الرَفُّ:
شبهُ الطاقِ،
والجمع
رُفوفٌ. ورَفٌّ
من ضأنٍ، أي
جماعة.
والرَفُّ:
المصُّ
والتَرَشُّفُ.
وقد رَفَفْتُ
أَرُفُّ
بالضم. وفلانٌ
يَرُفُّنا،
أي يَحوطُنا.
وفي المثل:
مَنْ حَفَّنا
أو رَفَّنا
فليَقْتَصِدْ.
وما له حافّ ولا
رافّ. ورَفَّ
لونه
الرَفُّ:
شبهُ الطاقِ،
والجمع
رُفوفٌ. ورَفٌّ
من ضأنٍ، أي
جماعة.
والرَفُّ:
المصُّ
والتَرَشُّفُ.
وقد رَفَفْتُ
أَرُفُّ
بالضم. وفلانٌ
يَرُفُّنا،
أي يَحوطُنا.
وفي المثل:
مَنْ حَفَّنا
أو رَفَّنا
فليَقْتَصِدْ.
وما له حافّ ولا
رافّ. ورَفَّ
لونه يَرِف
بالكسر
رَفّاً
ورَفيفاً، أي
برقَ وتلألأ.
وثوبٌ رَفيفٌ
وشجرٌ رفيفٌ،
إذا تَنَدَّتْ.
قال الأعشى
يذكر ثَغْر
امرأة:
ومَهاً
تَرِفُّ
غُـروبُـهُ
تَشْفي
المُتَيَّمَ
ذا
الحَرارَة
معنى
في قاموس معاجم
رَفَأتُ
الثوبَ
أرفَؤُهُ
رَفْأً، إذا
أصْلَحْتَ ما
وَهى منه،
وربما لم
يهمز. يقال:
مَن اغتاب
خَرَقَ، ومن
استغفر رَفأَ.
والرِفاءُ
بالمد:
الالتئام والاتفاق،
يقال للمتزوج
بالرِفاءِ
والبنين. وقد
رَفَّأْتُ
المُمْلِكَ
تَرْفِئَةً
وترفيئاً،
إذا
رَفَأتُ
الثوبَ
أرفَؤُهُ
رَفْأً، إذا
أصْلَحْتَ ما
وَهى منه،
وربما لم
يهمز. يقال:
مَن اغتاب
خَرَقَ، ومن
استغفر رَفأَ.
والرِفاءُ
بالمد:
الالتئام والاتفاق،
يقال للمتزوج
بالرِفاءِ
والبنين. وقد
رَفَّأْتُ
المُمْلِكَ
تَرْفِئَةً
وترفيئاً،
إذا قلت له
ذلك.
وأرفَأْتُ
السفينةَ: قَرَّبْتُها
من الشَطِّ.
وذلك الموضع
مُرْفأٌ. وأرفَأْتُ
إليه:
لَجَأْتُ.
ورافَأْتُهُ
في البيع:
حابَيْتُهُ.
وترافؤوا، أي
توافقوا، وتظاهروا.
معنى
في قاموس معاجم
رَفَوْتُ
الثوبَ
أَرْفوهُ،
يهمز ولا
يهمز. ورَفَوْتُ
الرجل: سكّنته
من الرعب. قال
أبو خِراشِ
الهُذَليّ،
واسمه خُويلد:
رَفَوْني
وقالوا يا
خُوَيْلِدُ
لم تُرَعْ
فقلتُ
وأنكرتُ
الوجوهَ هُم
هُم
وال
رَفَوْتُ
الثوبَ
أَرْفوهُ،
يهمز ولا
يهمز. ورَفَوْتُ
الرجل: سكّنته
من الرعب. قال
أبو خِراشِ
الهُذَليّ،
واسمه خُويلد:
رَفَوْني
وقالوا يا
خُوَيْلِدُ
لم تُرَعْ
فقلتُ
وأنكرتُ
الوجوهَ هُم
هُم
والمُرافاةُ:
الاتِّفاقُ
والالتحام.
قال الشاعر:
ولَمَّا
أنْ رأيتَ
أبـا
رُوَيْمٍ
يُرافِيني
ويكره أن
يُلاما
والرِفاءُ:
الالتحام
والاتفاق. ويقال:
رَفَّيْتُهُ
تَرْفِيَةً،
إذا قلت للمتزوِّج:
بالرِفاء
والبنين. قال
ابن السكيت:
وإن شئتَ كان
معناه:
بالسُكون
والطمأنينة،
من قولهم:
رَفَوْتُ
الرجل، إذا
سكَّنْتَه.