لَعَنَه
اللهُ ـَ لَعْناً: طرده وأبعده من الخير. فهو ملعون. ( الجمع ) مَلاعين. ورجل لعين، وامرأة لعين. فإذا لم تذكر الموصوفة قلت: لَعينة. ويقال: لَعَنتُ الكلب أو الذئب: طردته. وـ فلان غيره: قال له: عليك لعنة الله. ويقال: لعن نفسه. وـ فلاناً: سبّه وأخزاه. فهو لاعن، ولَعّان.( لاعَنَ ...
اللهُ ـَ لَعْناً: طرده وأبعده من الخير. فهو ملعون. ( الجمع ) مَلاعين. ورجل لعين، وامرأة لعين. فإذا لم تذكر الموصوفة قلت: لَعينة. ويقال: لَعَنتُ الكلب أو الذئب: طردته. وـ فلان غيره: قال له: عليك لعنة الله. ويقال: لعن نفسه. وـ فلاناً: سبّه وأخزاه. فهو لاعن، ولَعّان.( لاعَنَ ) الرجل زوجته مُلاعنة، ولِعاناً: برّأ نفسه باللِّعان من حدّ قذفها بالزنى. وـ الحاكم بينهما: قضى بالملاعنة.( لعَّنَه ): أكثر من لعنه.( الْتَعَنَ ) القوم: لعن بعضهم بعضاً. وـ فلان: لعن نفسه.( تَلاعَنَا ): لعن كلّ واحد الآخر. ويقال: تلاعن القوم. وـ الزوجان: أثبت كلّ منهما صِدْق دعواه بشريعة اللِّعان. ويقال: فلان يتلاعن علينا: إذا كان يتماجن ولا يرتدع عن سوء.( تَلَعّن ) القوم: التعنوا.( اللاَّعِن ): يقال: أمر لاعِن: جالب لِلّعْن وباعث عليه. وفي الحديث: ( اتّقوا اللاَّعِنَيْن ): في النهي عن التّخلي في طريق الناس أو ظلّهم.( اللِّعَان ): ( في الشريعة ): أن يقسم الزوج أرْبَعَ مرّات على صدقِه في قذف زوجته بالزنى، والخامسة باستحقاقه لعنة الله إن كان كاذباً؛ وبذا يبرأ من حدّ القذف، ثم تقسم الزوجة أربع مرات على كذبه، والخامسة باستحقاقها غضب الله إن كان صادقاً؛ فتبرأ من حد الزنى.( اللَّعْن ): أبيت اللعن: كلمة كانت العرب تحيِّي بها ملوكها في الجاهلية؛ فتقول للملك: أبيت اللَّعْن: أن تأتي ما تلعن به وعليه.( اللَّعْنَة ): العذاب. يقال: أصابته لعنة من السماء. ( الجمع ) لِعان، ولَعَنات.( اللُّعْنَة ): من يلعنه الناس لشرّه. يقال: لا تكن لُعْنة على أهل بيتك: لا يُسَبَّنّ أهل بيتك بسببك. ( الجمع ) لُعَن.( اللُّعَنَة ): الكثير اللّعن للناس. ( الجمع ) لُعَن.( اللَّعِين ): الشيطان. وـ ما يتّخذ في المزارع كهيئة رجل أو الخيال تذعر به السّباع والطيور، وهو الفزّاعة. وـ الذئب.( المَلْعَنَة ): الفَعْلة يلعن عليها صاحبها. ( الجمع ) ملاعن. وفي الحديث: ( اتقوا الملاعن الثلاث ): التغوّط على قارعة الطريق، أو في ظلّ الشجرة، أو جانب النهر.
معنى
في قاموس معاجم
العَيْن
هو الحرف الثامن عشر من حروف الهجاء، وهو مجهور رخو، ومخرجه من وسط الحلق. ويعدُّه القدماء من الحروف المتوسطة.وهذا الحرف قدَّمه جماعة من اللغويين في كتبهم وابتدؤوا به في مصنفاتهم، كالخليل بن أحمد في كتاب العين. وتبدل العين من الحاء؛ قالوا: عتَّى في حتَّى. وتبدل من الهمزة؛ ...
هو الحرف الثامن عشر من حروف الهجاء، وهو مجهور رخو، ومخرجه من وسط الحلق. ويعدُّه القدماء من الحروف المتوسطة.وهذا الحرف قدَّمه جماعة من اللغويين في كتبهم وابتدؤوا به في مصنفاتهم، كالخليل بن أحمد في كتاب العين. وتبدل العين من الحاء؛ قالوا: عتَّى في حتَّى. وتبدل من الهمزة؛ قالوا: عَنَّ في أنّ.