ش ع ع : شُعَاعُ الشمس ما يُرى من ضوئها عند ذرورها كالقضبان وقد أشَعَّتِ الشمس ونشرت شعاعها ومنه حديث ليلة القدر { إن الشمس تطلع من غد يومها لا شعاع لها
} الواحدة شُعاعةٌ و شَعْشَعَ الشراب ...
أُزَيْعٌ كزُبَيْرٍ أَهْمَلَهُ الجَمَاعَةُ وهو مِنَ الأَعْلامِ أَصْلُه وُزَيْعٌ . قُلْتُ : فيَنْبَغِي ذِكْرُهُ هُنَاكَ كما فَعَلَهُ الصّاغَانِيُّ وغَيْرُهُ من أَئِمَّةِ اللُّغَةِ وسَيَأْتِي ذلِكَ لِلْمُصَنِّفِ أَيْضاً في وزع . وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ : أَ ش ع
أَيْشُوعُ بالفَتْحِ قالَ اللَّيْثُ في تَرْكِيب و ش ع : هُوَ اسْمُ عِيسَى عَلَيْهِ وعَلَى نَبِيِّنا أَفْضَلُ الصَّلاةِ والسَّلامِ وسَيَأْتِي ذِكْرُه في و ش ع بالعِبْرَانِيّة كما سَيأْتِي هُناكَ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعالى