الكُمَّهْدَةُ
الكَمَرة عن كراع والكُمَّهْدَة الفَيْشَلة وقوله نَوَّامَةٌ وَقْتَ الضُّحَى
ثَوْهَدَّهْ شفاؤها من دائها الكُمْهَدَّهْ قال وقد تكون لغة وقد يجوز أَن يكون
غيَّر للضرورة واكْمَهَدَّ الفرخُ أَصابه مِثلُ الارتعاد وذلك إِذا زَقَّه أَبواه
أَبو
الكُمَّهْدَةُ
الكَمَرة عن كراع والكُمَّهْدَة الفَيْشَلة وقوله نَوَّامَةٌ وَقْتَ الضُّحَى
ثَوْهَدَّهْ شفاؤها من دائها الكُمْهَدَّهْ قال وقد تكون لغة وقد يجوز أَن يكون
غيَّر للضرورة واكْمَهَدَّ الفرخُ أَصابه مِثلُ الارتعاد وذلك إِذا زَقَّه أَبواه
أَبو عمرو الكُمْهُدُ الكبيرُ الكُمَّهْدَةِ وهي الكوسلة إِنَّ لها بِكِنْهَِلِ
الكَنَاهِلِ حَوْضاً يَرُدُّ رُكَّبَ النَّواهِلِ
( * قوله « إن لها إلخ » كذا بالأصل وهو بهذا الضبط بشكل القلم في معجم ياقوت
وانظر ما مناسبة هذا البيت هنا إلا أن يكون البيت الذي بعده أو قبله فيه الشاهد
وسقط من قلم المصنف أو الناسخ أو نحو ذلك )
أَراد يصائبه