الرَوْكَةُ أَهْمَلَه الجوهري وصاحب اللِّسان وقال ابنُ الأعرابي : هو صَوْتُ الصدَى وقال غَيرُه كالرَّوْكاءِ . قلتُ : وقد سَبَقَ في ر ك ك الرّكّاءُ : صوتُ صَدَى الجَبَلِ يُحاكِي ما به نَطَقْتَ فيُحْتَمَل أَنْ يكونَ هُوَ هُوَ . والرَّوْكُ : المَوْجُ بغْدَادِيَّةٌ ولَيْسَتْ من كَلامِ العَرَبِ كما أَشارَ له الصّاغانِيُ . قلتُ : والرُّوكُ : قريَةٌ بمِصْرَ من أَعْمالِ الشَّرقِيّة
ومَرَاك : قريَة بساحِلِ بَحْرِ اليَمَن وقيل : المِيمُ أَصْلِيّة وسَيذْكَرُ فيما بعد