساً من ذلك وفي التنزيل العزيز
إِن كانت إِلاَّ صيحة واحدة فإِذا هم خامدون قال الزجاج فإِذا هم ساكتون قد ماتوا
وصاروا بمنزلة الرماد الخامد الهامد قال لبيد وجَدْتُ أَبي ربيعاً لليتامى
وللضيفان إِذ خَمدَ الفَئيد الفَئيد النار أَي سكن لهبها بالليل لئلا يَضْوِيَ
إِليها ضيف أَو طارق وفيه حتى جعلناهم حصيداً خامدين والخَمُّود على وزن التَّنُور
موضع تدفن فيه النار حتى تَخْمُد وخَمَدَت الحُمَّى سكن فورانها وخَمِدَ المريض
أُغمي عليه أَو مات وفي نوادر الأَعراب تقول رأَيته مُخْمِداً ومُخْبِتاً
ومُخْلِداً ومُخْبِطاً ومُسْبِطاً ومُهْدِياً إِذا رأَيته ساكناً لا يتحرك
والمُخْمِد الساكن الساكت قال لبيد مِثْل الذي بالغِيل يَقْرُو مُخْمِدا قال مخمد
ساكن قد وطن نفسه على الأَمر