أُمُّ
الشي: أصلُهُ.
ومَكَّة:
أُمُّ القُرى.
والأُمُّ:
الوالدةُ،
والجمع
أُمَّاتٌ. وقال:
فَرَجْتَ
الظلامَ
بأُمَّاتكا
وأصل
الأُمِّ
أُمَّهَةٌ،
لذلك تجمع على
أُمَّهاتٍ.
وقال بعضهم:
الأُمَّهاتُ
للناس والأُمَّهاتُ
للبهائم.
ويقال
أُمُّ
الشي: أصلُهُ.
ومَكَّة:
أُمُّ القُرى.
والأُمُّ:
الوالدةُ،
والجمع
أُمَّاتٌ. وقال:
فَرَجْتَ
الظلامَ
بأُمَّاتكا
وأصل
الأُمِّ
أُمَّهَةٌ،
لذلك تجمع على
أُمَّهاتٍ.
وقال بعضهم:
الأُمَّهاتُ
للناس والأُمَّهاتُ
للبهائم.
ويقال: ما كنت
أُمَّاً، ولقد
أَمَمْتِ
أُمُومَةً
وتصغيرها
أُمَيْمَةٌ.
والأُمُّ:
العَلَمُ
الذي يتبعه
الجيش. أُمُّ
التَنائِفِ:
المفازةُ
البعيدة.
وأُمُّ
مَثْواكَ:
صاحبةُ منزلك.
وأُمُّ
البَيْض في
شعر أبي داود:
وأَتانا
يسْعى
تَفَـرَّشَ
أمِّ ال
بَيْض
شَدّاً وقد
تَعالى
النهارُ
يريد
النعامة.
ورئيسُ القوم:
أُمُّهُمْ.
وأُمُّ
النجومِ:
المَجَرَّةُ.
وأُمُّ
الطريقِ:
مُعْظَمُهُ،
في قول الشاعر:
تَخُصُّ
به أُمُّ
الطريقِ
عِيالها
ويقال
هي الضَبُعُ.
وأُمُّ
الدماغ:
الجِلْدَةُ
التي تجمع
الدماغَ،
ويقال أيضاً
أُمُّ الرأسِ.
وقوله تعالى:
"هُنَّ أُمُّ
الكتاب" ولم يقل
أُمَّهات،
لأنّه على
الحكاية، كما
يقول الرجل:
ليس لي
مُعينٌ،
فتقول: نحن
مُعينُكَ،
فتحكيه. وكذلك
قوله تعالى:
"واجْعَلنا
لِلْمُتَّقينَ
إماماً"
والأُمَّةُ:
الجماعةُ. قال
الأخفش: هو في
اللفظ واحدٌ
وفي المعنى
جمعٌ. وكلُّ
جنس من
الحيوان
أُمَّةُ. وفي
الحديث: "لولا
أنَّ الكلابَ
أُمَّةٌ من
الأُمَمِ
لأمرتُ بقتلها".
والأُمّةُ:
القيامةُ. قال
الأعشى:
حِسانُ
الوجوهِ
طِوالُ
الأُمَمْ
والأُمَّةُ:
الطريقةُ
والدينُ.
يقال: فلانٌ لا
أُمَّةَ له،
أي لا دينَ له
ولا نِحْلَةَ
له. قال
الشاعر:
وهل
يستوي ذو
أُمَّةٍ
وكَفورُ
وقوله
تعالى:
"كُنتمْ
خَيْرَ
أُمَّةٍ
أُخْرِجَتْ
للناسِ" قال
الأخفش: يريد
أهْلِ
أمَّةٍ، أي
خيرَ أَهْلِ
دينٍ، وأنشد
للنابغة:
حَلَفْتُ
فلم أَتركْ
لنفسـكَ
رِيبَةً
وهل
يَأْثَمَنْ
ذو أُمَّةٍ
وهو طائِعُ
والأُمَّةُ:
الحينُ. قال
تعالى:
"وادَّكَرَ بعد
أُمَّةٍ"
وقال تعالى:
"ولئن
أخَّرْنا عَنْهُمُ
العَذابَ إلى
أُمَّة مَعدودة"
والإِمّةُ
بالكسر:
النعمة.
