وطِئْتُ
الشيءَ
برِجلي وطأً،
ووطيءَ الرجُلُ
امرأتَهُ،
يطَأُ فيها.
وقد
تَوَطَّأتُهُ
برجلي، ولا
تقل
تَوَطَّيْتُهُ.
والواطِئَةُ
الذين في
الحديث، هم
السابلَةُ،
سمُّوا بذلك
لوطْئِهِمُ
الطريقَ.
ووَطُؤَ
الموضع
يوطَؤُ وَطاءةً،
أي صار
وطيئاً.
وطِئْتُ
الشيءَ
برِجلي وطأً،
ووطيءَ الرجُلُ
امرأتَهُ،
يطَأُ فيها.
وقد
تَوَطَّأتُهُ
برجلي، ولا
تقل
تَوَطَّيْتُهُ.
والواطِئَةُ
الذين في
الحديث، هم
السابلَةُ،
سمُّوا بذلك
لوطْئِهِمُ
الطريقَ.
ووَطُؤَ
الموضع
يوطَؤُ وَطاءةً،
أي صار
وطيئاً.
ووطَّأْتُهُ
أنا توطِئَةً،
ولا تقل
وَطَّيْتُ.
وفلانٌ قد
استوطأَ المركبَ،
أي وجده
وطيئاً. وشيءٌ
وَطيءٌ: بيِّن
الوَطاءةِ
والطِئَةِ
والطَأَةِ.
قال الكميت:
أغْشى
المكارهَ
أحياناً
ويحْمِلُنـي
منه على
وَطَأَةٍ
والدهرُ ذو
نُوَبِ
أي
على حالٍ
ليِّنةٍ.
ويُروى على
طِئَةٍ، وهما
بمعنًى.
والوطْأَةُ:
موضع القدم،
وهي أيضاً كالضغطَةِ.
وفي الحديث:
"اللهمَّ
اشْدُدْ
وَطْأَتَكَ
على مُضَرَ".
والوِطاءُ:
خلاف الغطاءِ.
والوَطيئَةُ
على فعيلةٍ:
شيءٌ
كالغِرارةِ.
والوَطيئَةُ
أيضاً: ضربٌ
من الطعام.
وأوطَأْتُهُ
الشيءَ فوَطِئَهُ،
يقال: من
أوْطَأَكَ
عشوةً. أبو زيد:
واطَأْتُهُ
على الأمر
مواطَأَةً،
إذا وافقته من
الوِفاقِ،
وفلانٌ
يُواطيءُ
اسمه اسمي. وتَواطَؤوا
عليه. أي
توافقوا. قال
الأخفش في قوله
تعالى:
"ليُواطِئوا
عِدَّةَ ما
حرَّمَ الله":
هو من
واطَأْتُ،
قال: ومثلها
قوله: "هي أشدُّ
وِطاءً،
بالمدِّ أي
مُواطَأَةً،
وقرئ: "أشدُّ
وطْئاً" أي
قياماً.
وتَوَطَّأْتُهُ
بقدمي مثل
وطئتُهُ. وهذا
موطئُ قدمكَ.
والإيطاءُ في
الشعرِ: إعادة
القافية.