خَشاهُ
ـِ خَشْياً: كان أشَدَّ خَشْيَة منه.( خَشِيَ ) ـَ خَشْيَةً: خاف. وـ فلاناً ومنه خَشياً، وخَشْيَة، وخَشاة: خافه. وفي المثل: ( إنما أخشى سَيْل تَلْعَتي ): يضرب في شكوى الأقرباء: أي أخاف شَرَّ أقاربي. وـ خافَهُ بتعظيمٍ ومهابة. وفي التنزيل العزيز: ( إنَّمَا يَخْشَى اللهَ مِنْ ...
ـِ خَشْياً: كان أشَدَّ خَشْيَة منه.( خَشِيَ ) ـَ خَشْيَةً: خاف. وـ فلاناً ومنه خَشياً، وخَشْيَة، وخَشاة: خافه. وفي المثل: ( إنما أخشى سَيْل تَلْعَتي ): يضرب في شكوى الأقرباء: أي أخاف شَرَّ أقاربي. وـ خافَهُ بتعظيمٍ ومهابة. وفي التنزيل العزيز: ( إنَّمَا يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبَادِهِ العُلَمَاءُ ). وقد تزاد الباء فيقال: خَشِيَ بأن يموت. فهو خاشٍ، وخَشٍ. وهو خَشيانُ ( في لغة قليلة ). وهي خَشْيا. ( الجمع ) خَشايا. وـ رجاه. وفي الحديث: ( قال له ابن عبَّاس: لقد أكْثَرت من الدُّعاء بالموت حتى خَشِيتُ أن يكون ذلك أسهل لك عند نزوله ). وـ كرهه.( خَاشَاهُ ): تاركه. وـ باراه في الخَشْيَة.( خَشَّاهُ ): خَوَّفَه. وفي المثل: ( لقد كنت وما أُخَشَّى بالذئب ).( تَخَشَّى ) فلانٌ: خاف. وـ فلاناً: خافه.( الأخْشَى ): يقال: هذا المكان أخشى من غيره: يُخاف أكثر من غيره.