هَنُؤَ
الطعامُ
يَهْنُؤُ
هَناءةً، أي
صار هَنيئاً. وكذلك
هَنيءَ
الطعامُ مثل
فَقِهَ
وفَقُهَ. عن
الأخفش، قال:
وهَنَأَني
الطعامُ
يَهْنِئُني
ويَهْنَؤُني،
ولا نظير له
في المهموز،
هَنْأً
وهِنْأً.
وتقول:
هَنِئْتُ
الطعامَ، أي تَهَنَّأْتُ
به، و
هَنُؤَ
الطعامُ
يَهْنُؤُ
هَناءةً، أي
صار هَنيئاً. وكذلك
هَنيءَ
الطعامُ مثل
فَقِهَ
وفَقُهَ. عن
الأخفش، قال:
وهَنَأَني
الطعامُ
يَهْنِئُني
ويَهْنَؤُني،
ولا نظير له
في المهموز،
هَنْأً
وهِنْأً.
وتقول:
هَنِئْتُ
الطعامَ، أي تَهَنَّأْتُ
به، و "كلوهُ
فهو هَنيئاً
مَريئاً"، وكلُّ
أمرٍ يأتيك من
غير تَعَبٍ
فهو هَنيءٌ. ولك
المَهْنَأُ.
أبو زيد:
هَنِئَتِ
الماشيةُ، إذا
أصابت حظًّا
من البقلِ من
غير أن تشبعَ
منه. قال:
وهَنَأْتُ
البعيرَ
أَهْنُؤُهُ،
إذا طليته
بالهِناءِ،
وهو
القَطِرانُ.
وإبلٌ مَهْنوءةٌ.
وهَنَأْتُ
الرجل
أهْنَؤُهُ،
وأهْنِئُه
أيضاً، إذا
أعطيتَهُ،
والاسم
الهِنءُ، وهو
العطاءُ.
وهَنَأْتُهُ
شهراً
أهنؤُه، أي عُلْتُهُ.
قال الأصمعيّ:
لِتَهْنِئَ،
بالكسر، أي:
لتُمْرِئَ.
والتهنِئَةُ:
خلاف التعزيةِ.
وتقول:
هَنَّأْتُهُ
بالوِلايةِ
تهنِئَةً وتَهْنيئاً.