الفِداءُ
إذا كسر
أوَّله يمدُّ
ويقصر، وإذا فتح
فهو مقصور.
يقال: قُمْ
فِدًى لك أبي.
ومن العرب من
يكسر فِداءً
للتنوين إذا
جاور لام الجرّ
خاصَّةً،
فيقول: فِداءً
لك، لأنه نكرة،
يريدون به
معنى الدعاء.
وأنشد
الأصمعيّ للنابغة:
مهلاً
ف
الفِداءُ
إذا كسر
أوَّله يمدُّ
ويقصر، وإذا فتح
فهو مقصور.
يقال: قُمْ
فِدًى لك أبي.
ومن العرب من
يكسر فِداءً
للتنوين إذا
جاور لام الجرّ
خاصَّةً،
فيقول: فِداءً
لك، لأنه نكرة،
يريدون به
معنى الدعاء.
وأنشد
الأصمعيّ للنابغة:
مهلاً
فِداءٍ لك
الأقوامُ
كُلُّهُمُ
وما
أُثَمِّرُ
من مالٍ ومن
ولدِ
ويقال:
فَداهُ
وفاداهُ إذا
أعطى فداءه
فأنفذه وفداه
بنفسه.
وفدَّاهُ
تَفْدِيَةً،
إذا قال له
جُعلت فِداءَكَ.
وتفادَوْا،
أي فَدى
بعضُهم بعضاً.
وافْتَدى منه
بكذا. وتفادى
فلانٌ من كذا،
إذا تحاماه
وانزوى عنه.
قال:
تَفادى
الأسودُ
والغُلْبُ
منه
تَفادِيا
والفِديَةُ
والفَدى
والفِداءُ،
كله بمعنى. والفَداءُ
بالفتح:
الأنبار، وهو
جماعة الطعام
من البُرّ
والتمر والشعير.