حكى سيبويه
البِطْيَةَ قال ابن سيده ولا علم لي بموضعها إلا أَن يكون أَبطيت لغة في أَبْطأْتُ
كاحْبَنْطَيْتُ في احْبَنْطَأْتُ فتكون هذه صيغة الحال من ذلك ولا يحمل على البدل
لأَن ذلك نادر والباطِيَةُ إناء قيل هو معرَّب وهو النَّاجُوذُ قال الشاعر
قَرَّبُو
حكى سيبويه
البِطْيَةَ قال ابن سيده ولا علم لي بموضعها إلا أَن يكون أَبطيت لغة في أَبْطأْتُ
كاحْبَنْطَيْتُ في احْبَنْطَأْتُ فتكون هذه صيغة الحال من ذلك ولا يحمل على البدل
لأَن ذلك نادر والباطِيَةُ إناء قيل هو معرَّب وهو النَّاجُوذُ قال الشاعر
قَرَّبُوا عُوداً وباطِيةً فَبِذا أَدْرَكْتُ حاجَتِيَهْ وقال ابن سيده الباطِيَةُ
النَّاجُودُ قال وأَنشد أَبو حنيفة إنما لِقْحَتُنا باطيةٌ جَوْنَةٌ يَتْبَعُها
بِرْزِينُها التهذيب الباطِيةُ من الزجاج عظيمة تُمْلأ من الشراب وتوضع بين
الشَّرْبِ يَغْرِفُونَ منها ويَشرَبون إذا وُضِعَ فيها القَدَحُ سَحَّتْ به
ورَقَصَتْ من عِظَمِها وكثرة ما فيها من الشراب وإياها أَراد حَسَّان بقوله
بزُجاجةٍ رَقَصَتْ بما في قَعْرِها رَقْص القَلُوصِ براكبٍ مُسْتَعْجِلِ