ححَزَهُ
يَحْجُزُهُ
حَجْزاً، أي
منعه، فانْحَجَزَ.
والمُحاجَزَةُ:
الممانعةُ.
وفي المثل: إن
أردتَ
المُحاجَزَةَ
فقبل
المُناجَزَةِ.
وقد تَحاجَزَ
الفريقان.
وقولهم:
حَجازَيْكَ،
مثال
حَنانَيْكَ،
أي احْجِز بين
القوم. والحَجَزَةُ
بالتحريك: الظَلَ
ححَزَهُ
يَحْجُزُهُ
حَجْزاً، أي
منعه، فانْحَجَزَ.
والمُحاجَزَةُ:
الممانعةُ.
وفي المثل: إن
أردتَ
المُحاجَزَةَ
فقبل
المُناجَزَةِ.
وقد تَحاجَزَ
الفريقان.
وقولهم:
حَجازَيْكَ،
مثال
حَنانَيْكَ،
أي احْجِز بين
القوم. والحَجَزَةُ
بالتحريك: الظَلَمَةُ.
وفي حديث
قَيْلَةَ:
أيَعْجِزُ ابنُ
هذه أن ينتصِف
من وراء
الحَجَزَةِ،
وهم الذين
يَحْجِزونه
عن حقِّه.
والحِجازُ:
بلادٌ سمِّيتْ
بذلك لأنّها
حَجَزَتْ بين
نجدٍ والغَوْرِ.
ويقال:
احْتَجَزَ
الرجل
بإزارٍ، أي شدَّهُ
على وسطه.
واحْتَجَزَ
القومُ، أي
أتَوا الحِجازَ.
وانْحَجَزوا
أيضاً.
وحَجَزْتُ البعيرَ
أحْجُزُهُ
حَجْزاً. قال
الأصمعي: هو
أن تُنيخَهُ
ثم تشدَّ
حبلاً في أصل
خُفَّيْهِ جميعاً
من رجليه، ثم
ترفع الحبل من
تحته حتَّى تشدَّه
على
حَِقْويه،
وذلك إذا أردت
أن يرتفع
خفُّه. وذلك
الحبل هو
الحِجازُ.
والبعير محجوزٌ.
وحُجْزَةُ
الإزار:
مَعْقِدُهُ.
وحُجْزَةُ
السراويل:
التي فيها
التِكَّةُ.