الثَأْرُ
والثُؤْرَة:
الذَحْلُ،
يقال: ثَأَرْتُ
القتيل
وبالقتيل
ثَأْراً
وثُؤْرَةً، أي
قَتَلْتُ
قاتِلَهُ قال
الشاعر:
شفيتُ به
نفسي وأدركت
ثُـؤْرَتـي
بني
مالك هل كنتُ
في ثُؤْرَتي
نِكْسا
والثائر:
الثَأْرُ
والثُؤْرَة:
الذَحْلُ،
يقال: ثَأَرْتُ
القتيل
وبالقتيل
ثَأْراً
وثُؤْرَةً، أي
قَتَلْتُ
قاتِلَهُ قال
الشاعر:
شفيتُ به
نفسي وأدركت
ثُـؤْرَتـي
بني
مالك هل كنتُ
في ثُؤْرَتي
نِكْسا
والثائر:
الذي لا بيقى
على شيء حتَّى
يدرك ثَأْرَهُ.
ويقال أيضاً
هو ثَأْرُهُ،
أي قاتل حميمه.
قال جرير:
قتلوا
أباك
وثَأرُهُ لم
يقتل
وقولهم: يا
ثاراتُ فلان،
أي يا قتلة
فرن. ويقال:
ثَأَرْتُكَ
بكذا، أي
أدركتُ به
ثأري منك. وثَّاَرْتُ
من فلان، أي
أدركت منه.
والثأر
المُنيمُ:
الذي إذا
أصابه الطالب
رضيَ به فنامَ
بعده.
واسْتَثْأَرَ
فلانٌ: استغاث
ليُثأر
بمقتوله. قال
الشاعر:
إذا جاءهم
مُسْتَثْئِرٍ
كان نصـرهُ
دُعاءً:
أَلا طيروا
بكلِّ وأي
نَهْدِ