وَهى
السِقاءُ
يَهي
وَهْياً، إذا
تخرَّقَ وانشقَّ.
وفي السقاءِ
وَهْيٌ
بالتسكين،
ووُهَيَّةٌ
أيضاً على
التصغير، وهو
خرقٌ قليلٌ.
وفي المثل:
خَلِّ
سبيلَ مَنْ
وَهى سقاؤه
ومَنْ
هُريقَ
بالفلاة
ماؤه
يضرب
لمن لا
وَهى
السِقاءُ
يَهي
وَهْياً، إذا
تخرَّقَ وانشقَّ.
وفي السقاءِ
وَهْيٌ
بالتسكين،
ووُهَيَّةٌ
أيضاً على
التصغير، وهو
خرقٌ قليلٌ.
وفي المثل:
خَلِّ
سبيلَ مَنْ
وَهى سقاؤه
ومَنْ
هُريقَ
بالفلاة
ماؤه
يضرب
لمن لا يستقيم
أمره. ووَهى
الحائطُ، إذ ضَعُفَ
وهمَّ
بالسقوط.
ويقال: ضربَه
فأوْهَى يدَه،
أي أصابها
كسرٌ أو ما
أشبه ذلك.
ووَهَتْ عَزالي
السماء
بمائها،
وكذلك كلُّ
شيء استرخى
رِباطه.
وأَوْهَيْتُ
السقاءَ
فوَهى، وهو أن
يَتَهَيَّأَ
للتخرُّق.
يقال: أَوْهَيْتَ
وَهْياً
فارْقَعْهُ.
وقولهم: غادَرَ
وَهْيَةً لا
تُرْقَعُ، أي
فَتْقاً لا يُقْدَرُ
على رتقه.