الخَصْرُ:
وَسَطُ
الإنسان.
وكَشْحٌ
مُخَصَّرٌ،
أي دَقيق.
ونَعْلٌ
مُخَصَّرَةٌ.
ورجلٌ مَخصَّرُ
القدمينِ: إذا
كانت
قَدَمُهُ
تَمَسُّ الأرضَ
من
مُقدَّمِها
وعَقِبِها
ويَخْوى أَخْمَصُها
مع رِقَةٍ
فيه.
والخاصِرَةُ:
الشاكلة.
والخَصَرُ
بالتحريك:
الخَصْرُ:
وَسَطُ
الإنسان.
وكَشْحٌ
مُخَصَّرٌ،
أي دَقيق.
ونَعْلٌ
مُخَصَّرَةٌ.
ورجلٌ مَخصَّرُ
القدمينِ: إذا
كانت
قَدَمُهُ
تَمَسُّ الأرضَ
من
مُقدَّمِها
وعَقِبِها
ويَخْوى أَخْمَصُها
مع رِقَةٍ
فيه.
والخاصِرَةُ:
الشاكلة.
والخَصَرُ
بالتحريك:
البَرْدُ. وقد
خَصِرَ الرجل،
إذا آلَمَهُ
البَرْدُ في
أطرافه. يقال:
خَصِرَتْ
يَدي. وخَصِرَ
يوْمُنا:
اشتدّ برْدُهُ.
وماءٌ خَصِرٌ:
باردٌ. قال
الشاعر:
رُبَّ
خالٍ ليَ
لَوْ
أَبْـصَـرْتَـهُ
سَبِطِ
المِشْيَةِ
في اليَوْمِ
الخَصِرْ
والمِخْصَرَةُ
كالسَوْطِ،
وكلُّ ما
اخْتَصَرَ
الإنسانُ
بيده
فأمْسَكَهُ
من عَصا ونحوها.
قال الشاعر:
يَكادُ
يُزيلُ
الأَرْضَ
وَقْعُ
خطَابهم
إذا
وصَلوا
أَيْمانَهُمْ بالمَخاصِـرِ
وخاصَرَ
الرجُلُ
صاحِبَهُ،
إذا أخذ بيده
في المَشْي. قال
عبد الرحمن بن
حسان:
ثم
خاصَرْتُهاا
إلى
القُبَّةِ
الخَضْ
راءِ
تَمْشي في
مَرْمَرٍ
مَسْنونِ
وتَخاصَرَ
القَوْمُ،
إذا أخذَ
بعضُهم بيد بعض.
والمُخاصَرَةُ:
المُخازَمَةُ،
وهو أن يأخذ
صاحِبُكَ في
طريقٍ وتأخذ
أنت في غيره،
حتَّى تلتقيا
في مكان.
واختصار
الطريق:
سُلوكُ
أقْرَبِه،
واختصار
الكلامِ:
إيجازُه.