الشُعْلَةُ
من النار:
واحدة
الشُعَلِ.
والشَعيلَةُ:
الفتيلة فيها
نارٌ، والجمع
شُعُلٌ والمَشْعَلَةُ:
واحدة
المشاعل.
والمِشْعَلُ
بكسر الميم:
شيء يتَّخذه
أهل البادية
من أَدَمٍ،
يُخرَزُ بعضه
إلى بعض
كالنِطْع، ثم
يُشَدُّ إلى أربع
قوائم من خشب،
الشُعْلَةُ
من النار:
واحدة
الشُعَلِ.
والشَعيلَةُ:
الفتيلة فيها
نارٌ، والجمع
شُعُلٌ والمَشْعَلَةُ:
واحدة
المشاعل.
والمِشْعَلُ
بكسر الميم:
شيء يتَّخذه
أهل البادية
من أَدَمٍ،
يُخرَزُ بعضه
إلى بعض
كالنِطْع، ثم
يُشَدُّ إلى أربع
قوائم من خشب،
فيصير
كالحوض،
يُنْبَذُ فيه،
لأنَّه ليس
لهم حِبابٌ.
قال ذو الرمة:
أَضَعْنَ
مَواقِتَ
الصلواتِ
عَمْداً
وحالَقْنَ
المشاعلَ والجِـرارا
ورجلٌ
شاعِلٌ، أي ذو
إشْعالٍ. قال
عمرو بن الإطنابة:
ليسوا
بـأَنْـكـاسٍ
ولا مـيلٍ
إذا
ما الحربُ
شُبَّتْ
أَشْعَلوا
بالشاعِلِ
وأَشْعَلَتِ
الغارةُ، إذا
تفرّقتْ.
يقال: كتيبةٌ
مُشْعِلَةٌ،
إذا انتشرتْ.
قال جريرٌ يخاطب
رجلاً:
عايَنْتَ
مُشْعِلَةَ
الرِعالِ
كأنَّهـا
طيرٌ
تُغاوِلُ في
شَمامِ
وُكورا
وكذلك
جرادٌ
مُشْعِلٌ،
إذا انتشر
وجَرى في كلِّ
وجه. يقال:
جاءوا
كالجراد
المُشْعَلِ
وأما قولهم
جاء فلان
كالحريق
المشعل
فمفتوحة العين؛
لأنّه من
أَشْعَلَ
النارَ في
الحطب، أي أضرمَها.
وكذلك
أَشْعَلَ إبله
بالقَطِران،
أي طلاها به
وأكثَرَ.
وأَشْعَلَتِ
القربة
والمزادةُ،
إذا سالَ
ماؤها متفرِّقاً.
وأَشْعَلْتِ
الطعنةُ، أي
خرج دمُها
متفرِّقاً.
واشْتَعَلَتِ
النار، أي
اضطرمتْ،
واشْتَعَلَ
رأسُه شيباً.
والشَعَلُ بالتحريك:
بياضٌ في
عُرْض
الذَنَبِ. قال
الأصمعيّ: إذا
خالط البياضُ
الذَنَبَ في
أيِّ لون كان
فذلك الشُعْلَةُ.
والفَرَسُ
أَشْعَلُ
بيّن الشَعَلِ،
والأنثى
شَعْلاءُ،
وقد اشْعَلَّ
اشْعِلالاً.
وذهب القوم
شَعاليل، مثل
شَعارير، إذا
تفرَّقوا.