اللهُ ـُ غَوْثاً: نصره وأعانه.( أغَاثَه ): غاثه. ويقال: أغاثهم الله برحمته: كشف شدّتهم. وأغاثهم بالمطر: أرسله عليهم.( غَوَّثَ ) الرجلُ: قال: واغوثاه. يقال: ضرِب فلان فغوّث.( اسْتَغَاث ) الرجلُ: غوّث. وـ فلاناً وبه: استنصره واستعان به.( الاسْتِغَاثَة ): طلب الغوث. وـ ( عند النحاة ): نداء من يخلِّص من شدة أو يعين على دفع بليّة؛ ويقرن المستغاث به بلام مفتوحة، والمستغاث له بلام مكسورة. يقال: يا لله للمسلمين. وقد يجرّ المستغاث منه بمن إذا كان مستنصراً عليه، كقوله: يا للرِّجال ذوي الألباب من نفر لا يبرح السَّفَه المُردي لهم ديناً .( الغَوْث ): الإعانة والنصرة. ويقال في الشدة تنزل بالمرء فيسأل العون على كشفها: واغوثاه.( الغَوِيث ): ما أغثْت به المضطرّ من طعام أو نجدة.( الغِيَاث ): ما أغيث به.( المُغَاث ): نبات برّيّ ينبت في جبال فارس والموصل، له جذور غلاظ تسحق ويضاف إليها الماء والسّكّر والسمن وموادّ أخرى، وكثيراً ما تشربه النّفَساء وزائراتها. ( د ).( المَغُوثَة ): المعونة والنّصرة. ( الجمع ) مغاوث.