والإمَّةُ
أيضاً: لغةٌ
في الأُمّةِ،
وهي الطريقةُ
والدينُ، عن
أبي زيد. قال
الأعشى:
وأصاب
غَزْوُكَ
إمَّةً
فأزالها
وقولهم:
وَيْلُمِّهِ
يريدون
وَيْلٌ
لأُمَّهِ،
فحذف لكثرته
في الكلام.
ويقال: لا
أُمَّ لك! وهو
ذَمٌّ، وربما
وُضِعَ موضع
المدح. قال
كعب بن سعدٍ
يرثي أخاه:
هَوَتْ
أُمُّهُ ما
يبعث الصبحُ
غادِياً
وماذا
يؤدِّي
الليلُ حـين يَؤُوبُ
والأَمُّ
بالفتح:
القصدُ. يقال:
أَمَّهُ أَمَّمَهُ
وتَأَمَّمَهُ،
إذا قصَدَه.
وأَمَّهُ أيضاً،
أي شَجَّهُ
آمَّةً
بالمدّ، وهي
التي تبلغ
أُمَّ الدماغ
حينَ يبقى
بينها وبين
الدِماغ جلدٌ
رقيق. ويقال:
رجلٌ أَميمٌ
ومَأْمومٌ،
للذي يهذي من
أُمِّ رأسه.
والأَميمُ:
حجر يُشْدَخُ
به الرأسُ.
وقال:
بالمَنْجَنيقاتِ
وبالأَمائِمِ
ويقال
للبعير
العمَمِدِ
المُتَأَكِّلِ
السَنامِ
مأْمومٌ.
وأَمَمْتُ
القومَ في
الصلاة
إمامَةً.
وائْتَمَّ به:
اقتدى به.
وأَمَّتِ
المرأةُ: صارت
أُمَّاً.
والإمامُ:
خشبةُ
البَنَّاءِ التي
يُسَوَّى
عليها
البِناء.
والإمامُ:
الصُقْعُ من
الأرض،
والطريقُ قال
تعالى:
"إنَّهُما
لَبِإمامٍ
مُبين"
والإمامُ:
الذي يُقْتَدى
به، وجمعه
أَيِمةُ
وأصله
أَاْمِمَةً.
وتقول: كنتُ
أَمامَهُ، أي
قُدَّامَه.
وقوله تعالى: "وكلَّ
شيءٍ
أحصيناهُ في
إمامٍ
مُبينٍ" قال الحسن:
في كتاب مبين.
قال ابن
السكيت:
الأَمَمُ بين
القريب
والبعيد، وهو
من
المقارَبَة.
والأمَمُ:
الشيء
اليسير؛ يقال:
ما سألتُ إلاّ
أَمَماً. ولو
ظلمت ظُلْماً
أَمَماً.
وقولُ زهير:
وجيرَةٌ
ما هُمُ لو
أَنَّهُمْ
أَمم
يقول:
أَيُّ جيرَةٍ
كانوا لو
أَنَّهُمْ
بالقُرْب
منِّي. ويقال:
أخذتُ ذلك من
أَمَمٍ، أي من
قُرْبٍ. وداري
أَمَمُ
دارِهِ، أي
مُقابِلَتُها.
أبو عمرو:
المُؤَامُّ،
بتشديد الميم:
المُقارِبُ،
أُخِذَ من
الأَمَمِ وهو
القُرْب.
ويقال للشيء
إذا كان
مُقارباً: هو
مُؤَامٌّ وتَأَمَّمَتْ،
أي اتخذتْ
أُمَّاً. قال
الكميت:
وَمِنْ
عَجَبٍ
بَجيلَ
لَعَمْرُ
أُمٍّ
غَذَتْكِ
وغَيْرَها تَتَأَمَّمينـا