الكِلْسُ مثل
الصَّارُوج يُبْنَى به وقيل الكِلْسُ الصَّارُوجُ وقيل الكِلْسُ ما طُليَ به حائط
أَو باطن قصْر شِبْهُ الجِصِّ من غير آجُرٍّ قال عدي بن زيد العَبَّادِي أََبن
كِسْرَى كِسْرَى المُلُوك أَبو سا سَانَ أَم أَين قَبْلَه ساَبُورُ ؟ وبَنُو
الأَصْفَ
الكِلْسُ مثل
الصَّارُوج يُبْنَى به وقيل الكِلْسُ الصَّارُوجُ وقيل الكِلْسُ ما طُليَ به حائط
أَو باطن قصْر شِبْهُ الجِصِّ من غير آجُرٍّ قال عدي بن زيد العَبَّادِي أََبن
كِسْرَى كِسْرَى المُلُوك أَبو سا سَانَ أَم أَين قَبْلَه ساَبُورُ ؟ وبَنُو
الأَصْفَرِ الكِرامُ مُلُوكُ ال رُّوم لم يَبْقَ منهمُ مَذْكُورُ وأَخُو الحَضْرِ
إِذْ بَناهُ وإِذْ دَجْ مكَة تُجْبَى إِليه والخَابُورُ شادَهُ مَرْمَراً
وجَلَّلَهُ كِلْ ساً فلِلطَّيْرِ في ذُرَاهُ وُكُورُ الحَضْرُ مدينة بين دَجْلَة
والفُرات وصاحب الحَضْرِ هو السَّاطِرُونُ وأَما قول المتلمس تُشادُ بآجُرٍّ لها
وبِكِلِّس فإن ابن جني زعم أَنه شدَّد للضرورة قال ومثله كثير ورواه بعضهم
وتَكَلَّسُ على الإِقْواء وقد كَلَّس الحائط والتَّكلِيسُ التَّمْلِيسُ فإِذا
طُليَ ثَخِيناً فهو المُقَرْمَدُ الأَصمعي وكَلَّس على القوم وكَلَّلَ وصَمَّمَ
إِذا حَمَلَ أَبو الهيثم كَلَّسَ فلان على قِرْنِه وهَلَّلَ إِذا جَبُنَ وفَرَّ
عنه والكُلْسَةُ في اللَّوْن يقال ذئب أَكْلَسُ